الغويل: نظام القذافي في الـ 10 سنوات الأخيرة من عمره وعلى سوءه كان أفضل من نظام الميليشيات
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
ليبيا – رأى الباحث الأمريكي حافظ الغويل،أن نظام معمر القذافي في العشر السنوات الأخيرة من عمره وعلى سوءه كان أفضل من نظام الميليشيات.
الغويل وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي”فيس بوك”،قال:” أي إنسان صادق وشريف وغير منتفع من فبراير، سيجد أن نظام معمر في العشر السنوات الأخيرة من عمره وعلى سوءه كان أفضل من نظام الميليشيات الذي جاء بعده على كل المستويات … الأمن … الاقتصاد …السيادة ….
وتابع الغويل حديثهء:”بالمقارنة،بل أن نظام فبراير بكل أشكاله خرب حتى القليل الجيد أيام معمر ولم يقدم أي شيء فيه أي قيمة”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
القبض على بريطاني عمره 92 عاما متهم في قضية منذ 1967
رغم أن الجريمة حدثت سنة 1967، إلا أن تحقيقات الشرطة البريطانية ما زالت جارية، وتم القبض على رجل متقاعد يبلغ من العمر 92 عامًا، للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل واغتصاب سيدة تدعى لويزا دون، وفقا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
البداية كانت منذ أكثر من 60 عامًا، عندما تم العثور على السيدة دون، البالغة 75 عامًا، مقتولة في منزلها بشارع بريتانيا بمدينة بريستول الإنجليزية من قبل أحد الجيران ومنذ وقتها وحتى الآن تحاول الشرطة البحث عن المتهم، والآن تم القبض على رجل في منطقة إيبسويتش بمقاطعة سوفولك الإنجليزية.
جريمة عمرها 6 عقودالمحقق ديف مارشانت، قال إن هذه اللحظة مهمة للغاية في قضية مروعة ومؤلمة ظلت دون حل لمدة 6 عقود تقريبًا، مضيفًا: «لقد حددنا أقرب أقارب لويزا دون، وتحدثنا إليهم لإطلاعهم على هذا التطور، وسوف يدعمهم الآن ضباط الاتصال العائلي المتخصصون، لإبقائهم على اطلاع دائم على تقدم تحقيقنا، ولكن أيضًا لضمان حصولهم على أي دعم قد يحتاجون إليه».
وأضاف «مارشانت»: «تم إلقاء القبض على أحد الأشخاص في وقت سابق اليوم من قبل ضباط الشرطة، نود أن نشكر زملاءنا في الشرطة على مساعدتهم ودعمهم المستمر، نحن ندرك أن هذا سيكون بمثابة صدمة للمجتمع».
القضية في مرحلة حرجةويقول «مرشانت» رغم أن هذه الحادثة المأساوية وقعت منذ فترة طويلة، إلا أن هناك أشخاصًا سيتذكرون ما حدث للضحية، ونظرًا لأن هذا التحقيق في مرحلة حرجة، ولحماية نزاهة أي إجراءات جنائية مستقبلية، فلن تتمكن الشرطة من تأكيد التفاصيل الكاملة، ولكنهم ملتزمون بمواصلة إجراء تحقيق شامل، لمحاولة تقديم الإجابات التي انتظروها أقارب الضحية.