الأقمار الصناعية تساهم في حل لغز الأهرامات المصرية
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
#سواليف
يحاول #العلماء فك #لغز بناء #الأهرامات المصرية. اليوم، تحيط بهذه الهياكل المهيبة صحراء قاحلة، ولكن في العصور القديمة كان يجري بجانبها #مجرى_مائي ضخم.
وقد ساعدت صور الأقمار الصناعية على حل هذا اللغز، حيث كشفت عن وجود فرع قديم لنهر النيل عرضه مئات الأمتار ويمتد مسافة 100 كلم، كان يمر عبر منطقة الجيزة، ولكنه مع مرور الوقت جف واختفى.
وتشير IFLScience، إلى أن آثار فرع “أهرامات” الذي يمتد مسافة 100 كلم، اكتشفت بواسطة قمر صناعي. وليس مستبعدا أن يكون القدماء قد استخدموه لنقل مواد البناء إلى منطقة بناء الأهرامات في الجيزة القريبة منه، والتي فيها 38 هرما معروفا.
مقالات ذات صلة امرأة تتسبب بكارثة خلال تعلمها القيادة في السعودية 2024/02/16ويخطط الباحثون لدراسة التربة في منطقة الفرع النهري الجاف.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العلماء لغز الأهرامات مجرى مائي
إقرأ أيضاً:
مركز معلومات مجلس الوزراء: الوظائف الخضراء تساهم في حماية البيئة
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عن كيف تساهم الوظائف الخضراء في تعزيز الاستدامة.
وظائف تُسهم بشكل فعال في حماية البيئةوأضاف المركز، أن الوظائف الخضراء هي التي تُسهم بشكل فعال في حماية البيئة، سواء كانت في القطاعات التقليدية مثل البناء والتصنيع أو في القطاعات الخضراء الجديدة الناشئة مثل الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة.
حفظ وحماية واستعادة النظم البيئية والإيكولوجيةولفت إلى أن الوظائف الخضراء هي أي عمل أو وظيفة تساعد على تحقيق الاستدامة في أي قطاع اقتصادي «الزراعة، الصناعة، الخدمات الإدارية» بغرض حفظ وحماية واستعادة النظم البيئية والإيكولوجية.
الهدف من تبني الوظائف الخضراءوالهدف من تبني الوظائف الخضراء جاءت كما يلي:
تحسين كفاءة استخدام الطاقة والمواد الأولية الخام.
تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة.
الحد من التلوث وتقليل النفايات.
استعادة النظم البيئية وحمايتها.
تعزيز القدرة على التكيف مع آثار تغير المناخ.
وتمثل الوظائف الخضراء ركيزة أساسية للتحول نحو اقتصاد مستدام، وقد ارتفع عدد العاملين في هذا المجال إلى 16.2 مليون في عام 2023، ومن المتوقع أن تخلق تدابير الطاقة المتجددة نحو 18 مليون فرصة عمل بحلول 2030. يساهم الاستثمار في الوظائف الخضراء في زيادة معدلات التوظيف بنسبة 30%، كما يساعد في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة والتلوث بنسبة مماثلة، مع توقعات بوصول الاستثمارات في القطاعات الخضراء إلى 630 مليار دولار بحلول 2030، بما يعزز الاستدامة البيئية، ليس ذلك فحسب بل يفتح آفاقًا جديدة للنمو الاقتصادي والعدالة الاجتماعية.