شاب ينهي حياته في ظروف غامضة بقنا
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
عثرت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن قنا، اليوم الجمعة، على جثة شاب معلقة في مروحة السقف بداخل منزلهم بقرية الصياد، مركز نجع حمادي، شمال محافظة قنا.
و تلقى اللواء مصطفى مبروك درة، مساعد وزير الداخلية مدير أمن قنا إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ من هيئة الإسعاف بالعثور على جثة شاب معلقة في مروحة سقف داخل منزل في نجع حمادي.
وبالفحص تبين العثور على جثة شاب يبلغ من العمر 28 عامًا، معلقة في مروحة سقف داخل منزل وكشفت التحريات الأولية أن المجني عليه قام بالتخلص من حياته شنقًا في مروحة السقف داخل منزله بقرية الصياد بمركز نجع حمادي.
تم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى بهجورة بنجع حمادي تحت تصرف الجهات المختصة، كما تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المعنية لمباشرة التحقيقات، والتي أمرت رجال المباحث بالتحري حول الواقعة وكشف ملابساتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجع حمادي شمال محافظة قنا مركز نجع حمادي مديرية أمن قنا أمن قنا ينهى حياته شنقا محافظة قنا قنا فی مروحة
إقرأ أيضاً:
تركيا.. انكماش التصنيع للشهر الحادي عشر على التوالي
أنقرة (زمان التركية) – ارتفع مؤشر مديري المشتريات في قطاع التصنيع في تركيا التابع لغرفة الصناعة في إسطنبول بشكل معتدل إلى 48.3 في فبراير، لكنه ظل دون عتبة 50، مما يشير إلى تباطؤ في ظروف التشغيل اعتبارًا من منتصف الربع الأول.
طلت ظروف التشغيل في القطاع في منطقة الانكماش منذ أبريل 2024.
وفق نتائج مسح مؤشر مديري المشتريات التصنيعي التركي لغرفة الصناعة في إسطنبول (ISO) للفترة فبراير 2025، تشير جميع الأرقام التي تم قياسها فوق قيمة العتبة 50.0 إلى تحسن في القطاع، فقد ارتفع مؤشر مديري المشتريات الرئيسي، الذي كان 48.0 في يناير، ارتفاعًا طفيفًا إلى 48.3 في فبراير، لكنه ظل أقل من قيمة العتبة 50.0، مما يشير إلى تباطؤ في ظروف التشغيل اعتبارًا من منتصف الربع الأول. كانت ظروف تشغيل القطاع في منطقة الانكماش منذ أبريل 2024.
وأفاد المشاركون في الاستطلاع أن ظروف الطلب كانت ضعيفة في فبراير/شباط، مما أدى إلى استمرار التباطؤ في الإنتاج والطلبات الجديدة.
وكان التباطؤ في الطلبيات الجديدة للشهر العشرين على التوالي لا يزال كبيرًا، على الرغم من تراجعه مقارنة بشهر يناير.
كما ضعفت ظروف الطلب الخارجي أيضًا، مع حدوث أكبر تدهور في طلبات التصدير الجديدة منذ 2024 أكتوبر/تشرين الأول.
Tags: اقتصادتركيامؤشر مديري المشترياتمؤشرات اقتصادية
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا