صحافة العرب:
2024-09-29@05:53:09 GMT

الغذاء والدواء: قطاع الشاورما من الأعلى خطورة

تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT

الغذاء والدواء: قطاع الشاورما من الأعلى خطورة

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الغذاء والدواء قطاع الشاورما من الأعلى خطورة، عمون نظمت المؤسسة العامة للغذاء والدواء فرع الزرقاء، بالتعاون مع غرفة تجارة الزرقاء في مبنى الغرفة، اليوم الخميس، ورشة عمل لمناقشة تحليل المخاطر .،بحسب ما نشر وكالة عمون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغذاء والدواء: قطاع الشاورما من الأعلى خطورة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الغذاء والدواء: قطاع الشاورما من الأعلى خطورة
عمون - نظمت المؤسسة العامة للغذاء والدواء فرع الزرقاء، بالتعاون مع غرفة تجارة الزرقاء في مبنى الغرفة، اليوم الخميس، ورشة عمل لمناقشة تحليل المخاطر المحتملة في مهنة إعداد وبيع الشاورما وطرق تجنبها، بحضور جمع كبير من أصحاب المطاعم والعاملين والمهتمين. وأكد مدير المؤسسة في الزرقاء، المهندس أحمد العبهري، أن الورشة تأتي في سياق سلسلة ورش توعوية في جميع القطاعات، ضمن خطة عمل مدروسة لجميع القطاعات المهمة في مجال الغذاء، واستكمالاً للنهج التوعوي الذي تنتهجه المؤسسة. وقال إن قطاع الشاورما، يعد من القطاعات المهمة والأعلى خطورة، إذ تم الإعداد لهذه الورشة التوعوية للتأكيد على ضرورة الالتزام بالتعليمات الخاصة الصادرة بهذا القطاع، خاصة في أشهر الصيف، لافتاً إلى توجيهات المدير العام للمؤسسة بضرورة التواصل الدائم مع الشركاء من القطاع الخاص والتشاور معهم للاتفاق على السبل التي تسهل معاملاتهم وتضمن سلامة الغذاء للحفاظ على صحة المواطنين. وأوضح العبهري أن الهدف من الورشة إطلاع القطاع الخاص على أية مستجدات بخصوص الغذاء، والاستماع لمقترحاتهم وملاحظاتهم، من أجل دراستها والأخذ بها، مشيراً إلى أهمية تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص. ودعا جميع العاملين والمهتمين للتواصل مع المؤسسة، عبر وسائل التواصل المعلنة على موقع المؤسسة وتقبل أية ملاحظات. من جانبه، أكد نائب رئيس غرفة تجارة الزرقاء، جهاد المرايرة، أن متابعة القضايا الأساسية التي تهم القطاعات التجارية لمنتسبي الغرفة، وتعزيز التشاركية بين القطاعين العام والخاص وتنظيم الندوات وورش العمل للقطاعات التجارية يعد منهجاً في مسيرة الغرفة. وقدم رئيس شعبة الرقابة في المؤسسة، المهندس مؤمن جناجرة، شرحاً تفصيلياً عن المخاطر المرتبطة بإعداد الشاورما في المطاعم، والمعايير والاشتراطات الصحية لمؤسسات تقديم الغذاء، مشيراً إلى أكثر المخاطر انتشاراً وهي المخاطر البيولوجية (البكتيريا، الفيروسات، الطفيليات) والجراثيم التي تنتقل بواسطة الأغذية. وبين نوعية الأغذية ذات الخطورة العالية والآفات الملوثة للأغذية والشروط التي يتعين توفرها في اللحوم والدواجن والشروط الخاصة لمطاعم الشاورما، لافتاً إلى أهمية التنظيف المتواصل والتطهير، وبرامج الرقابة والتفتيش الذاتي في مؤسسات تقديم الطعام، والتشريعات الضابطة لسلامة الأغذية في المؤسسات الغذائية، وذلك ضمن خطة التوعية والإرشاد التي تنتهجها المؤسسة. وتحدثت المهندسة جمانة فارس من شعبة وبائيات سلامة الغذاء عن صحة العاملين المتداولين في المنشآت الغذائية والأمراض المنقولة بالغذاء، والتعريف بالعامل المتداول ودوره في منع حدوث التسممات الغذائية، إضافة لقوانين الغذاء ودور المشرف الصحي. في حين تطرق رئيس شعبة التوعية والتثقيف، المهندس هيثم الأحمد، إلى استخدام المشاغل لأكثر من غاية، وتواجد المرافق الصحية بالقرب من أماكن تقديم وإعداد الوجبات، وعدم توفر شفاطات الهواء الكبيرة التي تتناسب مع حجم المكان، وعدم كفاية الأدوات المستخدمة في العمل. بترا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغذاء والدواء

