إختتام الدورة التكوينية حول مكافحة حرائق الغابات للمتربصين العرب والأفارقة بالجزائر
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن إختتام الدورة التكوينية حول مكافحة حرائق الغابات للمتربصين العرب والأفارقة بالجزائر، اختتمت اليوم الخميس، الدورة التكوينة الخاصة بقيادة عمليات حرائق الغابات للدول العربية والدول الافريقية الأعضاء في المنظمة الدولية للحماية .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إختتام الدورة التكوينية حول مكافحة حرائق الغابات للمتربصين العرب والأفارقة بالجزائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اختتمت اليوم الخميس، الدورة التكوينة الخاصة بقيادة عمليات حرائق الغابات للدول العربية والدول الافريقية الأعضاء في المنظمة الدولية للحماية المدنية والدفاع المدني.
وحسب بيان للمديرية العامة للحماية المدنية، أقيم حفل الاختتام، على مستوى الوحدة الوطنية للتدريب والتدخل للحماية المدنية. بحضور المدير العام للحماية المدنية العقيد بوعلام بوغلاف.
أين تم توزيع شهادات على المتربصين سلمها لهم المدير العام للحماية المدنية.
يذكر أن الدورة التكوينية انطلقت يوم 10 جويلية إلى غاية اليوم 20 جويلية.
وبالنسبة للدورة كانت على ثلاث مراحل، الجانب النظري على مستوى الوحدة الوطنية للتدريب و التدخل.
والعمل على جهاز محاكاة حرائق الغابات على مستوى المدرسة الوطنية للحماية المدنية.وكذا الجانب التطبيقي كان على مستوى غابة تيكبوشت بولاية البويرة.
وعرف الاحتفال الوقوف دقيقة صمت على شهيد الواجب المهني العريف الطاهر محمد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إختتام الدورة التكوينية حول مكافحة حرائق الغابات للمتربصين العرب والأفارقة بالجزائر النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على مستوى
إقرأ أيضاً:
بوغالي: الجرائم النووية التي قامت فرنسا بالجزائر لا تزال جراحها نازفة
قال رئيس المجلس الشعبي الوطني إبراهيم بوغالي، إن التفجيرات النووية التي قامت بها فرنسا في الجزائر، هي جريمة ضد الانسان والبيئة. إرتكبت في حق أرض طاهرة وشعب بريء. جريمة لا تزال جراحها نازفة الى اليوم دون أن تجد طريقها إلى العدالة أو إنصاف ضحاياها.وأضاف بوغالي بمناسبة اليوم الدراسي حول ” التفجيرات النووية الفرنسية في الجزائر: أن فرنسا أقدمت يوم 13 فيفري 1960، على تفجير أول قنبلة نووية في سماء صحراء رقان. غير آبهة بآثارها الخطيرة على حياة السكان والبيئة ولا بمصير الأجيال. ضاربة عرض الحائط كل القيم الانسانية التي لطالما تشدّقت بها. في انتهاك سافر لكافة الاعراف والمواثيق الدولية.
وأشار بوغالي، إلى أن مخلفات هذه التفجيرات النووية لابد أن تضع فرنسا أمام مسؤوليتها الكاملة عن تبعات أفعالها وآثارها التي لا يمكن التهرب منها. مؤكدا أن الجزائر التي دفعت ثمنا باهظا لنيل إستقلالها واسترجاع حريتها وسيادتها، لن تقبل أبدا أن تطوى هذه الصفحة دون محاسبة. ولن تقبل أن تبقى هذه الجريمة دون اعتراف.
وطالب بوغالي بالإعتراف الرسمي من قبل فرنسا بمسؤوليتها الكاملة عن هذه الجرائم النووية. وتحمل فرنسا مسؤولية تطهير الأراضي الملوثة بالإشعاعات والنفايات النووية. بالإضافة كذلك إلى تسليم الجزائر الأرشيف الكامل لمواقع التجارب حتى يتمكن خبراؤنا من تقييم الأضرار واتخاذ الإجراءات الملائمة بشأنها.
وكشف بوغالي في سياق ذي صلة، إن الجزائر اليوم ماضية بخطى ثابتة وإرادة لا تلين نحو تحقيق تقدم شامل في جميع المجالات. رافضة بشدة أي تدخل أو ضغوط خارجية، ومتخذة من الحوار والاحترام المتبادل أساسا للتّعاون والتّضامن الدّولي. كما أن الجزائر ترفض كل أشكال الاستفزازات التي تحاول بعض الأطراف المتطرفة زرعها وتغذيتها لزيادة التوترات والاحتقان.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور