ويل سميث يستعد لدوره السينمائي القادم عن حرب العراق
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
يستعد النجم ويل سميث للمشاركة في بطولة مشروع سينمائي جديد ضخم، محاولا الخروج من فترة العزل التي عانا منها في اعقاب حادثة الصفع الشهيرة في حفل الاوسكار.
ووفق صحيفة ديلي ميلن تفق سميث على اداء شخصية عسكري سابق شارك في حرب العراق، سيكون مقتبس من رواية تحمل عنوان Devils in Exile.
أيضا يجتمع الفنان الشاب "ديف بتل" مع النجمة الحاصلة على الاوسكار "أوليفيا كولمان" في بطولة مشروع سينمائي جديد، ستدور أحداثه في اطار رومانسي نفسي معقد.
ووفق موقع "ديد لاين"، هذا الفيلم الجديد سيطرح بعنوان Wicker، ومن المقرر إنطلاق حملة التوزيع والترويج له في مختلف سينمات العالم، مع بداية شهر نوفمبر المقبل.
الفيلم ستكون قصته مقتبسة من رواية قصيرة طرحت بعنوان The Wicker Husband للمؤلفة "أورسولا ويلز جونز"، وسيخرجه ايلنور ويلسون واليكس هيوستن فيسكر.
أعمال مقتبسة قادمة
وكان قد بدأ النجم البريطاني الكبير كينيث براناه تصوير مشاهد فيلمه الجديد الذي يطرح ضمن سلسلة أعمال يصورها براناه تقتبس من روايات للمؤلفة الشهيرة أجاثا كريستي.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير مشاهد الفيلم الجديد، الذي يجرى تصويره حاليا في مدينة البندقية.
A Haunting in Venice
والفيلم الجديد الذي يقوم بتصويره حاليا كينيث براناه، هو فيلم من المقرر أن يطرح بعنوان A Haunting in Venice.
والفيلم سيكون الثالث الذي يطرح ضمن مجموعة افلام، صورها كينيث تقتبس احداثها من روايات اجاثا كريستي، الأول منها طرح في عام 2017 بمشاركة النجم جوني ديب في البطولة، وكان بعنوان Murder On the Orient Express.
الفيلم الثاني، طرح بعنوان Death On The Nile وكان بمشاركة جال جادوت في دور البطولة، وهي بالكامل اعمال مقتبسة من روايات لكريستي.
ويل سميث
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ويل سميث هوليوود
إقرأ أيضاً:
قراءة في الاستراتيجية الأمريكية مع العراق بعد قدوم سيد البيت الابيض الجديد- عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في الاطار التنسيقي عصام شاكر، اليوم الثلاثاء (5 تشرين الثاني 2024)، أن استراتيجية الولايات المتحدة الامريكية سوف لن تختلف في العراق بتغيير الحزب الحاكم في البيت الابيض.
وقال شاكر لـ"بغداد اليوم"، إن "البعض يعلق أوهاما على تغيير الرئيس الامريكي في الانتخابات من ناحية ادارة مختلفة للملفات مع بغداد، لكن الحقائق يجب أن ينظر لها بواقعية مستندة الى التاريخ بأن البيت الابيض بمختلف رؤسائه ينظر الى العراق بمعيار واحد، هو مدى ملائمة مصالحه مع أي قرار وأن يخدم بالأساس حلفاءه وعلى رأسهم اسرائيل".
وأضاف أن "واشنطن تشهد حالة ضعف أكثر من أي وقت مضى وحرب غزة كشفت للعالم انها لم تعد تسيطر حتى على تل ابيب بل أن اسرائيل هي من تحرك البيت الابيض من خلال اللوبي الصهيوني الذي يدير شؤون السياسة الخارجية على نحو ترفض امريكا التأكيد بأن ما يحدث في غزة ولبنان ابادة جماعية بل تمنع أي ادانة دولية حتى من خلال مجلس الامن".
وأشار الى أن "الشرق الاوسط يقترب من حالة فوضى بسبب ضعف امريكا وتخبط قراراتها ورضوخها للوبي الصهيوني على نحو تضخ 20 مليار دولار لإدامة ماكنة الموت في فلسطين ولبنان فيما الملايين من الامريكيين مشردون في الشوارع دون مأوى، في مفارقة تكشف زيف حقوق الانسان والديمقراطية".
ويصوت ملايين الأمريكيين لاختيار رئيسهم السابع والأربعين، بعد حملة انتخابية زخرت بالأحداث والتوتر بين هاريس وترامب وسط حالة من الترقب.
وإما أن ينتخب الأمريكيون للمرة الأولى امرأة إلى البيت الأبيض، أو مرشحا شعبويا مدانا في قضايا جنائية ومستهدفا بملاحقات قضائية عدة أدخلت ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021 البلاد والعالم في سلسلة متواصلة من التقلبات والهزات. ولا يقتصر الترقب على الانتخابات نفسها، بل تطرح تساؤلات قلقة حول ما سيأتي بعدها.