البوابة:
2025-03-03@20:30:34 GMT

قتلى من حزب الله وحركة أمل في هجمات إسرائيلية

تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT

قتلى من حزب الله وحركة أمل في هجمات إسرائيلية

البوابة- أعلن "حزب الله"، اليوم الجمعة، مقتل اثنين من عناصره نتيجة الهجمات الاسرائيلية على جنوب لبنان، وهما: محمد علي درويش (مهدي) من بلدة صربين، و مصطفى خضر قصير (حيدر الكرار) من بلدة دير قانون النهر.

اقرأ ايضاًاسرائيل تغتال مسؤول الملف الفلسطيني في حزب الله

وأعلنت حركة أمل عن مقتل ثلاثة من عناصرها، هم: محمد حسين سعيد (أبو مريم) من بلدة القصبية، وعلي حسن عيسى (فلاح) من بلدة جبشيت، وقاسم نزار برو (مصطفى) من بلدة الشرقية.

ومع استمرار القصف على الحدود، أعلن حزب الله أمس عن مقتل سبعة من عناصره.


واستهدف الجيش الإسرائيلي "قائدا مركزيا في قوة الرضوان، ونائبه" في غارة نفذتها قواته على مدينة النبطية.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: حزب الله من بلدة

إقرأ أيضاً:

تشييع أكثر من 90 شخصا في بلدة حدودية لبنانية قضوا خلال الحرب بين حزب الله واسرائيل  

 

 

بيروت - شيع لبنانيون في قرية عيترون الحدودية في جنوب البلاد الجمعة 28فبراير2025، أكثر من 90 شخصا، من مدنيين ومقاتلين لحزب الله، قضوا خلال المواجهة الأخيرة مع اسرائيل، وتعذّر دفنهم في قريتهم إلى حين تطبيق وقف إطلاق النار.

وتمكّن أبناء هذه القرية الحدودية أخيرا من دفن أفراد عائلاتهم بعد انسحاب الجيش الاسرائيلي منها مطلع شباط/فبراير بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله واسرائيل الذي دخل حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر.

وفي ساحة القرية التي تعرّضت لدمار هائل، رفعت نعوش القتلى على أربع شاحنات كبرى، لفّ جزء منها بأعلام حزب الله، والأخرى بالأعلام اللبنانية، ونثرت عليها الورود.

أحاطت بالشاحنات نساء متشحات بالسواد، رافعات صور مقاتلين من حزب الله قضوا خلال الحرب أو صور أمينه العام السابق حسن نصرالله الذي قتل في غارة اسرائيلية في أيلول/سبتمبر، منهنّ من لم تتمالك نفسها وانهالت بالبكاء.

ونقلت النعوش بعد ذلك إلى مقبرة في محيط القرية، حفرت فيها 95 حفرة، كتب فوق كلّ منها رقم.

والقتلى هم 51 مقاتلا في حزب الله قضى غالبيتهم خلال القتال، و31 مدنيا، بينهم 5 أطفال و16 امرأة، قتلوا في غارات اسرائيلية، بينما قضى 13 شخصا خلال فترة نزوحهم بظروف طبيعية، كما ورد في منشور أوردته منصة إعلامية خاصة بالبلدة على تطبيق تلغرام.

وقضى 23 من بينهم في غارة اسرائيلية في بلدة أيطو في شمال لبنان في 14 تشرين الأول/أكتوبر التي نزحوا إليها هربا من تصاعد القصف في بلدتهم.

ودفنوا جميعهم في أماكن موقتة خارج القرية إلى حين تمكّن أبناؤها من تنظيم هذا التشييع الجماعي وإعادتهم إليها.

ومن بين هؤلاء، عاطف خريزات الذي خسر ابنه حسين المسعف المتطوع في الهيئة الصحية الاسلامية التابعة لحزب الله حينما استهدفت غارة اسرائيلية مبنى كان فيه، كما يروي الرجل.

ويقول الأب المفجوع متأثرا "بقي ابني 56 يوما داخل المبنى" بعد مقتله من دون أن تتمكن فرق الإنقاذ من انتشال جثته، متسائلا "أين الانسانية؟أين حقوق الإنسان؟".

يضيف "ابني كان يدرس تصوير أشعة في الجامعة، وليس إرهابيا(...)كان متطوعا بخدمة بلده".

وكانت المواجهة بين حزب الله واسرائيل بدأت في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023 بقصف شنّه الحزب على مواقع إسرائيلية دعما لحليفته حركة حماس الفلسطينية في غزة قبل أن تشتدّ مع مرور الوقت وتصبح مواجهة مفتوحة خلّفت دمارا واسعا في مناطق عدّة في جنوب لبنان وشرقه وفي ضاحية بيروت الجنوبية.

ودفعت الحرب أكثر من مليون شخص للفرار من منازلهم، لا يزال نحو مئة ألف منهم في عداد النازحين، وفق الأمم المتحدة.

ومنذ بدء تبادل إطلاق النار عبر الحدود بين حزب الله وإسرائيل في تشرين الأول/أكتوبر 2023، أحصت السلطات مقتل أكثر من أربعة آلاف شخص.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • مقتل وإصابة 5 فلسطينيين بنيران إسرائيلية في غزة
  • 10 قتلى باشتباكات في بنين
  • ارتفاع بدرجات الحرارة وحركة رياح ناشطة.. اليكم حالة الطقس غدًا
  • مقتل 4 فلسطينيين في غارات إسرائيلية على قطاع غزة
  • وزارة الصحة بغزة: ​​مقتل أربعة أشخاص في عمليات إسرائيلية
  • مقتل 4 وإصابة 6 جراء غارات إسرائيلية على قطاع غزة
  • مقتل فلسطيني بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • الجيش الصومالي يحرر بلدة وسط البلاد من «الشباب»
  • حزب الله كاد يصل إلى حيفا.. مفاجأة إسرائيلية
  • تشييع أكثر من 90 شخصا في بلدة حدودية لبنانية قضوا خلال الحرب بين حزب الله واسرائيل