أكثر من 318 ألف مغربي مسجلون في الضمان الاجتماعي الإسباني
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية أن 318 ألف و750 مغربيا مسجلون في الضمان الاجتماعي بإسبانيا، وذلك إلى غاية متم شهر يناير الماضي.
وبحسب معطيات للوزارة نشرتها اليوم الجمعة، فإن المغاربة يظلون في صدارة ترتيب العمال الأجانب من خارج الاتحاد الأوروبي، الذين يساهمون في الضمان الاجتماعي بإسبانيا، يليهم الكولومبيون بـ 174 ألفا و388، والفنزويليون بـ 146 ألفا و469.
وبلغ العدد الإجمالي للأجانب المنخرطين في الضمان الاجتماعي الإسباني، مليونين و631 ألفا و593 خلال خلال شهر يناير المنصرم، مسجلا بذلك ارتفاعا قدره 37 ألفا و183 شخصا نشطا مقارنة بشهر دجنبر.
وفي المجمل، مثل العمال الأجانب، في نهاية العام الماضي، 13 بالمائة من إجمالي المنتسبين إلى الضمان الاجتماعي.
ومن بين مجموع العمال الأجانب الذين يساهمون في الضمان الاجتماعي الإسباني، يأتي نحو مليون و779 ألفا و430 شخصا من دول خارج الاتحاد الأوروبي، بينما ينحدر 852 ألفا و163 من بلدان التكتل.
كما تم تسجيل 65 ألفا و511 أوكرانيا في نظام الضمان الاجتماعي، وهو ما يزيد بمقدار 18 ألفا و252 عن يناير 2023، أي أكثر بنسبة 38,6 بالمائة.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: فی الضمان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
استنفار مغربي بعد اختفاء طفل خلال عبوره لمدينة سبتة
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب باستغاثة من إحدى العائلات، للبحث عن ابنهم المفقود منذ أسبوع، والذي اختفى في ظروف غامضة أثناء محاولته السباحة نحو مدينة سبتة.
وبحسب وسائل إعلام مغربية، فإن عمليات البحث تتواصل لفك غموض اختفاء "إبراهيم"، البالغ من العمر 16 عاماً، والذي يعيش في مدينة المضيق مع أسرته.
وكان الطفل، وفق إفادات أسرته، قد غادر منزله يوم الخميس الماضي متجهاً إلى مدينة الفنيدق بهدف الهجرة نحو سبتة، عن طريق "السباحة".
وتزامنت محاولته للعبور مع اضطراب في الأحوال الجوية الصعبة، الناتجة عن موجة الطقس السيئ التي ضربت البلاد خلال الأيام الماضية، ولم ترد أي أخبار عنه منذ ذلك الحين.
وفي ظل استمرار اختفاء الطفل، وجهت أسرته استغاثات عبر موقع "فيس بوك" للمساعدة في العثور عليه، واضعة صوره وأرقام هواتف للتواصل مع أي شخص يمتلك معلومات عنه.
ولم تقتصر جهود الأسرة على المناشدات، بل استعانت أيضاً بأحد المواقع الإخبارية المحلية بمدينة سبتة (إلفارو دي سيوتا) لنشر نداء البحث على نطاق أوسع، والمساهمة في الحصول على أي خيط يساعد في الوصول إلى مكان الطفل المفقود.