الوطن:
2024-11-08@15:42:16 GMT

جوتيريش: الأنظمة الاقتصادية الحالية عفا عليها الزمن

تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT

جوتيريش: الأنظمة الاقتصادية الحالية عفا عليها الزمن

قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، إنَّه يجب مناقشة أوضاع الاقتصاد العالمي، والكل يصارع من أجل السلام، وهناك تهديدات مستمرة للسلام والازدهار مشدداً على احتياج العالم للسلام والعدل وأهميتهما.

أنظمة اقتصادية عفا عليها الزمن

وأضاف «جوتيريش»، في كلمته بمؤتمر ميونخ للأمن، والذي نقلته «القاهرة الإخبارية»، أنَّ الأطر الاقتصادية الحالية في العالم عفا عليها الزمن وغير عادلة، والدول الأكثر فقراً لا تزال تعاني من آثار كوفيد-19.

وتابع الأمين العام للأمم المتحدة: «رغم إنفاق الكثير على الصحة والبنية الأساسية والتعليم هذا العام، إلا أننا لا نزال نحتاج إلى آليات فعالة وجميع ذلك طارىء للسلم والأمن العالميين».

وكشف عن احتياج العالم إلى 500 مليار دولار لتمويل وتنمية الدول من أجل الوصول إلى أهداف التنمية المستدامة، «نحن نعمل مع الدول لمراقبة تنفيذ هذه الأهداف، فيما نحن بحاجه لتحركات جديدة لإعادة الاقتصاد العالمي إلى المسار الصحيح».

انتشال الدول النامية من الديون

وأكد على أهمية الإصلاحات العميقة وأنه لابد أن يتم انتشال الدول النامية الغارقة في الديون، من خلال جهود عالمية شاملة، موضحاً أهمية ذلك للاقتصاد العالمي وخلق اقتصاد عالمي يفيد البشرية وشعوب العالم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التنمية المستدامة الأنظمة الاقتصادية الأمم المتحدة مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

ثري مزيف يغرق خطيبته في الديون

البلاد ـ وكالات

اكتشفت البريطانية ميغان كلارك- 27 عامًا- أن خطيبها الذي زعم بأنه اللورد بيرتي أندروود، وينتمي لعائلة نبيلة، وأنه خبير ساعات ناجح “يصنع الساعات ويصممها ويصلحها” لم يكن سوى محتال، هرب قبل الزواج بأسبوعين تاركًا إياها غارقة في بحيرة من الديون.

وقالت ميغان كلارك: إنها كانت تعمل مديرة في مقهى بجزيرة وايت عندما قابلت اللورد بيرتي أندروود لأول مرة، وكان يظهر بمظهر الساحر والمحب، ما جعلها تنجذب إليه بسرعة، وكان يقدّم لها هدايا باهظة الثمن، ويجلب لها الزهور، وبعد فترة قصيرة، تقدّم لخطبتها، فقبلت دون تردد.

وأضافت:« مع مرور الوقت، بدأت ألاحظ بعض الأمور المريبة، ولكن عندما عثرت بالصدفة على محفظته، كانت مليئة ببطاقات ائتمان، ولكن تحمل أسماء أشخاص آخرين، وعند ما حاولت التقصّـي عنها، اكتشفت أن الأسماء كلها تعود لشخص آخر يُدعى روبرت ماديجسكي، وهو محتال مدان يشبه اللورد بيرتي أندروود».

كل شيء عن اللورد بيرتي أندروود كان مختلقًا، فهو لم يكن سليل أسرة نبيلة، ولم يكن له علاقة بعلم الساعات، والسيارة والمنزل اللذان كان يمتلكهما مستأجران لنشر وهم الثراء، وما زاد الطين بلة، أنه أغرقها في ديون بلغت قيمتها “40 ألف دولار” عن طريق استخدام بطاقات ائتمان باسمها، حتى خاتم الخطوبة الماسي الذي حاولت بيعه لتغطية ديونها اتضح أنه مزيف.

مقالات مشابهة

  • ليبيا وتركيا تعززان الدبلوماسية الاقتصادية.. لقاء بين الحويج ومجلس الأعمال التركي العالمي في بنغازي
  • التغيرات المٌناخية أم الصراعات والحروب؟.. دراسة: التغير المناخي يهدد بخسارة 38 تريليون دولار سنويا .. خبراء: الحروب تجارب للأسلحة وتسبب كوارث مناخية وتوفير التمويلات الخضراء للدول النامية فريضة غائبة
  • في اليوم العالمي لمنع استخدام البيئة في الصراعات العسكرية.. صرخة أممية لوقف تنامي الحروب.. والأثار السلبية المترتبة عليها
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: أوروبا استعدت لسياسات ترامب الاقتصادية
  • مدير بالبنك الدولي لـ"البوابة نيوز": استراتيجيات شاملة لدعم الدول النامية في مواجهة الأزمات الاقتصادية والمناخية
  • البنك الدولي: نصف سكان العالم في الدول النامية يعيشون في فقر
  • ثري مزيف يغرق خطيبته في الديون
  • العضايلة يمثّل الأردن في المنتدى الحضري العالمي
  • ربيع السنوار
  • غدًا.. المصري للدراسات الاقتصادية يناقش تطورات أسواق المال العالمية