غداً.. كأس دبي الذهبية للبولو تستأنف منافساتها في الدور التمهيدي
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تستأنف بطولة كأس دبي الذهبية للبولو 2024 منافساتها، غداً السبت، بإقامة مباراة ضمن الدور التمهيدي تجمع بين فريقي “غنتوت” و”مهرة اياكس للاستثمار” على ملاعب نادي ومنتجع الحبتور للبولو والفروسية.
وتستكمل البطولة منافساتها يوم الأحد 18 فبراير الجاري بإقامة مباراتين أخريين تجمعان بين فريقي “ذئاب دبي كافو” و”بنجاش” في المباراة الأولى، و”الإمارات” والحبتور” في المباراة الثانية.
ويملك فريقا “ذئاب دبي كافو” و”بنجاش” الأفضلية حتى الآن في المنافسة على لقب البطولة، في ظل تحقيقهما انتصارين متتاليين في مباراتين، وفوز أيهما سيقربه أكثر من الصدارة.
وتشارك في البطولة، 6 فرق وبتصنيف “20 جول”، وتستمر منافساتها حتى السبت الموافق 24 فبراير الجاري.
وتقام بطولة كأس دبي الذهبية للبولو، إحدى بطولات سلسلة بطولات كأس دبي الذهبية، تحت مظلة رابطة البولو العالمية ،”WPT” ، وبالتعاون مع اتحاد الامارات للبولو ومجلس دبي الرياضي، ويعد تصنيفها “هانديكاب 20 جول”، هو الأعلى في الشرق الأوسط.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إيران ودول أوروبية تستأنف الحوار بشأن الاتفاق النووي وأزمات فلسطين ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، أن إيران ستجري محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا يوم 29 نوفمبر الجاري لبحث ملفات مرتبطة بالقضايا النووية والأوضاع في فلسطين ولبنان.
وأوضح بقائي أن الاجتماع سيُعقد في نيويورك بحضور نواب وزراء الخارجية من الدول المعنية، وسيركز على تبادل وجهات النظر حول مواضيع إقليمية ودولية ذات أهمية مشتركة.
ووفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية، فإن هذه المباحثات تأتي استكمالًا للحوارات السابقة التي جرت على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر.
ومن المتوقع أن يناقش الأطراف سبل تحقيق تقدم ملموس بشأن القضايا العالقة.
في سياق متصل، أشارت تقارير إعلامية يابانية إلى أن إيران ستعقد اجتماعًا منفصلًا في التاريخ ذاته مع ممثلين عن بريطانيا وفرنسا وألمانيا بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي.
وتهدف هذه المناقشات إلى استكشاف إمكانيات إعادة إحياء الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015.
يُذكر أن الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق بشكل أحادي عام 2018 وأعادت فرض عقوبات اقتصادية مشددة على إيران.
هذا التصعيد الأمريكي جاء رغم مصادقة الأمم المتحدة على الاتفاق، مما أدى إلى توتر كبير بين طهران والدول الغربية.
وفي تطور متصل، أصدر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارًا الأسبوع الماضي ينتقد إيران لعدم تعاونها الكامل مع أنشطة الوكالة.
وقد حظي القرار بدعم الولايات المتحدة والدول الأوروبية، مما يعكس استمرار التحديات في هذا الملف المعقد.