سياسي: انقسامات الإقليم ستدفع تركيا لاحتلال المزيد من الأراضي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن سياسي انقسامات الإقليم ستدفع تركيا لاحتلال المزيد من الأراضي، أكد السياسي المستقل لقمان حسن، ان الخلافات بين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي ستدفع تركيا لاحتلال المزيد من أراضي كردستان، لافتا الى ان انقرة .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سياسي: انقسامات الإقليم ستدفع تركيا لاحتلال المزيد من الأراضي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد السياسي المستقل لقمان حسن، ان الخلافات بين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي ستدفع تركيا لاحتلال المزيد من أراضي كردستان، لافتا الى ان انقرة قد تستغل اتفاقية لوزان للسيطرة على المزيد من الأراضي العراقية.
وقال حسن في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “تركيا قد احتلت أكثر من نصف أراضي إقليم كردستان، كما احتلت مناطق في سهل نيوى حيث تتواجد القوات والمعسكرات التركية في بعشيقة وزليكان”.
وأضاف ان “استمرار الخلافات داخل الإقليم وخصوصا بين الاتحاد الوطني والديمقراطي فأن ذلك سيعطي مجال للتدخل التركي وتوسيع تحركاته واحتلاله لأراضي داخل إقليم كردستان”.
وبين ان “معاهدة لوزان لعام 1923 تتضمن بعض الفقرات التي تتيح لتركيا إعادة السيطرة على مناطق تحتوي على المكون التركماني في حال لم تكن تلك المناطق تتمتع بالامن والأمان شريطة ان تكون تلك المناطق قد انسلخت من الدولة العثمانية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكشف عن استمرار تهريب نفط الإقليم الى إسرائيل.. ما موقف الحكومة؟
بغداد اليوم - بغداد
كشفت عضو لجنة النفط والغاز والثروات الطبيعية النيابية انتصار الموسوي، اليوم الاثنين (31 اذار 2025)، عن ان نفط اقليم كردستان لايزال يهرب الى اسرائيل، فيما بينت ان الحكومة لم تتخذ اي اجراء بهذا الشأن.
وقالت الموسوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "تهريب نفط الاقليم باتجاه الكيان الصهيوني مستمر"، مبينة ان "الاقليم يبيع نفطه بصورة رسمية وعليه فان هذا النفط يذهب الى اسرائيل دون حسيب او رقيب".
وأضافت أن "تصريح وزير النفط حيان عبد الغني السواد بشان تسليم نفط الاقليم وتصديره عن طريق (سومو) لم تتم الى الان وبتالي فان مايبيعه الاقليم من نفطه تعود امواله لخزينة الاقليم لا الى الدولة الاتحادية ومع هذا فأن بغداد تصرف اموال الرواتب الى الموظفين في الاقليم دون ان تسلم اربيل اي مبالغ الى بغداد".
وبينت الموسوي أنه "لا اتفاق سياسي على قانون النفط والغاز الى الان وننتظر وصوله الى البرلمان مرة اخرى لغرض تمريره"، مؤكدة ان "القانون فقد في اروقة الحكومة وعليه لانعلم امكانية تمرير القانون بهذه الدورة النيابية من عدمه".
هذا وأفاد مصدر مطلع، يوم الخميس (20 آذار 2025)، بأن الاجتماع بين وفدي الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان زاد من حدة التوتر بين الطرفين، بدلاً من التوصل إلى حلول.
وأضاف المصدر، لـ "بغداد اليوم"، أن "سبب ذلك يعود إلى إصرار الوفد الاتحادي على تسليم إدارة الحقول النفطية التابعة للمركز والتي تديرها حكومة الإقليم".
وأشار إلى، أن "السلطات الاتحادية تصر على تسليمها لهم، من اجل استثمارها من قبل شركة BP البريطانية".
وخلص بالقول، إنه "تقرر خلال الاجتماع إرسال فرق فنية مختصة، لمتابعة سير الأعمال في الحقول، والتدقيق في حجم الإنتاج، إضافة إلى مراقبة الكميات التي يتم تصديرها عبر الشاحنات".