مفاجأة.. عروض كارفور اليوم الجمعة 16 فبراير 2024 على الأجهزة الإلكترونية في كتالوج موحد
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
مفاجأة.. عروض كارفور اليوم الجمعة 16 فبراير 2024 على الأجهزة الإلكترونية في كتالوج موحد.. يعتبر كارفور واحدًا من أبرز وأكبر سلاسل المتاجر التجزئة في العالم، ويوفر للعملاء خدمة شاملة ومنتجات متنوعة تلبي احتياجاتهم المتنوعة، إن عروض كارفور هي فرصة رائعة للعملاء للاستفادة من خصومات وتخفيضات مذهلة على مجموعة واسعة من المنتجات، تعتبر عروض كارفور فرصة حقيقية للتسوق الذكي والحصول على أفضل الصفقات بغض النظر عن ما تبحث عنه، ستجد بالتأكيد منتجًا يلبي احتياجاتك بأسعار تنافسية سواء كنت بحاجة إلى البقالة اليومية، المنتجات الإلكترونية، الملابس، الأدوات المنزلية، أو أي شيء آخر، ستجد كل ذلك في كارفور.
تتوفر عروض مذهلة في متجرنا حاليًا لدى فروع بيم وهي تشمل كالتالي:-
مفاجأة.. عروض كارفور اليوم الجمعة 16 فبراير 2024 على الأجهزة الإلكترونية في كتالوج موحدشاشة شارب بحجم 55 بوصة بسعر قبل الخصم يبلغ 20،000 جنيه، وبعد الخصم أصبح سعرها 19،400 جنيه.
بالإضافة إلى ذلك، يمكنك الحصول على شاشة تورنيدو بحجم 32 بوصة بسعر قبل الخصم 7،000 جنيه، وبعد الخصم أصبح سعرها 4،500 جنيه.
عرض رائع على غسالة الأطباق من بيكو، حيث كان سعرها قبل الخصم 23،700 جنيه، وبعد الخصم أصبح سعرها 21،700 جنيه.
يمكنك الاستفادة من عرض آخر على شاشة بحجم 43 بوصة من اتش، حيث كان سعرها قبل الخصم 12،000 جنيه، وبعد الخصم أصبح سعرها 9،000 جنيه.
لدينا عرض مميز على غسالة الأطباق من إل جي بسعة 8 كيلوجرامات، حيث كان سعرها قبل الخصم 31،600 جنيه، وبعد الخصم أصبح سعرها 27،000 جنيه.
مميزات عروض كارفوريتميز كارفور بجودة المنتجات والخدمة الممتازة.
يعمل فريق كارفور جاهدًا لضمان رضا العملاء وتلبية توقعاتهم.
إن تجربة التسوق في كارفور تضمن لك عدم الخيبة والحصول على منتجات ذات جودة عالية.
تتميز خدمات عروض كارفور بالشمولية والتنوع، حيث يوفر للعملاء مجموعة واسعة من الخدمات التي تسهم في تحسين تجربة التسوق وجعلها أكثر راحة وسلاسة.
إذا كنت تبحث عن تجربة تسوق متكاملة، تنافسية من حيث الأسعار، وفرصة توفير كبير، فى عروض كارفور هي الخيار الأمثل، استعد للاستفادة من التخفيضات والعروض المذهلة واستمتع بتجربة تسوق مميزة في أحد أكبر سلاسل المتاجر التجزئة في العالم، كارفور.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
سياسيون من ورق
تصر إسرائيل على تصدير مشاكلها إلى جيرانها، باعتبار أن أرض فلسطين ليست للفلسطينيين، وإنما لليهود وحدهم، دون غيرهم.. لا دولتان ولا يحزنون.
وفى كل مرة يصطدم الطمع والوهم الإسرائيلى بواقع رسوخ الشعب الفلسطينى وتمسكه بأرضه.
هذه المرة تسعى إسرائيل لجر مصر إلى مواجهة مع الإدارة الأمريكية الجديدة التى تجيد لعبة الصدام مع العرب.
اليمين الأمريكى واليمين الإسرائيلى، كلاهما يحملان الكثير من الأفكار المدمرة للعرب.
وبعد أن منيت إيران بخسارة استراتيجية فى سوريا، وبعد أن تغيرت التركيبة السياسية والعسكرية الفاعلة فى لبنان، وبعد أن تغيرت موازين كثيرة فى غزة التى استنزفت إسرائيل واستنزفتها إسرائيل أيضاً، ها هى الصهيونية العالمية تدفع الإدارة الأمريكية نحو صدام مع مصر والأردن بتصريحات التهجير، سواء قسراً أو بالتراضى.
وقد أصبحت أدوات الضغط الأمريكية معروفة، وهى تبدأ بوعود من التدفقات المالية وإنعاش الاقتصاد أى «الجزرة»، ثم الوصول إلى تأليب الشعوب على قاعدتها، أو حتى دفعها لمواجهات عسكرية.
أما الذين حصلوا على الجزرة، فهم كثر، وأولهم إسرائيل نفسها التى لولا الدعم الأمريكى لكانت اختفت منذ عقود طوال.
وأما تقليب الشعوب على قادتها، فهو واقع عشناه فيما سمى بالربيع العربى أوالفوضى الخلاقة الأمريكية.
الآن تواجه القيادتان المصرية والأردنية تحدى مواجهة الإدارة الأمريكية، بكل ما تعنيه المواجهة من عبء ثقيل على الدولتين المثقلتين فعلًا بالمشاكل السياسية والاقتصادية.
وكنت ممن رأيت فى التسعينيات والألفينيات كيف تصنع الآلة الأمريكية نجوماً سياسية ورقية لتحطيم الدول تحت دعاوى الديمقراطية ونشر الحريات.
وللأسف الأبطال الورقيون، أو «الأطالسة»- نسبة إلى حلف شمال الأطلنطى- يقدمون طموحات خيالية تنتهى بنهاية مأساوية للشعوب، من تفكك الدول.
أما المعارضون الحقيقيون، فيعرفون متى يصطفون خلف القيادة.. لا أقول بأن يقدموا «شيكاً على بياض»، وإنما يقدمون مصلحة الوطن على أى خلاف سياسى.
الوقت ليس وقت خلافات، وإنما وقت اصطفاف خلف القيادة الرافضة تهجير الفلسطينيين، لما له من تبعات كلنا يعلمها.
اصطفاف ليس من أجل شخص، وإنما من أجل الوطن.