الأسبوع:
2024-12-28@00:28:30 GMT

سر تصدر فيلم حب البنات للتريند بعد 20 عاما من عرضه

تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT

سر تصدر فيلم حب البنات للتريند بعد 20 عاما من عرضه

فيلم حب البنات.. تصدر فيلم حب البنات التريند على محرك البحث الشهير «جوجل» وذلك بعد 20 عامًا من عرضه، حيث تم إنتاجه عام 2004.

ويرجع سبب تصدر فيلم حب البنات التريند على محرك البحث الشهير «جوجل»، إلى إعلان سينما «زاوية » إعادة عرض الفيلم تزامناً مع عيد الحب.

فيلم حب البناترسالة تامر حبيب بعد عرض سينما «زاوية » فيلم حب البنات

وجاء سر تصدر فيلم حب البنات التريند بعدما أعلنت سينما «زاوية» عبر صفحتها الرسمية على موقع «الفيسبوك» منذ أيام عن إعادة عرض الفيلم، ويلي عرض الفيلم مناقشة مفتوحة مع الجمهور بحضور السيناريست تامر حبيب.

وأعرب تامر حبيب، عن سعادته الكبيرة بإعادة عرض فيلم حب البنات في سينما «زاوية»، وكتب السيناريست منشورًا على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قال فيه: «لسه راجع من سينما (زاوية) المحببة لقلوب كل اللي بيحبوا السينما، كانوا عاملين عرض لفيلم حب البنات بمناسبة عيد الحب ومشكورين جدًا طلبوا مني أروح أحضر الفيلم، وعملولي لقاء مع الجمهور بعد الفيلم ما خلص».

وأضاف: «الجمهور اللي كان مالي كل كراسي القاعة ومافيش كرسي فاضي كانت طبعًا أغلبيتهم العظمي من البنات ويمكن 90% منهم كانوا أطفال أو لسه ما تولدوش لما الفيلم اتعرض أول مرة في 2004».

وتابع «أنا راجع من العرض ده طاير من السعادة والبهجة وحاسس بنشوة لا تضاهيها نشوة.. الشباب كانوا بيسمعوا الحوار مع الفيلم وهو شغال، وكانوا بيصفقوا مع ظهور الممثلين كأننا في مسرح وبيغنوا ويرقصوا مع كل كلمة في كل أغنية في الفيلم وفاجئوني بتصفيق مدوي بعد الفيلم ما خلص كأنهم كانوا في مسرحية لعادل إمام».

واختتم حبيب: «مهما وصفت، مش هقدر أعبر عن شعوري اللي حسيته من أول الفيلم ما بدأ لغاية دلوقتي حالًا وروح وبهجة وطاقة الشباب وهما بيحاوروني بعد الفيلم كانوا مخليني عايز اسجد شكرًا لربنا علي إنه انعم عليا النهاردة بإحساس ماحستوش من زمان، أنا كنت قاعد وسط مجموعة من الشباب فاتحين عليا هويس حب وبهجة بجد ماتتوصفش.. شكرًا جدًا لكل واحدة وواحد خلوني أحس بسيل المشاعر ده، وشكرًا لصاحبة فكرة عرض الفيلم النهاردة من أسرة سينما زاوية، وفي عيد الحب بعد عشرين سنة من عرضه.. وشكرًا يا سينما إنك عندك كل هذا السحر.. وشكرًا يا أمي علي دعائك ليا إن ربنا يحبب فيا خلقه، وأحب أطمنك يا ماما إن ربنا استجابلك من وسع… وألف شكر وحمد ليك يارب».

