25 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
الثورة نت../
أدى آلاف المواطنين الفلسطينيين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات المشددة التي فرضتها قوات العدو الصهيوني على أبواب ومداخل البلدة القديمة في القدس المحتلة.
وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، إن “نحو 25 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في رحاب الأقصى”.
وتواصل قوات العدو للشهر الخامس على التوالي، فرض حصار على البلدة القديمة من القدس، بما فيها المسجد الأقصى.
ومنذ ساعات الصباح الباكر، انتشرت قوات العدو الصهيوني عند مداخل البلدة القديمة والمسجد الأقصى المبارك لإعاقة وصول المصلين للمسجد.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات العدو أوقفت المواطنين وفتشتهم ومنعتهم من الدخول إلى البلدة القديمة والوصول للمسجد لأداء صلاة الجمعة، بالتزامن مع نصب حواجز عسكرية في المكان.
وأشارت المصادر إلى أن قوات العدو اعتدت بالضرب على المواطنين، ونكلت بهم.
وأظهر مقطع فيديو اعتداء قوات العدو الصهيوني على مواطنة تحمل “سجادة الصلاة” أثناء توجهها إلى المسجد الأقصى.
وقد أدى عدد من الشبان صلاة الجمعة في حي راس العمود، بعد منعهم من الوصول إلى المسجد الأقصى.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: البلدة القدیمة صلاة الجمعة فی المسجد الأقصى قوات العدو
إقرأ أيضاً:
65 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
#سواليف
أدى 65 ألف مصل صلاتي #العشاء و #التراويح في اليوم الثاني عشر من شهر #رمضان الفضيل، في رحاب #المسجد_الأقصى المبارك، في ظل #الإجراءات_العسكرية المشددة التي تفرضها قوات #الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.
وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في #القدس (تابعة للأردن) أن “نحو 65 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة أو من داخل أراضي عام 1948، حيث تحرم سلطات الاحتلال آلاف الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى”.
وكانت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، حثّت في بيان لها في أول أيام رمضان، الفلسطينيين إلى “شد الرحال إلى المسجد الأقصى في القدس المحتلة والرباط والاعتكاف، وذلك مع تزايد تضييقات الاحتلال لتقييد وصول المصلين في المسجد خلال شهر رمضان”.
مقالات ذات صلة مصاب في إطلاق نار قرب مستوطنة بالضفة / شاهد 2025/03/12وأضافت “لتكن أيام رمضان ولياليه المباركة طاعة ورباطا ومقاومة للعدو وقطعان مستوطنيه، وذودا وحماية للقدس والأقصى حتى تحريرهما من دنس الاحتلال”.
كما طالبت الفلسطينيين في كافة المناطق حول العالم بـ”إطلاق أوسع المبادرات والفعاليات التضامنية مع أهلهم في قطاع غزة والضفة والقدس”.
وكانت “حماس” أدانت اعتزام قوات الاحتلال تقييد وصول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان”، ودعت إلى “التصدي لكل محاولات تدنيسه وفرض السيطرة عليه”.