يعرض مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية، فيلم الأطفال "Lady and the tramp" مجانا للحضور، وذلك في الثانية عشرة ظهر غد السبت، بقاعة توفيق الحكيم بمقر المركز في الإسكندرية، ضمن عروض نادي سينما الأطفال.

وفي العام ١٩٥٥ أنتج فيلم الكرتون الأمريكي  lady and the tramp، والمقتبس من "السيدة والعجوز"، وقد تم دبلجته باللغة العربية، والذي تدور أحداثه حول الكلبة الذهبية "ليدي" التي تتعرف على كلب هجين يطلق على نفسه اسم "ترامب" الذي ينتمي لأصل وضيع، ومن الواضح جدا أنه أتى من مكان فقير غير المكان الذي تقيم فيه ليدي، والتي تشعر، بالإهمال عندما ينجب جيم ودارلينج طفلًا في المنزل.

لاحقًا، عندما حصلت العمة سارة على قطتيها السياميتين التوأم، تم إلقاء اللوم على ليدي في كل الخراب الذي أحدثته، فتتوالى الأحداث.

والفيلم من إخراج ويلفريد جاكسون، وكلايد جيرونيمي، وهاميلتون لوسكي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مركز الحرية للإبداع الإسكندرية

إقرأ أيضاً:

فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة

متحف الفن الإسلامي أيقونة فريدة تضم أروع قصص التاريخ ،يحتفظ بكنوز أثرية أبرزها فانوس رمضان تروى قصص عن العادات والتقاليد الرمضانية التى عاشها الأجداد فى عهود سابقة والتى رسخت حتى يومنا هذا.
وإهتم متحف الفن الإسلامي ،بعرض سلاسل من القصص النابعة من تاريخ الفن الإسلامي ، والتى عرضها المتحف تحت عنوان الفانوس ..قصة بدأت مع الأطفال ،والتى ترطبت بشهر رمضان .
وشرح متحف الفن الإسلامي ،قصة الفانوس وأصل ذلك التقليد ،قبل أن يصبح الفانوس زينة رمضان، كان وسيلة لإضاءة الشوارع والمساجد لإضفاء أجواء روحانية خاصة خلال صلاة التراويح والتهجد.

معرض صور لـ متحف الفن الإسلامي في جامعة القاهرة


وأوضح المتحف ، أن الفانوس كان رفيق المسحراتي في جولاته الليلية ليضيء طريقة وينادي على الصائمين ليستعدوا للسحور ، حيث بدأ استخدام الفانوس في مصر خلال شهر رمضان في العصر الفاطمي، ويُقال إن الخليفة الفاطمي المعز لدين الله دخل القاهرة ليلًا في رمضان، فاستقبله الأطفال بالفوانيس المضيئة، ومنذ ذلك الوقت أصبح الفانوس رمزًا للشهر الكريم. 
أفاد المتحف ، أن هناك مجموعة من فوانيس الإضاءة الأثرية شاهدة على هذه التقاليد، صنعت يدويًا من النحاس والزجاج وخلافه، تحمل نقوشًا فنية بديعة تعكس براعة الفن الإسلامي، وتحكي قصصًا من ليالي رمضان القديمة.

متحف الفن الإسلامي 

يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.

يتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.


 

فانوس

مقالات مشابهة

  • مجلس أمناء جائزة المراعي للإبداع العلمي يعلن أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها 2024
  • تقارير: صلاح نجم ليفربول يعرض نفسه على برشلونة
  • العكاري: مرحباً بالعجز المالي الذي يوجد معه إعمار واستقرار أمني
  • ألبوم "مايهم" يقرب ليدي غاغا إلى المركز الأول.. ما القصة؟
  • مفاجأة جديدة.. محمد صلاح يعرض نفسه على برشلونة
  • محمد صلاح يعرض نفسه على برشلونة
  • الدراما السورية من القمع والرقابة إلى الحرية والانعتاق
  • "لا أرض أخرى".. عن سؤال الحرية بين ضلوع الاحتلال
  • فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة
  • كيف يكون التعامل مع الأب الذي يسيء معاملة أبنائه ويفرق بينهم؟