بمشاركة العراق.. إنطلاق اعمال الدورة 60 لمؤتمر ميونخ للأمن
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
انطلقت في مدينة ميونخ الألمانية ، اليوم الجمعة (16 شباط 2024)، أعمال الدورة الـ 60 لمؤتمر ميونخ للأمن الذي سيناقش الوضع الدولي الراهن وأبرز التحديات الأمنية والاستراتيجية والأزمات على الساحة الدولية.
ويشارك في المؤتمر عدد من الرؤساء ورؤساء الحكومات والوزراء وكبار المسؤولين من عدد كبير من الدول ، فضلاً عن عدد من رؤساء المنظمات الدولية وقادة فكر.
ويشارك رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني اضافة الى رئيس إقليم كردستان، نيجيرفان بارزاني في المؤتمر.
ويفتتح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم الجمعة، وبشكل رسمي مؤتمر ميونيخ الـ60 للأمن، والذي من المتوقع أن يشهد حضور حوالي 50 من قادة العالم هذا العام. والموضوعات الرئيسية المدرجة على جدول أعمال المؤتمر الأمني هي الصراعات المستمرة في أوكرانيا وقطاع غزة.
ومن المتوقع أن تلقي نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس كلمة في يوم افتتاح المؤتمر الذي يستمر ثلاثة أيام.
ومن المتوقع أيضًا أن يتحدث المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم السبت. وسيحضر المؤتمر المسؤولون الإسرائيليون والفلسطينيون وكبار مسؤولي السعودية وقطر ومصر والأردن والعراق وإقليم كردستان من بينهم بافل جلال طالباني رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني.
ومن القضايا الرئيسية التي من المتوقع أن تتم مناقشتها على هامش المؤتمر انتخابات الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر المقررة في الولايات المتحدة ومخاطر انتخاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
ومن المتوقع أن يخيم ظل ترامب على المؤتمر الأمني بعد التصريحات التي أدلى بها الأسبوع الماضي والتي ألقت بظلال من الشك على الالتزامات الأمنية الأمريكية.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: من المتوقع أن
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني: سيطرة الشرع على سجون قسد التي تضم الدواعش “قنبلة موقوته”
آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 12:07 م بغداد/ شبكة بالعراق- أكد مصدر أمني، الخميس، أن “العراق يجب أن يعزز إجراءاته الأمنية على حدوده الشمالية مع سوريا، على غرار ما يتم تطبيقه على الحدود الغربية”، مشددا على أن “سجون (قسد) والمخيمات هناك تمثل قنبلة موقوتة تهدد الأمن القومي العراقي”.وقال المصدر ، إن سجون قوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا من أبرز القضايا الأمنية الحساسة في المنطقة، حيث تضم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، بمن فيهم قادة بارزون من جنسيات مختلفة، بعضهم متورط في عمليات إرهابية داخل العراق.ولطالما حذر العراق من خطر هذه السجون والمخيمات التي تضم عوائل مقاتلي داعش، مثل مخيم الهول، باعتبارها “قنابل موقوتة” قد تنفجر في أي لحظة، سواء عبر هروب المعتقلين أو عمليات تهريب منظمة.