طرح الأغنية الترويجية الأولى لفيلم أجاي ديفجان الجديد Shaitaan
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
طرحت الأغنية الترويجية الأولى للفيلم الجديد للنجم الهندي أجاي ديفجان، الذي يطرح بعنوان Shaitaan، ونقل موقع انديا توداي الاغنية الترويجية الجديدة، التي طرحت بعنوان Khushiyaan Bator Lo للترويج للفيلم الجديد الذي من المقرر طرحه للعرض في صالات العرض الهندية بتاريخ 8 مارس هذا العام.
وكان قد طرح الاعلان الترويجي الأول للفيلم الجديد للنجمة أجاي ديفجان، الذي تدور احداثه في اطار من الرعب الكوميدي، ووفق موقع انديا توداي، الفيلم الجديد سيكو بعنوان Shaitaan، وتحدد موعد طرحه رسميا للعرض في سينمات بوليوود بتاريخ 8 مارس المقبل.
وسبق أن تم الكشف تفاصيل جديدة تخص المشاريع السينمائية القادمة للنجم الهندي أجاي ديفجان، وخاصة الجزء الثاني من فيلم Raid 2، ووفق انديا توداي، سيكون هناك جزء ثاني للفيلم الناجح الذي سبق وقدمه أجاي، وينطلق تصوير مشاهده قريبا مع الكشف موعد طرحه للعرض في السينما.
ويقول الموقع أن الفيلم سيتم طرحه للعرض بتاريخ 15 نوفمبر من عام 2024 الجاري.
مشاركة كارينا كابور
وشاركت النجمة كارينا كابور متابعيها عبر حساباتها على منصات التواصل، اللقطات الأولى لها من كوليس تصوير فيلمها الجديد Singham Again، ونقل موقع انديا توداي، الصورة التي نشرتها كارينا، من الفيلم الذي سيشهد رابع تعاون لها مع المخرج الكبير روهيت شيتي.
الجزء الثاني
وكان قد انطلق رسميا تصوير مشاهد الجزء الثاني من فيلم Singham للنجم الكبير اجاي ديفجان، والذي يطرح في جزءه الثاني بعنوان Singham Again.
الفيلم يشهد عودة التعاون بين اجاي ديفجان والمخرج الهندي المخضرم روهيت شيتي، مع عودة رانفير سينغ للمشاركة في دور البطولة، ويضم الفيلم النجم في بطولة النجم اكشاي كومار، وتجري حاليا عمليات التصوير في العاصمة الانجليزية لندن.
Shaitaan
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام بوليوود أجاي ديفجان اندیا تودای
إقرأ أيضاً:
«رئيس الرؤى السلوكية»: الإمارات رائدة عالمياً في التفكير السلوكي
أشاد ديفيد هالبيرن، الرئيس الفخري لفريق الرؤى السلوكية «BIT»، بانعقاد مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025 في دولة الإمارات، واصفاً الحدث بمنصة متميزة تجمع صُنّاع السياسات والأكاديميين من مختلف أنحاء العالم لبحث قضايا السلوك البشري وتبادل الخبرات العالمية في هذا المجال.
وفي تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، أكد هالبيرن أن دولة الإمارات، وتحديداً إمارة أبوظبي، باتت تُعد من الروّاد على مستوى العالم في التفكير المنهجي حول السلوك البشري لافتاً إلى أن الاقتصار على دراسة تجارب دول مثل الولايات المتحدة أو مؤسسات مرموقة كجامعتي هارفارد وكامبريدج لم يعد كافياً، بل يجب التوجه نحو ما يتناسب مع السياقات المحلية، وهو ما يجعل المؤتمر ذا أهمية خاصة.
وقال إن لدى الإمارات سجلاً حافلاً في تطبيق مبادئ علم السلوك في عدد من التحديات المجتمعية، مثل تقليل هدر الطعام، وتحسين أداء المواطنين، وتحفيز الأطفال على الاجتهاد، مشيرًا إلى أن معالجة هذه القضايا لا يتم عبر التعليمات فقط، بل من خلال فهم سلوكي عميق ودقيق.
وتناول هالبيرن مشاركته في جلسة حوارية بعنوان «ما الذي ينجح؟»، التي سلطت الضوء على أهمية النهج التجريبي وتبادل الخبرات الدولية مشيراً إلى أن العديد من الحكومات تنفق تريليونات الدولارات على برامج ومبادرات غير مؤكدة الفاعلية، بينما يوفر علم السلوك نهجًا متواضعًا وفعّالًا يقوم على طرح أسئلة جوهرية مثل «هل ينجح هذا فعلاً؟» و«ما الذي لا نعرفه بعد؟».
وشارك ديفيد هالبيرن، أيضاً في جلسة بعنوان «بناء مهارات البالغين: زيادة الإنتاجية في عالم متغير»، تناولت الحاجة الماسّة لتطوير مهارات الكبار في ظل التغيرات التكنولوجية والاقتصادية والديموغرافية المتسارعة، وناقشت سُبل تحفيز التغيير الفعّال عبر التعاون بين الأفراد والحكومات والقطاع الخاص، مستعرضا فجوات المهارات الأساسية مثل محو الأمية الرقمية، وحل المشكلات، والتكيف في بيئة العمل الحديثة.
وفي ختام حديثه، أكد هالبيرن أن التحديات العالمية لم تعد مقتصرة على فهم السلوك البشري فحسب، بل باتت تشمل أيضاً تفسير الذكاء الاصطناعي، ما يفرض على العالم مسؤولية مضاعفة في البحث والتحليل وصياغة السياسات المستقبلية.
من جانبه أكد البروفيسور كاس سانستين، أستاذ قانون بجامعة هارفارد، في تصريح لـ«وام»، الأهمية المتزايدة لعلم السلوك كأداة قوية لإحداث تغييرات ملموسة في حياة الأفراد والمجتمعات حول العالم.
وأوضح، خلال مشاركته في المؤتمر، أنه قدّم محاضرة بعنوان «آفاق جديدة في علم السلوك»، استعرض فيها التطورات اللافتة التي شهدها هذا المجال خلال الخمسة عشر عاماً الماضية، إضافة إلى الإمكانات الهائلة التي يحملها لتفعيل أثر إيجابي في بيئات وسياقات متعددة.
وأشار إلى أن المؤتمر يمثل منصة رفيعة لعرض ما توصلت إليه الأبحاث السلوكية من معارف حول الطبيعة الإنسانية، مؤكدًا أن هذه المعارف يمكن توظيفها عمليًا لمساعدة الناس على أن يعيشوا حياة أطول، أكثر صحة وأماناً.