شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وزير البترول يناقش خطط تنفيذ أول مشروع لإنتاج حامض الفوسفوريك بالمنطقة الاقتصادية، استقبل المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية وفدا من شركة لينسبريدج الاسترالية برئاسة بريان ويسون الرئيس التنفيذي للشركة بحضور كلايد .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير البترول يناقش خطط تنفيذ أول مشروع لإنتاج حامض الفوسفوريك بالمنطقة الاقتصادية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزير البترول يناقش خطط تنفيذ أول مشروع لإنتاج حامض...

استقبل المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية وفدا من شركة لينسبريدج الاسترالية برئاسة بريان ويسون الرئيس التنفيذي للشركة بحضور كلايد ويسون المدير التنفيذي للشركة والدكتور محمد زاهر رئيس لجنة التعدين بغرفة التجارة الامريكية بالقاهرة.

 حيث تناول اللقاء خطط التعاون مع الشركة في تنمية وتنفيذ اول مشروع لإنتاج حامض الفوسفوريك بالمنطقة الاقتصادية للمثلث الذهبي في ضوء توقيع مذكرتي تفاهم مع الشركة الاسترالية خلال منتدي مصر للتعدين للبدء في الإجراءات اللازمة للمشروع الذي يستهدف تعظيم القيمة المضافة والعائد من خام الفوسفات بالمنطقة .

يٌشار الي انه تم  توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية للمثلث الذهبي و شركتي فوسفات مصر و لينسبريدج الاسترالية  لتنفيذ وتشغيل مشروع مصنع حامض الفوسفوريك في المنطقة الاقتصادية للمثلث الذهبي 

كما تم توقيع مذكرة اخري  بين  فوسفات مصر والشركة  الاسترالية  لتوريد خام الفوسفات اللازم  للمشروع .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مشروع إسرائيل الكبرى.. تحليل موضوعي لما يجري بالمنطقة: ولات حين مندم

بغداد اليوم – بيروت

حذر الباحث والمحلل السياسي من لبنان باسم عساف، اليوم الخميس (3 تشرين الأول 2024)، من خطورة مساعي إسرائيل للسيطرة على الشرق الأوسط خلال حروب الإبادة التي تقوم بها حالياً في لبنان وغزة.

وقال عساف، لـ"بغداد اليوم"، إن "قيادة الكيان الصهيوني تعلم جيداً أنها غير متفوقة بالميدان والمواجهة المباشرة، كما هو تفوقها بالجو  واستخدام الطائرات والمسيْرات وخاصٌة ما يتعلق بالشؤون الإلكترونية والسيبرانية ومؤخراً بالذكاء الاصطناعي، والحرب على الأرض بين جيش بمدرعاته ودباباته ومدافعه وأسلوبه العسكري، هو نقيض حرب العصابات ومجموعات المقاومة، التي تواجه بالضرب والهرب، والدفاع عن الأرض التي عاش وترعرع في حاراتها ووديانها وهضابها وجبالها، ويشعر بأنه يدافع عن حقّه في أرضه وبلداته، فيستميت بالدفاع عنها، عكس الجيش الذي يحتل، وهو في خوفٍ من أين يطلع عليه المقاوم، ومن أيِّ خندق أو مخبأ أو أي دار".

وبين ان "المقاومة اليوم وما تملكه من عتاد وصواريخ وأسلحة حديثة، يزيد بأضعافِ ما كانت تملكه المقاومة عند الإجتياح الصهيوني السابق سنة 2006، حينما أوقعوا جيش الكيان في المجزرة المعروفة لدبابات الميركافا بسهل الخيام في وادي الحجير، والاختبارات المتعددة أثبتت أن الجندي الصهيوني عاجز عن المواجهات الميدانية أمام أصحاب الأرض".

وأضاف انه "أما عن خطورتها وامتدادها إلى عموم المنطقة، فإن (نتنياهو) والحكومة المصغَّرة (الكابينت) الذين يمثلون اليمين المتطرف، قد أعموا البصر والبصيرة، بعدما شعروا بالنشوة من خلال اغتيال الأمين العام نصر الله وبعض قادة الجناح العسكري للحزب، وأن هذه المعنويات بالتفوق الجوي يعطيهم الفرصة بالتفوق البري، ولكن الإحتقان الشعبي ومقاومة المحتل ستتصاعد وستشكل قوةً ضاغطةً على جيش الكيان في الميدان".

وتابع ان "على الحكام والجيوش العربية في المنطقة الحذر، وقد تفلت زمام الأمور، وتعدم كل قواعد اللعبة وخيوط الإشتباك، التي تعتمد عليها أركان الكيان الصهيوني فتكون الطامة الكبرى، في تطبيق خارطة الطريق التي تتورط فيها الدول المساندة لإسرائيل أكانت غربية أم عربية، وساعتها تكون التداعيات أكبر مما تخطط لها الصهيونية العالمية، لتفتح عليها أبواباً لم تكن بالحسبان، أو تتوسع بما لا تحمد عقباها، ومن الصعب أن تتداركها قوات الحلفاء، لترتد سلباً على الكيان الغاصب، وتتمسك المعارضة بإسقاط الحكومة اليمينية وتدور الإشتباكات والخلافات داخل الكيان، لتشهد الساحات الصهيونية شر الهزائم بفعل العنجهية والتصلّب بمواقف نتنياهو وفريقه المجنون".

وختم الباحث والمحلل السياسي قوله إن "العالم الحر اليوم قد فضح كذب وإحتيال المؤآمرة الصهيونية ومرادها بالسيطرة على الشرق الأوسط وتوسيع الإحتلال لإسرائيل لتشمل أراضيها من الفرات إلى النيل ، وأنها تعمل لهذا التوسع بالحرب والإحتلال مع بعض الدول، وأيضاً بالاتفاقات والتطبيع مع دول أخرى في المنطقة، وهذا ما نشهده على الساحة العربية حالياً، وقد بدأ من فلسطين وإبادة وتشريد أهلها، وأيضاً مع لبنان باستخدام الأرض المحروقة وتهجير سكانه، ليطال ذلك دولاً أخرى من الفرات إلى النيل، وهذا الأمر وهذه الحرب، قد فتحت أبوابها على مصراعيها، ولن تغلق مطلقاً حتى على الأقل بالمدى القريب".


مقالات مشابهة

  • حجة.. اجتماع برئاسة المحافظ هلال يناقش مستوى تنفيذ المشاريع الخدمية
  • الإمارات والسعودية تقودان الاستثمارات العربية في الهيدروجين الأخضر
  • "صنع في مصر".. محافظ المنيا يشجع الصناعة الوطنية ويفتتح مصانع حديثة
  • أستاذ اقتصاد: مشروع رأس الحكمة أثبت ثقة المستثمر في الاقتصاد المصري
  • الطرابلسي يناقش مع وزير خارجية الجزائر سبل مواجهة التحديات بالمنطقة
  • السيسي وبن زايد: مشروع رأس الحكمة يعزز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين
  • أبوظبي.. مشروع بحثي لإنتاج تطعيم لعلاج مرض السكري
  • «أبوظبي للخلايا الجذعية» لـ«الاتحاد»: مشروع بحثي لإنتاج تطعيم لعلاج السكري
  • أطول ناطحة سحاب.. توقيع اتفاقية بأكثر من 8 مليارات ريال لاستكمال مشروع برج جدة الاقتصادية
  • مشروع إسرائيل الكبرى.. تحليل موضوعي لما يجري بالمنطقة: ولات حين مندم