أتاحت شركة «تذكرتي» طرق سهلة وسريعة لجميع الراغبين في حجز تذاكر سواء لحضور حفلات غنائية أو فعاليات فنية مختلفة، أو لحضور مباريات كرة القدم التي تنظمها الشركة مع الجهات المختلفة.

وفي التقرير التالي، تستعرض «الوطن» كيفية حجز تذاكر من موقع تذكرتي لحضور المباريات الرياضية المختلفة سوء الدوري العام أو كأس مصر أو مباريات المنتخب الوطني التي تُقام داخل الأراضي المصرية، كما يمكن من خلال تذكرتي أيضًا الحجز في جميع الحفلات والفعاليات الفنية التي تُقام داخل مصر.

كيفية حجز تذاكر من موقع تذكرتي في خطوات سهلة

حددت الشركة كيفية حجز تذاكر من موقع تذكرتي بالنسبة لجماهير الرياضة المصرية من محبي حضور المباريات في أي محافظة من محافظات الجمهورية، وذلك من خلال التسجيل الخاص بطاقة المشجع (Fan Id) أو لحضور حفل فني ومن خلال الخطوات التالية: 

- يمكن للجماهير من محبي حضور مباريات كرة القدم الخاصة بالفرق الرياضية المختلفة أو منتخب مصر، التسجيل على رابط موقع تذكرتي من هنـــا.

- الضغط على أيقونة «تسجيل» أعلى الصفحة الرئيسية.

- تحدد الجنسية سواء كان المواطن مصري أو غير مصري ومقيم داخل مصر.

- إدخال رقم الموبيل.

- انتظر الكود الذي يصلك عبر رسالة نصية على الهاتف وأدخله في المكان المخصص.

- حدد نوع التذكرة عبر اختيار حساب ترفيهي لحضور فعاليات فنية أو اختيار حساب رياضي لحضور مباراة كرة قدم.

- إدخال البيانات الشخصية وفقًا لبطاقة الرقم القومي وشهادة الميلاد الإلكترونية.

- إرفاق صورة شخصية حديثة.

- إرفاق صورة  بطاقة الرقم القومي.

- تصل رسالة نصية يتضمن الرقم الخاص ببطاقة المشجع، كما تتضمن أيضًا كلمة المرور على النظام.

- بعد ذلك يمكنك حجز المباريات الرياضة أو الفعاليات الفنية التي ترغب في حضورها وأيضًا تحديد مقعدك.

- يتيح الموقع لعملاء اختيار نظام الدفع إلكترونيًا من خلال المحافظ البنكية أو  البطاقات الائتمانية أو خدمات فوري، وذلك بعد إدخال جميع البيانات المطلوبة.

رقم خدمة عملاء تذكرتي

وخصصت شركة تذكرتي رقمًا لخدمة العملاء وهو 15355 من أجل تسهيل التواصل بينها وبين عملائها، وتلقي شكاوي المواطنين أو للرد على الاستفسارات أو لإرسال المقترحات.

- كما أتاحت الشركة أيضًا رابط إلكتروني لتلقي الشكاوى والمقترحات يمكنك الضغط هنــــا.

أسعار التذاكر من موقع تذكرتي

أسعار التذاكر تختلف بين تذاكر فعاليات ترفيهية أو فعاليات رياضية، وأيضًا وفقًا لفئة درجة التذكرة وإذا كانت التذاكر متاحة في ذات يوم المباراة أو الحفل.

- يجب التوجه إلى أحد منافذ الخدمة المعتمدة للحصول على التذاكر المطبوعة.

- إذا كانت التذكرة خاصة بحضور مباراة لكرة القدم احرص على دخول الاستاد قبل موعد إغلاق البوابات. 

- التذاكر يتمّ تسجيلها لمن يزيد عمره على 16 عامًا.

- الأفراد من عمر 3 و15 سيتمّ إضافتهم كمرافقين على حساب أحد أفراد الأسرة.

ماذا يحدث في حالة رفض الطلب من موقع تذكرتي؟

- يتمّ إعادة إرسال الطلب مرة أخرى بعد تعديله وتأكّيد جميع البيانات عليه.

- اتباع جميع الخطوات المذكورة في أثناء تقديم الطلب عبر موقع تذكرتي الإلكتروني.

- وفي حالة استمرار الموقع في رفض الطلب 3 مرات متتالية سيتمّ حظر طلبك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تذكرتي حجز تذكرة من خلال

إقرأ أيضاً:

حصاد دار الإفتاء 2024.. 50 إصدارًا متنوعًا بين التقارير والبيانات المختصرة والدراسات الموسعة

أعلن مؤشر الفتوى عن حصاده للعام 2024؛ باعتباره يشكل مرجعًا مهمًّا لفهم الديناميكيات المتغيرة في عالم الفتوى، حيث سلَّط المؤشر الضوء خلال هذا العام على العديد من القضايا والاتجاهات التي شكَّلت واقع الفتوى المعاصر، وقدَّم مجموعة متنوعة من الإصدارات والدراسات والتقارير بالاعتماد على أحدث الطرق والآليات الإحصائية والتحليلية والتي كان على رأسها "محرك البحث الإلكتروني للمؤشر العالمي للفتوى" الذي وصل عدد المواد المخزنة على قاعدة بياناته إلى ما يقرب من 3 ملايين مادة إفتائية.

وذلك في إطار مواصلة الجهود العلمية للمؤشر العالمي للفتوى (GFI) التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم. 

