إعلام: كان لدى الجيش الإسرائيلي في غلاف غزة 400 جندي و12 دبابة
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قالت صحيفة إسرائيلية، اليوم الجمعة، إنه كان لدى الجيش الإسرائيلي في غلاف غزة 400 جندي و12 دبابة فقط في 7 أكتوبر الماضي.
وحسب سبوتنيك، ذكرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أن الجيش الإسرائيلي كان لديه صبيحة إعلان حركة "حماس" لعمليتها العسكرية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر الماضي، نحو 400 جندي و12 دبابة فقط.
ولفتت إلى أن هذا العدد ضئيل جدا مقارنة بما يتردد عن دخول نحو 3000 مقاتل من حركة حماس في عملية "طوفان الأقصى".
وأشارت الصحيفة إلى أنه "رغم الإنجازات التكتيكية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، لكنها من دون هدف سياسي ستبقى رمزية بحتة"، على حد وصفها.
وفي السياق نفسه، قال وزير إسرائيلي سابق، اليوم الجمعة، إنه لا يمكننا القضاء على حركة "حماس" و"حزب الله" اللبناني بشكل كامل.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن عومير بارليف، وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي السابق، أن الافتراض على قدرة كل من الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك الداخلي في القضاء على "الخلايا" الصغيرة ليس صحيحا وهو ادعاء غير صحيح بالمرة.
وأوضح بارليف أنه رغم قوة إسرائيل الهائلة مقارنة بكل من حركة حماس و"حزب الله" اللبناني، فإنه لها حدود أيضا في ذلك، مشيرًا إلى أنه بالقوة لا يمكن القضاء على هذه الخلايا الصغيرة بشكل كامل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي غلاف غلاف غزة 7 أكتوبر حركة حماس طوفان الأقصى الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
النظام الجزائري الذي أقسم بأن جيشه مستعد للذهاب إلى فلسطين يرفض إستقبال قيادات حركة حماس بعد إغلاق مكتبها في قطر
زنقة 20. الرباط
سارع النظام الجزائري إلى الإختباء، رافضاً إستقبال قيادات حركة “حماس” عقب إعلان الحكومة القطرية إغلاق مكتب الحركة الفلسطينية في قطر.
وإعتبر الناشط السياسي الجزائري، أنور مالك، أن النظام الجزائري خائف من إستقبال قيادات حركة “حماس” رغم الضجة التي كان يقوم بها النظام العسكري الجزائري وإدعائه دعم المقاومة الفلسطينية، مشيراً إلى أن النظام الجزائري سيفتح أبواب جهنم على نفسه في حال إستقبل قيادات الحركة الفلسطينية التي يصنفها الغرب حركة إرهابية.
جدير بالذكر، أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، سبق و أقسم في خطاب رسمي بأن الجيش الجزائري مستعد للذهاب إلى فلسطين، منتظراً فقط من جمهورية مصر فتح الحدود أمامه.
و جدد الناشط الجزائري أنور مالك، التأكيد على أن النظام الجزائري أصبح في موقف حرج، لإثبات حقيقة مواقفه الكاذبة.