مناورات روسية صينية مشتركة في بحر اليابان
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مناورات روسية صينية مشتركة في بحر اليابان، ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن المركز الصحفي لأسطول المحيط الهادئ الروسي في بيان له اليوم، القول إنَّ مناورات الشمال التعاون 2023 الروسية .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مناورات روسية صينية مشتركة في بحر اليابان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن المركز الصحفي لأسطول المحيط الهادئ الروسي في بيان له اليوم، القول: إنَّ مناورات "الشمال التعاون - 2023" الروسية الصينية ستستمر إلى 23 يوليو في بحر اليابان.
وتشارك في المناورات عن الجانب الروسي سفينتا "الأدميرال تريبوتس" و"الأدميرال بانتيلييف" الكبيرتان المضادتان للغواصات، و(الطرادان) "غريمياشي" و"ألدار تسيدينشابوف".
وفي وقت سابق، غادرت أربع سفن حربية وسفينة إسناد صينية ميناء تشينغداو متجهة إلى منطقة المناورات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شبح التعثر يخيم على شركات صينية مع دخول أزمة العقارات عامها الخامس
يبدو أن الصين تواجه أزمة متفاقمة تهدد استقرار قطاعها العقاري الذي يدخل عامه الخامس في دوامة من التحديات، إذ بدأت الأزمة بتعثر شركات عملاقة مثل شركة «إيفر جراند» الصينية والتي تعد واحدة من أكبر شركات التطوير العقاري في العالم، وتفاقمت مع تزايد مخاطر تخلف الشركات الأخرى عن سداد ديونها الهائلة التي تجاوزت تريليونات الدولارات.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «شبح التعثر يخيم على شركات صينية مع دخول أزمة العقارات عامها الخامس».
القطاع العقاري يعد العمود الفقري للاقتصاد الصينيوأفاد التقرير: «القطاع العقاري يعد العمود الفقري للاقتصاد الصيني، حيث يشكل ربع الناتج المحلي الإجمالي لكن الانكماش المستمر ألقى بظلاله على النمو الاقتصادي بفعل انخفاض الطلب وتراجع الاستثمارات وتصاعد القلق بين المستثمرين الدوليين والمحليين على حدا سواء».
أزمة ديون العقارات في الصينوأضاف: «ومع استمرار أزمة ديون العقارات في الصين لا تزال شركات التطوير العقاري المتعثرة غير قادرة على سداد الديون مع استمرار الركود في مبيعات المنازل، ولا تزال سنداتها الدولارية تتداول عند مستويات متدنية للغاية، ورغم استمرار تعثر الشركات العقارية في الصين، فإن الأسوأ لم يأت بعد بالنسبة لقطاع الإسكان في ثان أكبر اقتصاد في العالم، والذي كان ذات يوما محركا قويا للنمو».