دراسة حديثة: لا توجد علاقة بين الولادة المبكرة واضطراب التوحد لدى الطفل
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
أفادت دراسة حديثة بأنه لا توجد علاقة بين الولادة المبكرة واضطراب التوحد لدى الطفل.
وبالبحث عن بيانات ما يقرب من 115 ألف ولادة بين عامي 2005 و2017، لم يجد الباحثون أي ارتباط فعلي بين الولادة المبكرة والتوحد، بعد تغيير عوامل مثل: حجم الطفل الرضيع وعمر الأم .
وبلغت نسبة فترة الحمل الكاملة حوالي 93% من حالات الولادة التي تمت دراستها، ويعني ذلك أن الولادة تمت في الأسبوع الـ 37 أو بعده.
وبحسب "هيلث داي"، وحتى الآن لا يوجد سبب علمي لتطور اضطراب مرض التوحد، ومن المستبعد أن يكون سببا وأحدا فقط.
ووفق جمعية طب الأم والجنين، تبلغ نسبة الإصابة بالتوحد واحدا من كل 100 طفل، بينما تبلغ النسبة في الولايات المتحدة واحدا من كل 36 طفلًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولادة المبكرة الطفل الرضيع الولايات المتحدة مرض التوحد
إقرأ أيضاً:
حقيقة علاقة الحلبة بعلاج مرض السكر
يعتقد عدد كبير من الأشخاص أن بذور الحلبة تساعد في علاج مرض السكر .. فما حقيقة هذا الأمر؟
ووفقا لما ذكره موقع draxe نعرض لكم حقيقة علاقة الحلبة بخفض نسبة السكر في الدم وتحسن حالة المريض.
وجدت دراسة نشرت في مجلة دولية ربع سنوية للأبحاث في الأيورفيدا أن مجرد إضافة بذور الحلبة إلى النظام الغذائي للمرضى المصابين بداء السكري من النوع 2 كان قادرًا على تقليل مستويات الجلوكوز في الدم الصائم بشكل كبير بعد خمسة أشهر.
تلقت مجموعة الدراسة 10 جرامات من بذور الحلبة المنقوعة في الماء الساخن كل يوم، في حين لم تتلق مجموعة الدواء الوهمي أي شيء. وخلص الباحثون إلى أن الإضافة التكميلية البسيطة لبذور الحلبة يمكن أن يكون لها تأثير تآزري جنبًا إلى جنب مع التحكم في النظام الغذائي وممارسة الرياضة على الجلوكوز أثناء الصيام.
أظهرت دراسة أجريت في الهند أن إعطاء 2.5 جرام من مكملات الحلبة مرتين يوميًا لمدة ثلاثة أشهر للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري غير المعتمد على الأنسولين أدى إلى انخفاض الكوليسترول بشكل طبيعي بشكل كبير، إلى جانب الدهون الثلاثية، دون التأثير على الكوليسترول الحميد .
أظهرت دراسات أخرى أن بذور الحلبة تعمل كعوامل مضادة لمرض السكري.
وقد ساعد تناول البذور كمكمل غذائي في الحد من انتشار مرض السكري من النوع الثاني بين المرضى الذين يعانون من مرحلة ما قبل السكري.