إقرار «نظام البنية التحتية الوطني».. و6 موارد للصندوق
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
نشرت صحيفة «أم القرى»، في عددها الصادر اليوم الجمعة، قرار مجلس الوزراء بالموافقة على نظام صندوق البنية التحتية الوطني.
وبحسب المادة الـ11 من النظام، فإن موارد الصندوق تتكون مما يلي:
1- الدعم المقدم له من الدولة فيما يخدم نشاطه.
2- التدفقات النقدية من القروض المصروفة من رأس ماله.
3- العوائد الناتجة من أصوله واستثماراته والأموال التي يتم التنفيذ عليها استيفاءً لمستحقاته.
4- المقابل المالي الذي يتقاضاه نظير الخدمات والأعمال التي يقدمها.
5- ما يقبله المجلس من هبات، وتبرعات، ومنح، ووصايا، وريع أوقاف.
6- أي مورد آخر يقره المجلس بما لا يخالف الأنظمة والتعليمات.
أما المادة الـ13 من نظام صندوق البنية التحتية الوطني، فإنها تنص على: تتمتع تمويلات الصندوق التي يقدمها بالمزايا والضمانات المقررة لحقوق الخزينة العامة، وتكون قابلة للتحصيل وفقاً لنظام إيرادات الدولة، وذلك دون إخلال باختصاصات الصندوق وفقاً لأحكام النظام.
وبحسب المادة الثامنة عشرة والأخيرة، فإنه يُعمل بالنظام بعد (ثلاثين) يوماً من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مجلس الوزراء أهم الآخبار نظام صندوق البنية التحتية الوطني
إقرأ أيضاً:
قبرص: مستعدون لاستخدام البنية التحتية في مصر لتصدير الغاز إلى أوروبا
قال وزير الطاقة القبرصي، جورج باباناستاسيو، الإثنين، إن بلاده "مستعدة بشكل جيد لاستخدام البنية التحتية المصرية"، من بينها خطوط الأنابيب الموجودة تحت سطح البحر ومحطات التسييل، لتصدير الغاز إلى الأسواق الأوروبية.
وأضاف خلال مؤتمر للطاقة، أن هناك أيضا محادثات بشأن "توجيه إمدادات للسوق المصرية المحلية"، وفق وكالة رويترز.
وفي أكتوبر الماضي، أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية، توقيع الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية، ومجموعة كوبيلوزوس اليونانية، اتفاقية مساهمين للشراكة في تأسيس شركة مشتركة مقرها اليونان، بهدف تجارة ونقل وتوريد وإعادة تغييز الغاز في دول شرق أوروبا واليونان.
وكانت مصر تخطط لأن تصبح مصدرا رئيسيا للغاز بعد أن اكتشفت شركة "إيني" حقل ظهر البحري العملاق عام 2015، لكن إنتاج الغاز المحلي في مصر يتراجع منذ عام 2021، ليصل إلى أدنى مستوى له في 6 سنوات هذا العام.
وبلغ متوسط إنتاج حقل ظهر 1.9 مليار قدم مكعبة يوميا في النصف الأول من العام الجاري، وهو أقل كثيرا من الذروة التي بلغها في 2019، مما أثار تكهنات حول مشكلات فنية وتوقف الاستثمار في الحقل العملاق.