الاثنين.. العرض الأول لفيلم "صابرة" بنادي سينما المرأة
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
يقيم نادي سينما المرأة الذي ينظمه المركز القومي للسينما برئاسة مدير التصوير الدكتور حسين بكر عروضه السينمائية يوم الإثنين القادم الموافق ١٩ نوفمبر بسينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية في تمام السادسة مساءا.
من المقرر أقامة العرض الأول لفيلم "صابرة" للمخرج فؤاد الشربيني، اضافة إلى فيلمي "في المرأة وجه آخر" و"في هذا الركن الصغير" للمخرج هشام علي عبدالخالق.
وتدور أحداث فيلم "صابرة" عن وجود الضرر وعدم الأمان من مصدر الامان، وذلك من خلال التركيز على شخصية صابرة بنت فى سن العشرينات وتعيش مع والدتها وزوج والدها صالح وتتطور الأحداث.
والفيلم للمخرج فؤاد الشربيني وهو عضو غرفة صناعة السينما، عضو عامل بنقابة المهن السينمائية والمشرف العام على ملتقى سينماتيكس تحت رعاية وزارة الثقافة ونقابة المهن السينمائية.
ويدور فيلم "في المرآة وجه آخر" عن مذيعتان علي السوشيال ميديا وتقام حرب تكسير عظام بينهم للبقاء علي حافة الترند ولو بطرقة غير صحيحة ،ويلقي الفيلم نظرة إلى اي مدي ممكن ان يصل بنا الحال كي نبقي علي قمة الترند والأعلي في المشاهدات.
اما فيلم "في هذا الركن الصغير" فهو نظرة حزينة علي عالم السوشيال ميديا وخصوصا علي ظاهرة التنمر. والتي قد تجعل البطلة قريبة من الإنتحار للهروب.
وعقب عرض الافلام سوف تقام ندوة بعنوان " تأثير السوشيال ميديا وأثرها على المجتمع" يديرها كلا الناقدة السينمائية شاهندة محمد على والناقد السينمائي اسلام احمد على.
يذكر أن نادي سينما المرأة ينظمه المركز القومي للسينما بالتعاون مع قطاع صندوق الإثنين الثالث من كل شهر، وتحت إدارة الناقدة السينمائية شاهندة محمد على.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غرفة صناعة السينما دار الأوبرا المصرية وزارة الثقافة محمد علي مركز القومي للسينما سينما المرأة تحت صحيح في سن العشرين يوم الإثنين القادم حسين بكر تحت رعاية وزارة الثقافة بدار الأوبرا المصرية
إقرأ أيضاً:
بيتحكم فيا وعايزني ندخل سينما أسمع كلامه؟ علي جمعة يرد على سؤال فتاة
وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، تقول فيه (لو مرتبطة وأهلي عارفين بس هو بيتحكم فيا.. أسمع كلامه ولا كلامهم؟
وأجاب علي جمعة، على السؤال خلال برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن هذه الفتاة تسمع كلام والدها لأنه الذي ما زال ينفق عليها ويتعب من أجل جلب لقمة العيش والإنفاق على مصاريفها الدراسية.
وتابع قائلا: تسمع كلام الفسل ده ليه، ده فسل، فعلى الشاب ألا يشغل بال الفتاة في الخفاء، ويصدق ذلك المثل الفلاحي (المدارية تكسر المحرات" ولذلك سيدنا النبي ينبهنا ويقول (الإثم ما حاك في القلب وخفت أن يطلع عليه الناس).
كما تابع: لو شاب على علاقة بفتاة والأهل على علم بهذه العلاقة وقابلها في الطريق وطلب منها دخول السينما هذا يسمى "استعباط" وفي الآخر نقول ياريت اللي جرا ما كان، فالصداقة بالعفاف بالمعلومية بالإشراف، والطاعة هنا لمن أنفق أي للوالد فقط.
وأكد علي جمعة، أن المشكلة في كسوفنا وأننا لا نعرف إخراج المشاعر بطريقة صحيحة وأن عندنا شهوة وليس حب، فكل هذه الأمور تؤدي إلى الخطأ والمصائب.
وناشد علي جمعة، الشباب والفتيات، بالإنتقال من حالة الخفاء والظلام إلى حالة النور والإشراف وإدراك الواقع، فهذا يرضي الله ورسوله، منوها أن الإمام ابن حجر العسقلاني درس على 52 شيخة كان يتعلم على أيديهم.
وتابع علي جمعة: طب أنا ماليش ولا شيخة، لأن المرأة منعها العثمانيين من الوجود، فكانت سابقا تعلم وتدرس العلوم للرجال.