غوتيريش: أي هجوم على رفح سيكون مدمرا لـ1.5 مليون فلسطيني
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
#سواليف
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو #غوتيريش ، أن أي #هجوم على #رفح سيكون مدمرا لـ1.5 مليون فلسطيني في المدينة.
وأضاف دعوت مرارا إلى الإفراج الفوري عن جميع #الرهائن ووقف إطلاق النار لأسباب إنسانية.
وشدد على اتخاذ خطوات للوصول لحل الدولتين على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
وقال أنطونيو غوتيريش أنه ليس هناك أي مبرر للعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني.
وأكد أنطونيو غوتيريش أن الوقت حان لوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن، مشددا على ضرورة أن تؤدي هذه الخطوة بسرعة إلى إجراءات لا رجعة فيها نحو حل الدولتين، على أساس قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي والاتفاقيات السابقة.
مقالات ذات صلة مسيرات شعبية في الكرك والرصيفة والعقبة نصرة لغزة ورفضا للجسر البري وتصدير الخضار للكيان 2024/02/16المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غوتيريش هجوم رفح الرهائن غزة
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يبدي القلق بشأن الغارات الإسرائيلية على اليمن
أبدى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قلقه بشأن بشأن الغارات الإسرائيلية على اليمن وإطلاق صواريخ باليستية من الحوثيين على إسرائيل.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة إن الأمين العام يتابع بقلق بالغ التقارير الواردة بشأن شن غارات جوية إسرائيلية في وقت سابق اليوم على موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى والمناطق المحيطة بها في الحديدة ومحطات كهرباء في صنعاء في اليمن.
وفي بيان صحفي قال المتحدث الأممي ستيفان دوجاريك إن الأمين العام أنطونيو غوتيريش يشعر بقلق بالغ إزاء الإطلاق المتزامن لصواريخ باليستية من قبل الحوثيين باتجاه إسرائيل والتي ضربت وألحقت أضرارا جسيمة في إحدى المدارس وسط إسرائيل.
وتشير التقارير الأولية - كما ورد في البيان - إلى سقوط ضحايا مدنيين، من بينهم تسعة قتلى وثلاثة جرحى، بالإضافة إلى أضرار كبيرة لحقت بموانئ البحر الأحمر مما سيؤدي إلى الحد من قدرات الموانئ بشكل فوري وملحوظ.
وحسب البيان فإن الغارات الجوية تأتي بعد نحو عام من أعمال الحوثيين التصعيدية في البحر الأحمر والمنطقة، التي تهدد أرواح المدنيين والاستقرار الإقليمي وحرية الملاحة البحرية. ويُذكّر الأمين العام بأن على جميع الأطراف الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني واحترام وحماية المدنيين وكذلك البنى التحتية المدنية.
وقال المتحدث في بيانه إن الأمين العام لا يزال يشعر ببالغ القلق إزاء خطر المزيد من التصعيد في المنطقة، ويواصل حث الجميع على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس. وأضاف أن هذه الأعمال تقوض جهود الوساطة التي يقودها المبعوث الأممي الخاص هانس غروندبرغ للتوصل إلى حل سياسي للصراع في اليمن عن طريق التفاوض.
ويدعو الأمين العام مجددا للإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع موظفي الأمم المتحدة وغيرهم من الموظفين المحتجزين تعسفيا من قبل الحوثيين.