شاهد: احتجاجاً على الإصلاح الدستوري في الفلبين..أعضاء في جماعة "الأخوة" يتظاهرون عراة
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
أعضاء في جماعة "الأخوة: يشاركون في مسيرة سنوية وهم عراة للاحتجاج على الإصلاح الدستوري في الفلبين.
نظم أعضاء في جماعة الأخوة (Alpha Phi Omega) بإحدى جامعات مانيلا بالفلبين، الجمعة، سباق "القربان" السنوي حول الحرم الجامعي وهم عراة، للاحتجاج على الإصلاح الدستوري المقترح في الفلبين.
شاهد: مئات العراة يركبون الدراجات الهوائية في ملبورن الأسترالية ويشير اسم السباق إلى تمثال القربان الموجود في المكتبة الرئيسية لجامعة ديليمان، شعار الجامعة الذي يمثله رجلاً عارياً بذراعين ممدودتين، ويرمز إلى الحرية والوطنية.
نظم الإخوة أول "سباق قربان" عام 1977، وكان الهدف منه التنديد بحظر فيلم عن انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد. منذ ذلك الحين، يأتي آلاف الطلاب كل عام لدعم هؤلاء العدائين العراة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: مقتل 11 شخصا إثر حريق هائل في نيودلهي في خطوة نادرة.. الولايات المتحدة تفتح تحقيقًا مستقلًا بمقتل صبيين أمريكيين في الضفة الغربية صور أقمار صناعية| جرافات على الجانب المصري من رفح تنشئ منطقة عازلة جامعة حكومة نواب دستور الفلبينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: جامعة حكومة نواب دستور الفلبين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا قطاع غزة فلسطين غزة الشرق الأوسط ضحايا ثلوج رفح معبر رفح فرنسا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا قطاع غزة فلسطين یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف المناوي لـ«كلمة أخيرة»: يجب البحث عن جيل فلسطيني جديد قادر على القيادة
قال الكاتب الصحفي عبد اللطيف المناوي، الرئيس التنفيذي للأخبار والصحافة بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنه بالرغم من وجود قيادات في حماس لديها رشادة في التصرفات فهناك إدارة لعملية سياسية قد تؤدي لانفجار الموقف ولا يتم معالجتها بشكل رشيد.
وأوضح خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي، ببرنامج «كلمة أخيرة»، عبر قناة on، اليوم السبت، أن ما وصلنا إليه من نتيجة هي وجود حماس بالفعل ومن الصعب خروجها من المعادلة.
إدارة الملف الفلسطينيوتابع: السلوك الأمريكي والإسرائيلي يمنحان حماس قوة في الداخل الفلسطيني وفي ذات الوقت السلطة الفلسطينية التي تعاني من الضعف، وشكلها الحالي، وانكبابها في معاركها الداخلية تعطي فرصة أكبر لحماس أن تكون موجودة، ولا أتصور أن السلطة الفلسطينية بوضعها الحالي ولا حماس في وضعها الراهن قادرين على الاستمرار في إدارة الملف الفلسطيني بشكل ناجح والسؤال هو: هل سوف تفعل حماس وتستمر في المفاوضات والمرحلة الثانية من الاتفاق، أعتقد أن الضغوط والوصول للبقاء على طاولة المفاوضات وبقائها داخل المعادلة يدفعها للاستمرار.
وأضاف، أنه يمكن أن نتذكر أيضا الشعار الذي وضعته حماس أنهم موجودون في اليوم التالي لانتهاء الحرب حيث يمثل اليوم الثاني هاجسا لديهم أنهم مستمرون وأن استمرارهم مرتبط بضمانات أكيدة من أطراف دولية وعربية عديدة بأنهم موجودون الفترة القادمة وهو ما يؤدي للضغط والإغراء، ويؤدي لقبول حماس الاستمرار، لكن السلوك الأمريكي والإسرائيلي ومبادراته يمكن أن يؤدي لأمور سلبية لا تصب في صالح التهدئة.
وأكمل أن هناك انزعاجًا من بعض القيادات في السلطة الفلسطينية عندما يتم التحدث عن الإصلاح ويقولون إنها طلبات أمريكا وغربية وأننا لن نخضع لها لكن الإصلاح لا يعني التنازل أو الانصياع للضغوط الأمريكية والغربية؛ ولكن الإصلاح يعني الانصياع لضغوط الأمر الواقع.
صيغة لمصالحة حقيقيةواختتم: يجب أن يعترف كل من السلطة الفلسطينية الوطنية وحماس أن الطريقة الحالية في قيادة الشعب الفلسطيني لا تعبر عن أهداف الشعب الفلسطيني، ولا تحقق الأهداف المطلوبة وهي إما أن نجد صيغة لمصالحة حقيقية بين الطرفين ممكن تؤدي لوجود تيار شبابي جديد من جهة الفكر، وليس العمر بحيث يدرك معادلات الواقع ويمتلك قوة داعمة من أطراف إقليمية أو نجد تيارا ثالثا يعطي الفرصة للفلسطينيين لإفراز جيل جيل جديد قادر على القيادة.