مراسم إنهاء المواقف التجنيدية لأبناء الوطن من ذوي الهمم بأسيوط والمنوفية (فيديو وصور)
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
نظمت إدارة التجنيد والتعبئة بالتعاون مع محافظتي أسيوط والمنوفية مراسم تسليم شهادات الإعفاء الطبي وإنهاء المواقف التجنيدية لذوى الهمم وكبار السن بالمحافظتين، وذلك بعد توقيع إجراءات الكشف الطبي على المستفيدين بأماكن تواجدهم بالمحافظات التابعين لها.
ويأتي ذلك في إطار حرص القوات المسلحة على تقديم جميع أوجه الدعم والرعاية لأبناء الوطن من ذوى الهمم وانطلاقا من المسئولية الاجتماعية التي تقدمها لتوفير سبل الراحة والتيسير عليهم.
وخلال مراسم تسليمهم شهادات الإعفاء الطبي وإنهاء مواقفهم التجنيدية ألقى اللواء محمـد صبحي مهنا مدير إدارة التجنيد والتعبئة، كلمة أكد خلالها حرص القوات المسلحة على تقديم جميع التيسيرات لتسهيل إنهاء إجراءات المواقف التجنيدية لذوى الهمم وكبار السن من خلال دفع اللجان بكافة مناطق التجنيد والتعبئة بمختلف محافظات الجمهورية.
كما تضمنت المراسم، عددا من الفقرات الفنية لذوى الهمم الذين أعربوا عن عميق شكرهم وتقديرهم للقوات المسلحة لما تقدمه من أوجه الرعاية والاهتمام ورفع الروح المعنوية لتلك الفئة العزيزة من أبناء مصر.
حضر المراسم محافظا أسيوط والمنوفية وعدد من القيادات التنفيذية بالمحافظتين.
اقرأ أيضاًاحتفالية كبرى بجامعة أسيوط لتسليم شهادات المعاملة التجنيدية لذوي القدرات الخاصة
الهجرة في أسبوع.. استمرار فتح مبادرة تسوية المواقف التجنيدية للمصريين بالخارج
5 آلاف دولار.. مد العمل بمبادرة تسوية المواقف التجنيدية للمصريين بالخارج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المواقف التجنيدية الموقف التجنيدي المواقف التجنیدیة
إقرأ أيضاً:
في 9 دول.. المدارس السعودية تقدم تعليماً وطنياً لأبناء المملكة في الخارج
كشفت وزارة التعليم عن إدارتها وتشغيلها لتسع مدارس تعليم عام متكاملة، تتوزع في تسع دول مختلفة حول العالم.
وأوضحت الوزارة أن الهدف من هذه المدارس هو ضمان توفير فرص تعليمية متميزة لأبناء وبنات المواطنين السعوديين المقيمين في تلك الدول، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة التعليمية لأبناء الجاليات العربية والإسلامية الأخرى المقيمة هناك، مؤكدةً التزامها الراسخ بتوفير بيئة تعليمية شاملة وداعمة لهم.
أخبار متعلقة ”التعليم“ تطلق لقاءات شهرية لعرض 48 تجربة متميزة.. الأحساء أولاًإطلاق اختبارات "نافس" في جميع مدارس المملكة الابتدائية والمتوسطةعبر "مستقبلهم".. إتاحة تقارير أداء المدارس لأكثر من مليوني ولي أمروأكدت الوزارة على حرصها الشديد بأن تقدم هذه المدارس مناهج تعليمية عالية الجودة تتوافق بشكل كامل مع المعايير والمناهج المعتمدة داخل المملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم: مدارس في 9 دول تقدم تعليماً وطنياً لأبناء المملكة في الخارجترسيخ الهوية الوطنيةويهدف هذا الالتزام إلى ضمان استمرارية المسار التعليمي لأبناء الجاليات السعودية في الخارج دون انقطاع، وبما يسهم في ترسيخ هويتهم الوطنية وتعزيز ارتباطهم بوطنهم الأم وثقافته.
وتغطي شبكة المدارس السعودية في الخارج كافة المراحل الدراسية، ابتداءً من مرحلة رياض الأطفال وحتى إتمام المرحلة الثانوية، وتفتح أبوابها لاستقبال الطلاب والطالبات.
وتنتشر هذه المؤسسات التعليمية في مواقع جغرافية متنوعة تشمل آسيا وأفريقيا وأوروبا؛ حيث توجد المدرسة السعودية في العاصمة الصينية بكين، والمدرسة السعودية في الجزائر، وأخرى في جيبوتي، والمدرسة السعودية في العاصمة المغربية الرباط.
وتمتد الشبكة لتشمل المدرسة السعودية في كوالالمبور بماليزيا، والمدرسة السعودية في نيودلهي بالهند، وأكاديمية الحرمين السعودية في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، بالإضافة إلى المدرسة السعودية في إسلام أباد بباكستان، والمدرسة السعودية في العاصمة الروسية موسكو.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم: مدارس في 9 دول تقدم تعليماً وطنياً لأبناء المملكة في الخارججسور تواصلوتسعى هذه المدارس جاهدة لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية تتماشى مع أحدث التطورات والممارسات التربوية المعاصرة، مع الحفاظ على التركيز الأساسي على غرس القيم الإسلامية السمحة، وتعزيز إتقان اللغة العربية، وتقديم المواد العلمية وفقاً للمناهج السعودية الرسمية.
ولا يقتصر دور هذه المدارس على الجانب الأكاديمي، بل يمتد ليشمل تعزيز جسور التواصل الثقافي والحضاري بين طلابها والمجتمعات التي تحتضنهم، مما يسهم في بناء علاقات إيجابية قائمة على التعاون والتفاهم بين المملكة والدول المستضيفة.
وتعمل وزارة التعليم بشكل مستمر على تقييم وتعزيز الخدمات التي تقدمها هذه المدارس، سواء من خلال بحث إمكانية التوسع في إنشائها لتشمل دولاً أخرى، أو عبر التطوير الدائم للمناهج والبرامج والوسائل التعليمية، وذلك بهدف ضمان حصول الطلاب السعوديين في الخارج على مستوى تعليمي متميز لا يقل عن ذلك المقدم لأقرانهم داخل المملكة.