فيلم حب البناتقصة فيلم حب البنات

تم عرض فيلم حب البنات لأول مرة عام 2004، وحقق نجاحا كبيرا في فترة عرضه فهو من الأعمال الرومانسية المفضلة لدى الجمهور الذي يستمتع بمشاهدته حتى وقتنا هذا، حيث تدور أحداثه حول ثلاث فتيات إخوة كل واحدة منهن من أم، ولم يلتقين من قبل، وحسب وصية الأب لابد أن يعشن معا فى بيت واحد حتى يحصلن على الميراث، ولكل واحدة منهن قصة وحياة مختلفة عن الأخرى، فالأخت الكبر ندى«ليلى علوى» فتاة رقيقة المشاعر، حنونة، كثيرا ما تكتم مشاعرها بداخلها وتكره الوحدة، أما عن الأخت الثانية هى غادة «حنان ترك» وكانت قد عاشت طفولة صعبة، فهى عاشت مع أمها طوال عمرها بالإسكندرية، هذه الأم جعلتها تكره كل الرجال، انطلاقا من كراهية الأب، بل ونشأت وكأنها رجل حقيقى، كل المشاعر العاطفية مفقودة عندها فكل اهتمامها إنصب على دراستها وعملها، فكانت تعمل معيدة بالجامعة وهوايتها هى اللعب بالنار، أما الأخت الصغرى هى رقية «هنا شيحة»، وعاشت عمرها كله فى إنجلترا، ولكن والدتها أنشأتها بتقاليد مصرية، وعندما عادت إلى مصر وجدت أن الثقافة الغربية تؤثر عليها فتختلط أفكارها ومشاعرها،

وتدور أحداث الفيلم حول مشاكل الحب مع الشقيقات الثلاثة، والتي يحاول حلها جارهم الدكتور النفسي الذي يجسده «أشرف عبد الباقي».

فيلم حب البناتأبطال فيلم حب البنات

فيلم حب البنات بطولة: ليلى علوي، وحنان ترك، وأشرف عبد الباقي، وخالد أبو النجا، وأحمد عز، وهنا شيحا، وأحمد برادة، والعمل من تأليف تامر حبيب، وإخراج خالد الحجر.

اقرأ أيضاًفيلم حب البنات يعود للسينما بعد 14 سنة.. و تامر حبيب يوجه رسالة للجمهور

بعد تكريم منى زكي.. إيرادات فيلم رحلة 404 في السينما «صور»

بعد 8 أيام من عرضه.. مفاجأة في إيرادات فيلم «دوريلة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حب البنات فيلم فيلم حب البنات فيلم رعب قصة فيلم عرض الفیلم تامر حبیب من عرضه

إقرأ أيضاً:

وكيل الأزهر يشارك في حفل تخريج الدفعة الـ52 لكلية طب البنات بالقاهرة

قال الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، إننا لسنا في حفل تتخرج فيه طبيبات ماهرات بعلوم الطب والتشريح فحسب، ولكننا أمام دليل عملي وبرهان واقعي يكشف بهتان المفترين الذين أظلمت عقولهم، وظلمت ألسنتهم فراحوا ينشرون بين الحين والآخر أن الإسلام ظلم المرأة! فكيف ظلمها وقد فتح لها آفاق العلم الرحبة؟ وهل ظلم الإسلام المرأة وقد أباح أن تطلع على المراجع والكتب الأجنبية بما يثقفها ويوجهها ويعلمها؟ وهل ظلم الإسلام المرأة وقد جعلها طبيبة تعالج الأمراض وتخفف الآلام؟ ما لكم كيف تحكمون ؟!

وأضاف وكيل الأزهر خلاف حفل تخرج الدفعة الـ ٥٢ لكلية طب البنات بالقاهرة، أن من تأمل تاريخ الإسلام وجد سجلا حافلا من الإنجازات الحضارية التي وصلت فيها المرأة المسلمة إلى أسمى الدرجات العلمية والعملية، دون أن تخل أو تفرط في واجباتها بنتا وزوجا وأما، ومن الأعاجيب أن بعض المتصدرين يحاولون وضع المرأة بين مسارين: إما أن تثبت ذاتها، وتحقق مكانتها، وإما أن تقوم بواجبها الذي يناسب فطرتها، وكأنها بين خيارات متقابلة متعارضة!

وتابع فضيلته أن الأغرب أن هذا الخطاب المنحرف يحاول بالإغراء مرة وبالإلحاح ثانية وبالخداع أخرى أن يجبر المرأة على السير في هذا الطريق الذي قد يتعارض في بعض ملامحه مع خصائصها، فالتاريخ المشرق لهذه الأمة يقف شاهدا على المحرفين الذين يحاولون تجذير القطيعة بين المرأة وطبيعتها وطموحها، فكم حمل التاريخ من نماذج النساء اللاتي جمعن بين هذه الأمور كلها في غير تدافع ولا معارضة، وهذه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها يقول عنها عروة بن الزبير ابن أختها: «ما رأيت أعلم بالطب من عائشة»، فأين المفترون من هذا التاريخ ؟!

