“تكالة” يشارك بالمؤتمر البرلماني للغرف الثانية بالعالم العربي وافريقيا وأمريكا اللاتينية
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
الوطن| متابعات
شارك رئيس مجلس الدولة محمد تكالة والوفد المرافق له من أعضاء المجلس في فعاليات الجلسة الصباحية للمؤتمر البرلماني للغرف الثانية بالعالم العربي وأفريقيا وأمريكا اللاتينية المنعقد بمدينة الرباط المغربية، وكان في استقباله الأمين العام لمجلس المستشارين بالبرلمان المغربي أسد الزروالي.
وألقى تكالة كلمة حيا في مستهلها رئيس وأعضاء المؤتمر وكل الحاضرين، وشكر المملكة المغربية على حفاوة الاستقبال،وأكد على أهمية عقد هذا المؤتمر في ظل ما يمر به العالم من ظروف وتحديات، مشيداً بالجهود التي تبذلها الغرف الثانية للبرلمانات كجهات تشريعية استشارية تسعى لخلق التوازن التشريعي والسياسي بما يحقق الاستقرار لبلدانها ويحمي سلامة المسارات الديمقراطية.
وأكد على دعم القضية الفلسطينية والدفاع عن حق الشعب الفلسطيني، داعياً لوقف الاعتداءات والإبادة والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها العدو الصهيوني.
الوسومالمؤتمر البرلماني للغرف الثانية بالعالم العربي وافريقيا وأمريكا اللاتينية ليبيا مجلس الدولة محمد تكالةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليبيا مجلس الدولة محمد تكالة
إقرأ أيضاً:
تخرج الدفعة الثانية من دورات “طوفان الأقصى” بجامعة صعدة
الثورة نت|
تخرجت بجامعة صعدة، اليوم، الدفعة الثانية من دورات طوفان الأقصى، بتطبيق عملي على التعامل مع عدد من أنواع الأسلحة وتنفيذ المهام اللازمة لقوات التعبئة العامة.
وخلال الدورة الثقافية العسكرية التي نظمتها جامعة صعدة وملتقى الطالب الجامعي، بالتنسيق مع التعبئة العامة في المحافظة بمشاركة عدد 400 طالب، تلقى المشاركون في الجانب النظري والعملي التطبيقي معلومات ومعارف واسعة للحرب العسكرية والتعامل مع السلاح.
وعكس المتدربون من خلال التطبيق الميداني، ما اكتسبوه من مهارات في التعامل مع السلاح بمختلف أنواعه، وكذا الجغرافيا، وتنفيذ المهام التي تواجهها قوات التعبئة العامة في ساحة المواجهة مع الأعداء.
وتهدف الدورات إلى تنمية الوعي والاستعداد الشامل لأي تصعيد عدواني ضد بلدنا وتعزيز الصمود والثبات في مواجهة العدوان، ونصرة غزة والقضية الفلسطينية.
وأعرب المشاركون من طلاب جامعة صعدة عن ارتياحهم للالتحاق بالدورة التي تبني المجتمع إيمانياً وثقافياً وعسكرياً وأمنياً، وفي مختلف المجالات.
وأكدوا جاهزيتهم للمشاركة الفاعلة مع قوات التعبئة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ إسناداً للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، ومواجهة العدو الأمريكي والصهيوني والبريطاني.