حسين الجسمي يبدع باللون العراقي بأغنية "اتاني".. فيديو
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
طرح الفنان الإماراتي حسين الجسمي، أحدث أغنياته المنفردة بعنوان "اتاني" باللون العراقي، متعاوناً بها لأول مرة مع مجموعة من جيل الشباب، هم الشاعر مصطفى المرزه، والملحن علي بن سالم، والموزع الموسيقي علي بهرامي، ليسند مهمة المكس والماستر للمهندس جاسم محمد.
وأعرب الجسمي، عن تشرفه بالغناء من جديد اللون العراقي الأصيل، ووصفه باللون الغنائي الذي يحمل سمات خاصة نابعة من الموروث العراقي وبيئته المختلفة عن جميع أنماط الألوان العربية الأخرى، مؤكداً أن الأغنية العراقية الأصيلة لها شهرة كبيرة بين الجمهور العربي من شرقه الى غربه، وهي حاضرة بقوة في الساحة الغنائية، ولها النجاحات الكبيرة.
وتحمل كلمات الأغنية اللهجة العراقية، وتتميز بأحاسيس الفراق وآلامه، والإشتياق الذي يصاحبه، حيث يقول في مقدمة الأغنية:
هذا الشتا الثاني يمر
وانته بعيد ولا خبر
منك إجاني
عايفني اتاني
ولوحدي اعاني
ضليت بعدك منكسر
ما ذكرك بيه المطر
قلبك نساني
لو عنده ثاني
عايفني اتاني..
يذكر أن عرض الجسمي أغنية "اتاني"، عبر قناته الرسمية في موقع YouTube من خلال فيديو تم عملية المونتاج فيه بأسلوب تقني حديث مناسب مع لون الأغنية الموسيقي الرومانسي، متضمناً كلمات الاغنية كاملة، الى جانب بثها عبر جميع الإذاعات الخليجية والعربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين الجسمي الفنان الإماراتي حسين الجسمي على بن سالم اللهجة العراقية
إقرأ أيضاً:
إشادة واسعة من الجمهور بأغنية "يا باشا" لماريتا الحلاني
أطلقت الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "يا باشا"، التي جاءت بإيقاع راقص وحيوي، من كلمات إيهاب عبد العظيم، ألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع فادي جيجي.
و تم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب تحت إدارة المخرج إيلي رمّوز، حيث ظهرت ماريتا بأداء مفعم بالحيوية، ترقص وتغني في أحد المقاهي، مما أضفى جوًا من المرح والعفوية على العمل.
و حظيت الأغنية منذ إطلاقها بإعجاب واسع من قبل الجمهور، حيث أشادوا بالتجديد والأسلوب الشبابي الذي قدمته ماريتا في هذا العمل. وقد عبر فريق العمل عن سعادتهم بهذا التعاون مع ماريتا، متمنيًا أن تنال الأغنية إعجاب المستمعين.
و يُذكر أن ماريتا الحلاني قد كشفت عن مقطع تشويقي للأغنية عبر حسابها الرسمي على إنستجرام قبل أيام من الإصدار، مما زاد من حماس المتابعين وترقبهم للعمل الجديد.