طيار سعودي محترف يُبهر العالم.. 50 ثانية تحبس الأنفاس
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن طيار سعودي محترف يُبهر العالم 50 ثانية تحبس الأنفاس، وثق مقطع فيديو احترافية طيار سعودي في التحكم بطائرة ضخمة في ظروف جوية صعبة، بمطار Heathrow البريطاني.وتفاعل الآلاف في العالم والوطن .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طيار سعودي محترف يُبهر العالم.
وثق مقطع فيديو احترافية طيار سعودي في التحكم بطائرة ضخمة في ظروف جوية صعبة، بمطار "Heathrow" البريطاني.
وتفاعل الآلاف في العالم والوطن العربي مع الفيديو الذي تبلغ مدته 50 ثانية، فيما حصد الطيار عبارات الثناء والمدح.
وعلى مضمار مطار هيثرو البريطاني، قاوم الطيار رياحا عاتية عملت على إعاقة عملية الوصول بسلاسة.
ونجح قائد الطائرة السعودي في إتمام عملية الهبوط بسلام وأمان.
"إشادة دولية بالطيار السعودي"ونشرت صحف ومواقع أجنبية لحظة هبوط طيار سعودي في بريطانيا باحترافية، على الرغم من الرياح القوية التي كانت تسد طريقه.
وأظهر الفيديو تعليق طائرة الخطوط السعودية في الجو لبعض الوقت قبل أن يختار الطيار الوقت المناسب للهبوط بسلام بعد لحظات صعبة بسبب قوة الرياح.
وبحسب صحف ومواقع أجنبية، كان الطيار يكافح ويقاوم شدة الرياح بصعوبة حتى نجح في السيطرة على الطائرة واستعاد توازنها، وتمكن من الهبوط في مطار هيثرو بأمان وبصورة مثالية لا تسبب أي إزعاج للركاب.
طيار سعودي يهبط باحترافية عالية بطائرة تابعة للخطوط السعودية في مطار هيثرو رغم قوة الرياح ✈️???? pic.twitter.com/1UYvkMfBsw
July 19, 2023
اقرا أيضا:
فداء وبطولة.. رجال «البحرية» يبهرون «الأمريكان» بقدراتهم القتالية (فيديو)
طيار سعودي محترف يُبهر العالم.. 50 ثانية تحبس الأنفاس للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سعودی فی
إقرأ أيضاً:
رئيس جنوب أفريقيا: الحكومة ستبدأ موجة ثانية من الإصلاحات خلال العام المقبل
أكد رئيس جنوب أفريقيا، أن الحكومة ستبدأ موجة ثانية من الإصلاحات خلال العام المقبل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
سفير مصر لدى جنوب أفريقيا يستضيف رموز الجالية المصرية جنوب أفريقيا ترحب بقرار الجنائية الدولية بحق نتنياهو وجالانت
وفي إطار آخر، اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، جنوب إفريقيا بـ"مصادرة" أراض و"معاملة فئات معينة من الأشخاص بشكل سيئ جدا"، معلنا قطع أي تمويل مستقبلي للبلاد في انتظار تحقيق.
وأصدر رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا في يناير الماضي قانونا يسمح للحكومة في ظروف معينة بمصادرة أراض من أجل المصلحة العامة بدون تقديم أي تعويض على الإطلاق.
وتعد قضية الأراضي في جنوب إفريقيا مثيرة للانقسام، حيث تثير الجهود المبذولة لمعالجة عدم المساواة الموروثة من نظام الفصل العنصري انتقادات من المحافظين ولا سيما إيلون ماسك، الملياردير المولود في جنوب إفريقيا وهو من أقرب مستشاري ترامب.
وفي إطار آخر، أبدت وزارة الخارجية الروسية، في بيانٍ لها اليوم الخميس، رفضها لمُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إقراغ غزة من اهلها.
وقالت الوزارة الروسية عن مُقترح ترامب إنه حديث شعبوي، واضافت مُشددةًَ على أن موسكو تعتبره اقتراحاً غير بناء يزيد التوتر.
وأضاف بيان الخارجية الروسية :"نأمل الالتزام التام والصارم بما تم التوصل إليه من اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أثار جدلاً كبيراً حينما اقترح تفريغ أرض غزة من سُكانها الأصليين وإرسالهم إلى مصر والأردن.
واضاف ترامب قائلاً إنه يرغب في تحويل قطاع غزة إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، والتي ستفتح أبوابها أمام الجميع، على حد قوله.
وكان إيهود باراك، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، قد قال إن مُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير مُواطني غزة لا يبدو خيارًا منطقيًا، واصفًا إياه بـ"الخيالي".
وقال باراك، في تصريحاتٍ صحفية لإذاعة الجيش الإسرائيلي،: "هذه لا تبدو خطة درسها أي شخص بجدية، يبدو أنها مثل بالون اختبار، أو ربما في مُحاولة لإظهار الدعم لدولة الاحتلال".
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان أثار الجدل بمُقترحه بشأن تهجير أهالي غزة إلى الأردن ومصر، وذلك بغيةً إفراغ الأرض من أهلها.
وواصل ترامب مُقترحه بالإشارة إلى خطته بشأن تحويل القطاع إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، التي ستفتح أبوابها أمام جميع الجنسيات، على حد قوله.
وتُعتبر قضية فلسطين قضية عادلة لأنها تتعلق بحقوق شعب تعرض للتهجير القسري والاحتلال العسكري لأرضه، وهو ما يتنافى مع القوانين والمواثيق الدولية، منذ نكبة عام 1948، تم تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا، وتمت مصادرة أراضيهم دون وجه حق، وهو ما يعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان.
وتؤكد قرارات الأمم المتحدة، مثل القرار 194 الذي ينص على حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم، والقرار 242 الذي يطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها عام 1967، على أن للفلسطينيين حقًا مشروعًا في تقرير مصيرهم. كما أن استمرار بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية يمثل انتهاكًا للقانون الدولي، ويؤكد أن القضية الفلسطينية ليست مجرد نزاع سياسي، بل هي قضية عدالة وحقوق أساسية.