وفاة المعارض الروسي نافالني في السجن
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
توفي زعيم المعارضة الروسية والعدو الأول للكرملين أليكسي نافالني الجمعة في سجن الدائرة القطبية الشمالية حيث كان يقضي عقوبة لـ19 عاما، على ما أعلنت سلطات السجون الفدرالية الروسية في بيان.
وأفادت سلطات السجون لمنطقة ياما في القطب الشمالي في بيان “في 16 شباط/فبراير 2024، شعر السجين نافالني أ.أ. بوعكة بعد نزهة وغاب عن الوعي بشكل شبه فوري … أكدت فرق الإسعاف وفاة السجين ويجري التثبت من أسباب الوفاة”.
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: أليكسي نافالني روسيا
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: دمرنا 5 مقاتلات سوخوي 27 في منطقة بولتافا و11 مسيرة أطلقتها أوكرانيا باتجاه القرم
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تدمير خمس مقاتلات من طراز سوخوي 27 في منطقة بولتافا بأوكرانيا، بالإضافة إلى إسقاط 11 طائرة مسيرة أطلقتها القوات الأوكرانية باتجاه شبه جزيرة القرم.
وذكر بيان صادر عن الوزارة أن القوات الروسية نفذت هجمات دقيقة استهدفت مواقع تابعة لسلاح الجو الأوكراني في منطقة بولتافا، مما أدى إلى تدمير المقاتلات الخمس.
وأضاف البيان أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية تمكنت من رصد وإسقاط 11 مسيرة حاولت القوات الأوكرانية استخدامها لشن هجمات على مواقع في القرم. وأكدت الوزارة أن هذه العمليات تأتي في إطار الرد على الهجمات الأوكرانية المتزايدة على الأراضي الروسية والمناطق التي تسيطر عليها القوات الروسية.
اعلام عبرى : من الأفضل أن يستثمر بن غفير طاقته في حل أزمة السجون بدلاً من إطلاق شعارات
أفاد مسؤولون في جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) للقناة 13 الإسرائيلية بأن وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، ينبغي عليه أن يركز جهوده على حل أزمة السجون بدلاً من الاكتفاء بإطلاق الشعارات.
وأعرب المسؤولون عن استيائهم من عدم تحقيق تقدم ملموس في معالجة الأوضاع المتردية في السجون، مؤكدين أن تحسين ظروف الاحتجاز ومعالجة المشكلات الهيكلية تتطلب إجراءات فعلية وليس مجرد تصريحات.
وأشاروا إلى أن الظروف الحالية في السجون تسهم في تأجيج التوترات وتؤثر سلباً على الأمن العام، داعين بن غفير إلى اتخاذ خطوات عملية وسريعة لحل الأزمات المتراكمة.
وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الانتقادات الموجهة لبن غفير، الذي يواجه ضغوطاً متزايدة لتحسين الأوضاع في السجون وتلبية مطالب الأسرى الفلسطينيين.
يُذكر أن السجون الإسرائيلية تشهد أوضاعاً صعبة على صعيدي الظروف المعيشية والإدارة، ما يثير قلق منظمات حقوق الإنسان ويزيد من التوتر بين السجناء وإدارة السجون.