بغداد

فجرت ابنته زعيم داعش الأسبق أبو بكر البغدادي، مفاجآت جديدة؛ بعدما كشفت زوجته أيضا المزيد من المعلومات عن الرجل الذي روع العالم لسنوات، وفرض “خلافته” المزعومة على مساحات واسعة في سوريا والعراق.

وتحدثت أميمة من معتقلها في العراق، كيف أجبرها والدها على الزواج من مرافقه الشخصي في سن الثانية عشرة، كما روت أيضًا تفاصيل عن الأيام التي قضتها متنقلة بين السبايا في أوكار “الخليفة المزعوم”.

وكانت زوجته كشفت أيضاً أن البغدادي أخذ أكثر من 10 سبايا إيزيديات، وعاش بينهن، كما كشفت هوسه وأنصاره بالنساء، لدرجة حولوا فيها الخلافة المزعومة إلى دولة نساء وسبايا.

وأوضحت أن إبراهيم العواد الذي عرف لاحقاً بزعيم داعش الشهير، كان متزوجا من أربع نساء، ولديه 11 ولداً.

والجدير بالذكر أن زعيم التنظيم الذي سيطر على مساحات شاسعة في العراق وسوريا عام 2014، معلناً “خلافته” المزعومة حينها، وفارضاً قوانينه المتطرفة، كان قتل في أكتوبر 2019، بعد تنفيذ الولايات المتحدة عملية خاصة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إدلب العراق زعيم داعش الأسبق سوريا

إقرأ أيضاً:

وزير البترول الأسبق يشرح أسباب أزمة الطاقة.. ويحدد المطالب من الحكومة الجديدة

علق المهندس أسامة كمال وزير البترول والثروة المعدنية الأسبق على تحدي أزمة الطاقة أمام الحكومة الجديدة، قائلاً: «أي حد يتولى منصب وزير كان الله في عونه بشكل عام، بالأخص في الأوقات الصعبة، أنا مريت بالتجربة في مثل هذه الظروف، ومقدر جدا الضغط الشعبي»

وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة «ON»: «في قطاع البترول يوجد عمليات بحث واستشكاف مستمرة، هذه العمليات ينتج عنها إما الحفاظ على مستوى الإنتاج أو زيادته، والعامل الوحيد الذي يؤدي لتراجع الإنتاج، هو شعور الشركاء الأجانب بأزمة تدفقات في المستحقات، نتيجة عدم سداد جزء من فواتيرهم، التي نتجت عن الأوضاع الاقتصادية خلال العامين أو الثلاثة الماضية».

وأوضح «كمال»: «كمية المستخدم من الغاز من الاحتياجات شتاءً 4 مليارات قدم مكعب، وفي الصيف نحو 5 مليارات قدم مكعب، مشددا على ضرورة النظر لبديل تشغيل محطات الكهرباء».

وقال: «هل مفيش بديل غير استخدام الوقود الأحفوري فقط؟ في كل دول العالم بيبقى الاعتماد على جرء فحم وآخر طاقة نووية، وغاز وآخر طاقة شمسية ورياح، المحطات في مصر تعتمد بنسبة 90% على الوقود الأحفوري، وهو ما مثل خطورة الوضع الراهن، نظرا للاعتماد على نوع وقود واحد، يدفع بتعويض الفجوة من خلال الاستيراد، الذي يبلغ ضعفين إلى ثلاثة أضعاف الإنتاج المحلي من جهة التكلفة، وهو ما يتطلب توسيع الاعتماد على أنواع مختلفة من مصادر الطاقة، مثل الشمسية والرياح».

وشدد على وزيري الكهرباء والبترول القادمين، ضرورة النظر لملف الطاقة بشكل عميق وتكاملي، قائلا: «لازم نوجه الوقود الصح للإنتاج الصح».

مقالات مشابهة

  • وزير البترول الأسبق يشرح أسباب أزمة الطاقة.. ويحدد المطالب من الحكومة الجديدة
  • استدعاء جديد لزوجة ساركوزي
  • صفوت دسوقي يكتب " شيرين وقعت في فخ أحمد زكي"
  • حكومة إقليمية إسبانية تعتزم اللجوء إلى القضاء ضد زعيم البوليساريو
  • 400 لتر حصة الفرد البغدادي من المياه يومياً.. ماذا عن نسبة الهدر؟
  • بالتزامن بدايته.. تعرف على علاقة صوم الرسل بتلاميذ المسيح الـ12
  • الوالد/ عماش بن غازي الصالحي رحمه الله تعالى
  • الكويت.. تأييد إعدام قاتل زوجته الذي مزق جثتها لأجزاء صغيرة
  • الكويت.. تأييد إعدام قاتل زوجته الذي قطع جثتها لأجزاء صغيرة
  • يورو 2024.. الملايين تنتظر لاعبي جورجيا في حال عبور إسبانيا