إدارة التجنيد والتعبئة تنظم مراسم إنهاء المواقف التجنيدية من ذوى الهمم وكبار السن بمحافظتى أسيوط والمنوفية.. شاهد
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
فى إطار حرص القوات المسلحة على تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لأبناء الوطن من ذوى الهمم وانطلاقًا من المسئولية الإجتماعية التى تقدمها لتوفير سبل الراحة والتيسير عليهم، نظمت إدارة التجنيد والتعبئة بالتعاون مع محافظتى أسيوط والمنوفية مراسم تسليم شهادات الإعفاء الطبى وإنهاء المواقف التجنيدية لذوى الهمم وكبار السن بالمحافظتين
، وذلك بعد توقيع إجراءات الكشف الطبى على المستفيدين بأماكن تواجدهم بالمحافظات التابعين لها.
وخلال مراسم تسليمهم شهادات الإعفاء الطبى وإنهاء مواقفهم التجنيدية ألقى اللواء محمـد صبحى مهنا مدير إدارة التجنيد والتعبئة كلمة أكد خلالها حرص القوات المسلحة على تقديم كافة التيسيرات لتسهيل إنهاء إجراءات المواقف التجنيدية لذوى الهمم وكبار السن من خلال دفع اللجان بكافة مناطق التجنيد والتعبئة بمختلف محافظات الجمهورية.
كما تضمنت المراسم عدد من الفقرات الفنية لذوى الهمم الذين أعربوا عن عميق شكرهم وتقديرهم للقوات المسلحة لما تقدمه من أوجه الرعاية والإهتمام ورفع الروح المعنوية لتلك الفئة العزيزة من أبناء مصر.
حضر المراسم محافظا أسيوط والمنوفية وعدد من القيادات التنفيذية بالمحافظتين.
https://www.youtube.com/watch?v=jkKcO_LompI&fbclid=IwAR0pUHZdui2XiRxfXKAgCmOHEnDgIAoXbysBJbrLJUigyb7zqdq1blOvOks
1 2 3 4 5 6 7 8المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التجنید والتعبئة
إقرأ أيضاً:
عواقب استخدام الهاتف كوسيلة لتهدئة الأطفال
يتعلم الأطفال الكثير عن التنظيم الذاتي، أي كيفية الاستجابة لمواقف معينة، خلال السنوات الأولى من حياتهم، ما قد يمنحهم القدرة على التصرف بهدوء بدلا من الغضب في المواقف الصعبة.
ومع ذلك، أصبح من الشائع "في السنوات الأخيرة" إعطاء الأطفال أجهزة رقمية عندما تتعزز لديهم المشاعر والعواطف المختلطة.
واكتشف فريق من جامعة Eötvös Loránd في هنغاريا، أن القيام بذلك قد يكون له تداعيات مدمرة على المدى الطويل.
وفي الدراسة، طلب الفريق من 265 من الآباء والأمهات ملء استبيانات حول سلوك أطفالهم (بلغت أعمارهم 3.5 سنة في المتوسط)، وتم إجراء استبيان للمتابعة بعد عام.
إقرأ المزيدوكشف التحليل أنه كلما زاد ميل الوالدين لإعطاء الهواتف أو الأجهزة اللوحية لأطفالهم "كأداة تهدئة"، كلما ساءت مهارات إدارة الغضب والإحباط لدى أطفالهم بعد عام.
وقالت الدكتورة فيرونيكا كونوك، المعدة الأولى للدراسة: "هنا نظهر أنه إذا قدم الآباء والأمهات بانتظام جهازا رقميا لأطفالهم لتهدئتهم أو إيقاف نوبة الغضب، فلن يتعلم الطفل تنظيم عواطفه. وهذا يؤدي إلى مشاكل أكثر خطورة في تنظيم العواطف، وخاصة مشاكل إدارة الغضب، في وقت لاحق من الحياة. لا يمكن علاج نوبات الغضب بالأجهزة الرقمية، ويجب أن يتعلم الأطفال كيفية إدارة مشاعرهم السلبية بأنفسهم".
ويوصى بأن يقوم الوالدين بتدريب أطفالهم على المواقف الصعبة، ومساعدتهم على التعرف على مشاعرهم، وتعليمهم كيفية التعامل معها.
نشرت النتائج في مجلة Frontiers in Child and Adolescent Psychiatry.
المصدر: ديلي ميل