محتاج للدعاء.. آخر تطورات الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
الدكتور هاني الناظر.. أعلن الدكتور محمد الناظر نجل الطبيب المصري الشهير هاني الناظر أستاذ الأمراض الجلدية، آخر تطورات الحالة الصحية لوالده، مطالبا بالدعاء له.
ويستعرض «الأسبوع» لكل زواره ومتابعيه من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها على مدار اليوم، آخر تفاصيل الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر.
هاني الناظرشارك محمد الناظر، منشورا على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن آخر تفاصيل الحالة الصحية عن والده قائلا: «الدكتور هاني الناظر للأسف بعد ما كان اتحسن جدا، حالته تدهورت جامد فجأة، محتاجين دعائكم».
يعانى الدكتور هانى الناظر من أحد أنواع سرطان الدم يسمي "ليمفومة بيركت"، وهو من السرطانات التي تؤثر على الخلايا الليمفاوية، ويعتبر هذا المرض من الأمراض شديدة العدوانية وسريع النمو، وتتطور أعراضه بنفس الوتيرة خلال أسابيع، وقد تصل لأيام.
ويمكن لهذا النوع أن ينتشر بسرعة في مناطق متفرقة بالجسم، وينتهي إلى الإصابة بتورم الغدد الليمفاوية فيها، ورغم شراسة المرض، يستجيب المرضى للعلاج المخصص لهذه الحالة.
اقرأ أيضاًنجل الدكتور هاني الناظر لمتابعي والده:نسألكم الدعاء
في عيد ميلاده.. كيف دعم رواد السوشيال ميديا الدكتور هاني الناظر في محنة مرضه؟
هاني الناظر يوجه رسالة مهمة لمتابعيه عبر «فيسبوك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مرض السرطان هاني الناظر الدكتور هاني الناظر هانى الناظر الدكتور هانى الناظر دكتور هاني الناظر د هاني الناظر مرض هاني الناظر إصابة الدكتور هاني الناظر بمرض خطير الطبيب هاني الناظر الدکتور هانی الناظر الحالة الصحیة
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يعلن تطورات خطيرة لحالة البابا فرانسيس الصحية
أعلن الفاتيكان، الجمعة، أن البابا فرنسيس أصيب بتشنج في الشعب الهوائية ناجم عدوى بكتيرية بسبب تسرب مواد أخرى إلى الرئتين في أثناء التنفس، ما يتطلب تزويده بالأوكسجين عبر قناع على الأنف، بحسب «أسوشييتد برس».
وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس عانى من نوبة سعال أدت إلى استنشاقه للقيء، مما تطلب تنفساً ميكانيكياً غير جراحي.
وظل البابا البالغ من العمر 88 عاماً واعياً ومتيقظاً في جميع الأوقات، وتعاون مع الأطباء لمساعدته على التعافي.
وقال الفاتيكان إنه استجاب بشكل جيد، بمستوى جيد من تبادل الأكسجين، واستمر في ارتداء قناع لتلقي الأكسجين الإضافي.
وكان هذا التطور بمثابة نكسة بعد يومين متتاليين من التقارير المتفائلة من الأطباء الذين يعالجون البابا في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير.
وأسفرت هذه الحلقة، التي حدثت في وقت مبكر من بعد الظهر، عن «تدهور مفاجئ في الصورة التنفسية».
وقرر الأطباء إبقاء تشخيص البابا حذراً، وأشاروا إلى أنهم بحاجة إلى 24 - 48 ساعة للتقييم.