وأردف الدكتور الضويني أن حفلنا اليوم هو فرحة تتجدد بزهرات من خير أمة أخرجت للناس، يقد من برهانا أزهريا وردا عمليا على من يتهمون الإسلام بظلم المرأة، مؤكدا أن الأزهر الشريف ليقف مع المرأة وينتصر لقضاياها، ويسعى في تمكينها، بما يحفظها من التقاليد الراكدة، ويصونها من العادات الوافدة، ويقدم للعالم نموذجا أزهريا للمرأة المسلمة القادرة على مواجهة العالم بالعلم والفكر والإبداع.

وأوضح وكيل الأزهر أن هذا الحفل نجني فيه ثمرة التعب والسهر والآمال، وأثق تماما أن الخريجات والآباء والأمهات لتمتلى قلوبهم اليوم فرحا وسعادة، ولكني أدعوكنّ إلى مزيد من الطموح، فلا ينبغي أن تتوقف أحلامكنّ عند شهادة التخرج، وإنما أريدكنّ جميعا أن ترفعنّ راية الأزهر فتكنّ إضافة جديدة في عالم الطب الأزهري» إن صحت التسمية، وأن تسعى كل واحدة منكنّ إلى الحصول على شهادة الخيرية بخدمة الناس ونفعهم، ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير الناس أنفعهم للناس»، وأريدكنّ أن تجمعنّ إلى جنب ذلك دعوة الناس إلى الله، وبث الأمل والرجاء والتفاؤل في قلوبهم، بعيدا عن مفردات المرض والوجع والألم واليأس والإحباط.

وبيّن فضيلته أنه ما أحوج واقعنا إلى خطاب الأمل بعيدا عن خطاب الألم، وما أحوجه إلى خطاب الفرح والسعادة بعيدا عن خطاب الحزن والكآبة، فإن الناظر إلى الواقع الذي نعيشه اليوم، وما فيه من سباق علمي يرفع المجتمعات أو يضعها، وما يتعرض له الدين والأزهر والوطن من هجمات يدرك أنه واقع متسارع معقد يوجب على المخلصين والمخلصات من أبناء الأمة البررة أن يتحملوا الأمانة بحب، وأن يعبروا عن الأمة ودينها ورسالتها وتاريخها وقيمها وحضارتها بالحكمة والموعظة الحسنة.

واختتم وكيل الأزهر كلمته بأنه لا أشد لحظة واحدة في أنكنّ - أيتها الطبيبات - قادرات - بوعيكنّ الديني وحسكنّ العلمي - على إدراك هذه التحديات والمخاطر التي تحيط بنا وتحاك لنا، وتقف بالمرصاد تتنظر لحظة غفلة منا لتتسلل داخل حدودنا وعقولنا وعافيتنا؛ ولذا فعلينا جميعا أن نقوم بواجبنا، وأن نعمل جاهدين للحفاظ على ديننا وعلى هُويتنا، وعلينا أن نكون صورة مشرقة للإسلام والمسلمين بطريق عملي، ولا أفضل ولا أقدر على نقل تلك الصورة منكنّ أيتها الطبيبات الداعيات إلى الله بالعلم والعمل.

مقالات مشابهة

  • إبداع|| "سينما".. نورا عثمان – المنصورة
  • بـ2.6 مليون جنيه.. افتتاح مسجد زاوية الناوية بعد تجديده ببني سويف
  • بني سويف تفتتح مسجد زاوية الناوية "بعد إحلاله وتجديده"
  • بتول الحداد تنضم لأبطال مسلسل وتقابل حبيب
  • بتول الحداد تنضم لأبطال مسلسل "وتقابل حبيب"
  • وكيل الأزهر يشارك في حفل تخريج الدفعة الـ52 لكلية طب البنات بالقاهرة
  • وكيل الأزهر يشارك في حفل تخريج الدفعة 52 بكلية طب البنات فرع القاهرة
  • وكيل الأزهر يشارك في حفل تخريج الدفعة الـ ٥٢ لكلية طب البنات بالقاهرة
  • عاطف الطيب.. مخرج سينما الملفات الشائكة
  • مواعيد فيلم «الهنا اللي أنا فيه» وسعر التذكرة في سينما الشعب