إقرأ أيضاً:

خطورة التصعيد فى لبنان

ما يحدث للبنان على مدار الأيام والساعات الماضية والحالية يعد كارثة قومية حقيقية، أو بالأحرى جريمة تاريخية هائلة بكل المعايير، جريمة قد تكون هى الأفظع والأخطر من بين كل ما تعرض له خلال عقود طويلة من صراعات وحروب، إبادة وتدمير وتهجير واجتياح برى وشيك قد يفضى سريعاً الى احتلال أراضيه لفرض الواقع الأمنى الجديد الذى ظلت تخطط له إسرائيل تحت ذرائع أمنية واهية، هجوم الاحتلال الصهيونى على لبنان ما هو إلا دليل على نواياه الإجرامية، وسعيه ليل نهار لتحويل الشرق الأوسط إلى ساحة للحروب، وتوسيع رقعة الصراعات، لتشمل دولًا ومناطق أخرى، بعد أن حول غزة إلى تلالٍ من الركام وشلالات من الدماء، وآلاف من الضحايا المدنيين والأبرياء بما يهدد مصير شعوب بأكملها.

ما يحدث فى المنطقة من عربدة، وحرب إبادة، ومذابح ومجازر، وآلاف الشهداء، والكوارث الإنسانية، والقصف العشوائى للمدنيين الأبرياء، والحصار والتجويع والانتهاكات الصارخة، دون حساب أو عقاب وخارج أدنى المعايير القانونية والإنسانية والأخلاق، فاق خيال وتوقعات البشر. فهذا الدمار والخراب والقتل لآلاف النساء والأطفال والمدنيين، ليس أمراً عادياً، بعد أن تحولت المنطقة إلى مسرح للأحداث من أجل تنفيذ ما يسمى بـمشروع الشرق الأوسط الجديد، تكون السيادة فيه لإسرائيل على حساب الدول العربية، ذلك المشروع أنفق عليه التحالف الصهيوأمريكى مليارات الدولارات وجند له آلاف العملاء. 

لذا لا نستغرب ما يجرى فى العراق وسوريا، وما يحدث فى غزة ولبنان، وما يتم فى السودان وليبيا والتحركات فى الصومال، وأزمة سد النهضة الإثيوبي، والتطبيع الصهيونى مع الإمارات والبحرين والمغرب كل تلك التحركات والأحداث المتتالية الغريبة ما هى إلا حصار لمصر وتقويض لأطرافها وهو ما يدركه صناع القرار وينتبهون له، لذا تتحرك مصر بهدوء شديد لأن المنطقة عبارة عن حقل من الألغام ممكن أن ينفجر فى أى لحظة، ندعو الله أن يوفق القيادة السياسية فيما تتخذه من قرارات من شأنها تجنيب البلاد والمنطقة جمعاء ويلات الحروب التى لن نجنى جميعاً من ورائها إلا الدمار والخراب.

مقالات مشابهة

  • في إجراء غير متوقع .. نقل الكاتب الزعبي إلى سجن الزرقاء
  • حرب الشائعات
  • حكم الصرف من زكاة المال لكفاية المحتاجين في الغذاء والدواء
  • غرفة المطاعم: دورة تدريبية لرفع وعي العاملين حول سلامة الغذاء
  • خطورة التصعيد فى لبنان
  • رئيس هيئة سلامة الغذاء يبحث مع رئيس غرفة المنشآت والمطاعم السياحية سبل التعاون المشترك
  • الهوبي يبحث مع غرفة المنشآت السياحية إزالة العوائق أمام المطاعم والمحال
  • تعرض 34 طالباً للاختناق في الزرقاء
  • سلامة الغذاء: إعداد دليل للاشتراطات الخاصة بالمنشآت والمطاعم السياحية
  • رئيسا "سلامة الغذاء" و "غرفة المنشآت والمطاعم السياحية" يبحثان التعاون المشترك