بعد قرار الرحيل.. صورة لمبابي بقميص هذا النادي
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
نشر نادي خيتافي الإسباني، الجمعة، صورة النجم الفرنسي كيليان مبابي بقميص الفريق.
وأرفق حساب النادي في مواقع التواصل الاجتماعي عبارة "تيك تاك"، التي تشير إلى اقتراب ضم اللاعب.
ويبدو أن النادي الإسباني يسعى للحصول على التفاعل بحساباته الافتراضية لصفقة تعتبر بعيدة عن الواقع.
وأبلغ مبابي، ناديه باريس سان جرمان بطل الدوري الفرنسي في كرة القدم، نيته الرحيل في نهاية الموسم، حسب ما كشف مصدر مقرب من النادي لوكالة فرنس برس.
وكان مبابي (25 عاما)، الذي انضم إلى فريق العاصمة عام 2017، قادما من موناكو، قد مدّد عقده في 2022 حتى 2024، لكنه رفض الصيف الماضي تفعيل بند يسمح له بالبقاء عاما آخر في بارك دي برانس.
وسيغادر مبابي، سان جرمان، كلاعب حرّ، إلا أن الطرفين تفاوضا الصيف الماضي حول اتفاق يقضي بتنازل اللاعب عن جزء من مكافآته المذكورة في عقده وتصل قيمتها إلى "عشرات" ملايين الدولارات.
وبعد سبعة مواسم في صفوف سان جرمان، يسعى مبابي الذي بات الهدّاف التاريخي لنادي العاصمة الفرنسية، إلى خوض مغامرة جديدة، يُرجّح أن تكون في صفوف ريال مدريد الإسباني.
وسجل اللاعب (25 عاما) 20 هدفا في الدوري هذا الموسم، إذ يسعى باريس سان جيرمان للحصول على لقبه الثالث تواليا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات باريس سان جرمان سان جرمان العاصمة الفرنسية مبابي باريس سان جرمان خيتافي باريس سان جرمان سان جرمان العاصمة الفرنسية رياضة
إقرأ أيضاً:
ساندرز يسعى لعرقلة بيع الأسلحة لـإسرائيل عبر تصويت بمجلس الشيوخ
أكد السناتور الأمريكي بيرني ساندرز، أنه سيسعى لإجراء تصويت في مجلس الشيوخ الأسبوع المقبل، على قرارات من شأنها منع بيع أسلحة بقيمة 8.8 مليار دولار للاحتلال الإسرائيلي.
وأشار ساندرز وهو مستقل ويميل إلى الحزب الديمقراطي، في بيان أعلن فيه خطته، إلى أزمة حقوق الإنسان التي يواجهها الفلسطينيون في قطاع غزة بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي للقطاع، وتعليق تل أبيب لإيصال المساعدات.
وذكر أن "نتنياهو ينتهك القانون الأمريكي والدولي بوضوح في هذه الحرب الوحشية، ويجب علينا إنهاء تواطؤنا في هذه المذبحة".
وفي ظل دعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي لإسرائيل القائم منذ عقود، فمن غير المرجح إقرار قرارات توقف مبيعات الأسلحة، لكن المؤيدين يأملون أن تدفع إثارة القضية حكومة إسرائيل والإدارات الأمريكية على بذل المزيد من الجهود لحماية المدنيين.
وقال ساندرز في بيان: "لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة منذ أكثر من ثلاثة أسابيع ونصف منذ أن أعلنت السلطات الإسرائيلية حصارا شاملا - أي لا طعام ولا ماء ولا دواء ولا وقود منذ بداية مارس".
واتهم مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان إسرائيل في شباط/ فبراير بتجاهل غير مسبوق لحقوق الإنسان في عملياتها العسكرية في غزة.
وصوت مجلس الشيوخ بأغلبية ساحقة في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي لعرقلة ثلاثة قرارات قدمها ساندرز كانت ستوقف عمليات نقل الأسلحة، التي وافقت عليها إدارة الرئيس السابق جو بايدن المنتمي للديمقراطيين، الذي لاقى انتقادات من التقدميين لتقصيره في مساعدة الفلسطينيين مع تدهور الأوضاع في غزة.
ونقض الرئيس دونالد ترامب، الذي بدأ ولايته الثانية في 20 يناير كانون الثاني وهو مناصر قوي لإسرائيل، جهود بايدن لوضع قيود على الأسلحة المرسلة إلى حكومة نتنياهو.
وفي الشهر الماضي، تجاوز ترامب عملية مراجعة في الكونغرس ليوافق على مبيعات عسكرية لإسرائيل بمليارات الدولارات.
ويمنح القانون الأمريكي الكونغرس الحق في وقف مبيعات الأسلحة الأجنبية الكبرى، من خلال إصدار قرارات برفضها.
وعلى الرغم من عدم نجاح أي مشروع قرار من هذا القبيل في المرور بسلام من الكونغرس دون الوقوف أمام عقبة حق النقض الرئاسي، يلزم القانون مجلس الشيوخ بالتصويت في حالة تقديم قرار. وقد أدت مثل هذه القرارات في بعض الأحيان إلى نقاشات حادة أحرجت رؤساء سابقين.