رجل يعثر على عنصر غير متوقع داخل فطيرة التفاح
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
يدعي أحد سكان قرية Léguillac-de-l’Auche الواقعة في دوردوني في فرنسا. أنه عثر على قلم حبر جاف في فطيرة تفاح قام بشرائها.
الرجل، الذي نقلت صحيفة Sud Ouest شهادته وتناولته صحيفة Le Parisien، اتصل بالسوبر ماركت دون جدوى.
وقال “عثرت على قلم برتقالي عالق بين العجين والقالب. في البداية اعتقدت أنها حبة فول انزلقت عن طريق الخطأ”.
ولجأ الشاب البالغ من العمر أربعين عامًا بسرعة إلى السوبر ماركت للحصول على تفسيرات. وتسلمتها إدارة المتجر، لكن المديرين المسؤولين عن السلامة والنظافة رفضوا تحمل أي مسؤولية. ويُزعم أنهم أخبروه أن “الفطائر لم تُصنع في الموقع”.
وفي الوقت الحالي، لم يتلق أي رد من الشركة المصنعة. لكن المتجر عوضه عن ثمن الفطيرة وأعطاه قسيمة شراء بقيمة 10 يورو للسوبر ماركت.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سمية درويش: لقاء غير متوقع مع أشرف سالم غير مسيرتي الفنية
تحدثت المطربة سمية درويش عن بداية مشوارها الفني وكيف اكتشف الدكتور يحيى عراقي موهبتها ودعمها في خطواتها الأولى.
وأوضحت سمية في لقائها ببرنامج "هي وهما" مع الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أن الدراسة الموسيقية كانت جزءًا أساسيًا في تطوير موهبتها، حيث أكدت أن الغناء يعتمد على الإحساس الفطري ولكن لا بد من دراسة مخارج الصوت، إتقان الوقفات الغنائية، والتحكم في النفس بشكل جيد.
سمية أكدت أنها التحقت بمعهد الموسيقى العربية منذ المرحلة الثانوية ونجحت في عامها الأول، ولكن انشغالها بالمجال الفني حال دون استكمال دراستها، إذ وجدت نفسها تنجذب أكثر للعمل الفني.
منذ طفولتها، كانت سمية معروفة بموهبتها في الغناء والتمثيل والرقص في كل المدارس التي انتقلت إليها، وكانت دائمًا تتصدر الفعاليات الفنية، الأمر الذي لفت انتباه الدكتور يحيى عراقي، الذي كان يدرّسها العزف على آلة العود في المعهد الموسيقي. فكان يعجب كثيرًا بصوتها وأدائها، وهو ما دفعه إلى تقديم دعم كبير لها.
وتذكرت سمية لقاءها الأول مع الملحن الراحل أشرف سالم، حيث فوجئ بصغر سنها وقال لها "أنتِ صغننة قوي"، ولكنها أكدت له أنها تمتلك صوتًا قويًا يستحق الاستماع، وعندما غنّت أمامه، أوقفها فورًا معبّرًا عن إعجابه الكبير بها، وطلب منها الحضور في اليوم التالي.
منذ تلك اللحظة، بدأ أشرف سالم يشركها في أداء ألحانه، وقدمها لعدد من الفنانين المهتمين بشراء الألحان، وفي بعض الأحيان كان يحتفظ ببعض الألحان خصيصًا لها لأنه كان مؤمنًا بأنها الوحيدة القادرة على أدائها.