مصدر بالسياحة: مناقشة تعديل يسمح باستبدال الفائزين بالحج
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
كشف مصدر مسؤول بوزارة السياحة والآثار، إن هناك مناقشات تتم حاليا حول إمكانية تغيير بعض الضوابط المنظمة للحج السياحي لهذا العام، لافتا إلى أن هذه الضوابط تدور حول فتح باب استبدال المواطنين الفائزين بالقرعة بغيرهم من غير الفائزين، حال حدوث ظروف طارئة تحول دون سفر الفائز لأداء مناسك الحج، موضحا أن الضوابط الحالية كانت تقصر على الاستبدال في حالتي الوفاة وصدور حكم قضائي فقط.
وأضاف المصدر لـ«الوطن» أن اللجنة الفنية للحج بوزارة السياحة طلبت بشكل رسمي من وزارة السياحة بتعديل أسعار برامج الحج السياحي المعلنة ضمن الضوابط المنظمة للحج السياحي هذا العام، لافتا إلى أن معدل التغير سيكون في حدود 30 ألف جنيه بالبرامج الاقتصادية و60 ألفا ببرامج الـ5 نجوم.
تنظيم موسم حج مميز هذا العاموأشار المصدر إلى أن وزارة السياحة تعمل جاهدة على تنظيم موسم حج مميز هذا العام، متلافية سلبيات موسم الحج العام الماضي، موضحا أن الأيام المقبلة ستشهد دفع قيمة استئجار الأراضي المخصصة لإقامة الحجاج بمنى وعرفات وأيضا قيمة خدمات الإعاشة للحجاج بمخيمات منى وعرفات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحج السياحي السياحة غرفة السياحة شركات السياحة
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.