صحيفة عبرية تكشف عن الوقت المثالي لصفقة تبادل الأسرى بين الاحتلال وحماس
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن أحد المصادر الدبلوماسية الأجنبية المشاركة في المحادثات الخاصة بالتوصل إلى صفقة تبادل أسرى بين قوات الاحتلال وحركة المقاومة الفلسطينية حماس في غزة، أن "الوقت المثالي" لتنفيذ الاتفاق سيكون خلال شهر رمضان الذي لن يبدأ قبل 10 مارس المقبل.
في وقت سابق، كشفت صحيفة واشنطن بوست عن خطة سلام لليوم التالي من الحرب على غزة، تعمل على بلورتها الولايات المتحدة ودول عربية، جوهرها تحقيق سلامٍ طويل الأمد بين إسرائيل والفلسطينيين ووضع جدول زمني لإقامة دولة فلسطينية.
في اليوم الـ 133 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، قال مدير مستشفى الجراحة بمجمع ناصر الطبي إن 4 فلسطينيين استشهدوا في العناية المركزة صباح اليوم الجمعة نتيجة توقف الأكسجين الناتج عن توقف المولدات الكهربائية.
وكانت وزارة الصحة في غزة أعلنت اليوم الجمعة أن التيار الكهربائي انقطع بمجمع ناصر الطبي، وحملت الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن حياة المرضى والطواقم الطبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس الاحتلال صفقة الأسرى عبرية
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف تفاصيل اجتماع مصري أمريكي إسرائيلي عُقد بالقاهرة بشأن غزة
كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية، صباح اليوم الأربعاء، عن اجتماع عُقد في العاصمة المصرية القاهرة، ضم مسؤولين مصريين وأميركيين وإسرائيليين، بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة .
وبحسب مسؤول مصري شارك في الاجتماع، فإن الطرف الإسرائيلي زعم إدخال مساعدات طبية إلى داخل القطاع، وتحديداً في الأماكن القريبة من رفح الفلسطينية. إلا أنه، بحسب المسؤول، لم يكُن ثمة تطور ملحوظ على أرض الواقع، فيما تلك الوعود «طالما تكررت في الاجتماعات التي يشارك فيها مسؤولون أميركيون»، من دون أن تلقى سبيلها إلى التنفيذ
وأضافت الصحيفة، "وفي غضون ذلك، وفي ظل استمرار سياسة إضاعة الوقت الإسرائيلية، تواصلت الاتصالات المصرية مع أطراف دولية عدة من أجل الضغط على إسرائيل لوقف القتال فوراً، وسط ما قيل إنه توافق مصري - أوروبي - بريطاني على استنفاد العمليات العسكرية في غزة «أغراضها» بشكل شبه كامل".
ووفق الصحيفة، تعتبر القاهرة أن من شأن التهدئة فتح الباب أمام مسارات أخرى، وسط تبلور تصورات عدة عن «اليوم التالي» في غزة.
وفي هذا الإطار، توسّعت القاهرة في عرض المقترحات المرتبطة بـ «لجنة الإسناد»، والتي يسعى مسؤولو المخابرات المصرية إلى إقرارها من جانب سلطة رام الله ، لتكون مسؤولة عن إدارة القطاع مستقبلاً.
المصدر : الأخبار اللبنانية