حيث أصدر مؤشر الفتوى خلال عام 2024 ما يقرب من (50) إصدارًا متنوعًا بين الإصدارات الرصدية أو التحليلية، التي ضمَّت التقارير المختصرة أو البيانات أو الدراسات الموسعة أو الخطط الاستراتيجية والدراسات الاستشرافية، فأما التقارير الإعلامية، فقد قدم مؤشر الفتوى (10) تقارير إعلامية حول عدد من القضايا والموضوعات الإفتائية، جاء أبرزها حول فتاوى الحج وفتاوى شهر رمضان الكريم  وفتاوى الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، فضلًا عن التقارير المتعلقة بظاهرة الشائعات والميليشيات الإلكترونية وكيفية دعم الفتاوى المصرية للقضية الفلسطينية على مر العصور.

كما أصدر مؤشر الفتوى (10) دراسات تحليلية مُعمَّقة خلال عام 2024، كان من أهمها تقرير تحليلي حول ازدواجية معايير الإعلام الغربي في التعامل مع القضية الفلسطينية، والذي كشف خلاله عن تعمُّد استخدام التقارير والأخبار ومقالات الرأي المتداولة في عدد من الوسائل الإعلامية الغربية ألفاظًا مسيئة تحمل إدانات واستهانة بأرواح ضحايا العمليات الإسرائيلية تجاه أهل فلسطين العُزل والأبرياء من المدنيين، والاعتماد على استخدام مصطلحات "الإرهاب" و"الإرهابيين"، في محاولة لتحجيم القضية الفلسطينية، وتصوير الأمر باعتباره دفاعًا إسرائيليًّا شرعيًّا عن النفس. كما قدم تقريًرا تحليليًّا آخر حول "دور الفتوى في التصدي لظاهرة القمار الإلكتروني"، ودراسة تحليلية حول "واقع الطلاق في العالم الإسلامي الإحصاءات والأسباب ومبادرات العلاج"، وتقريرًا تحليليًّا بعنوان "تآكل القيم الأخلاقية الأسرية.. المظاهر والأسباب والعلاج"، فضلًا عن تقديم ملف تحليلي حول إنشاء مركز "تكوين" وردود الفعل حوله.

وأصدر مؤشر الفتوى العدد الثاني من التقرير الاستراتيجي السنوي، والذي تناول عددًا من القضايا البحثية حول التحديات التي تواجه الألفية الثالثة، وكان في مقدمتها  قضية الأمن الفكري وجدلية الحفاظ على الهوية الإسلامية، تناول خلالها آليات التعامل الإفتائي مع التحديات التي تواجه الأمن الفكري، ودور علماء الأمة المعتبرين والمؤسسات الإفتائية، التي على رأسها دار الإفتاء المصرية والأزهر الشريف، في مواجهة مهددات الأمن الفكري والهوية الإسلامية، من خلال تحليل عينة من الفتاوى المتساهلة والمتشددة المتعلقة بعدد من القضايا التي شملت: التعايش مع المُختلِف عقائديًّا وفكريًّا، والعلاقة بين الرجل والمرأة وحماية هوية كل منهما، ومواجهة التحديات الاجتماعية الناتجة عن موجات التغريب، وطمس الهوية الإسلامية، التي تمثل أخطر تهديد للأمن الفكري والهوية الإسلامية، خاصةً وأنها تشمل قضايا تؤثر على الوجود الإنساني ككل، مثل الدعوات للا إنجابية والمثلية الجنسية.

وجاء محور آخر تضمنه التقرير الاستراتيجي تحت عنوان "خطاب الكراهية بين التحديات الحالية وآفاق المعالجة الإفتائية المستقبلية"، والذي أشار مؤشر الفتوى خلاله إلى تصدر قارة آسيا بنسبة 36٪ من قارات العالم من حيث تنامي معدلات خطاب الكراهية خلال العام، وذلك لعدة أسباب؛ أبرزها النزاعات التاريخية بين الجماعات المسلمة وغير المسلمة في دول مثل الهند وميانمار، مما أدى إلى تصاعد التوترات بين الطوائف، واستغلال الدين كأداة سياسية لتعزيز الانقسام أو تحقيق مكاسب انتخابية.

كما أصدر المؤشر العالمي للفتوى (12) عددًا شهريًّا من نشرة "فتوى تريندز" التي تسلِّط الضوءَ على أبرز الفتاوى التي أحدثت زخمًا عبر مواقع التواصل، وكشف في تقريره ربع السنوي حول النشرة عن أن (56%) من تريندات الفتاوى غير الرسمية تسببت في إحداث بلبلة وفوضى دينية ومجتمعية، حيث وضعت تلك الفتاوى عوام الناس في حيرةٍ من أمرهم، واعتبر مؤشر الفتوى أن ترك الباب مفتوحًا لمثل هذه الفتاوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، من أجل تحقيق جنون الشهرة أو لمكاسب مادية؛ سيؤدي إلى تَدَنٍّ قِيمي وأخلاقي.

كما أصدر المؤشر العالمي للفتوى في عام 2024 (3) كراسات استراتيجية تعالج قضايا إفتائية، أولها بعنوان: "الفتوى وأخلاقيات العلم.. ضرورة التكامل وخطورة الانفصال" والتي هدفت لدراسة العلاقة بين العلم والدين والأخلاق في إطار مظلة الفتوى، وذلك من خلال إجراء تحليل شرعي وإحصائي علمي متكامل للفتاوى المتعلقة بالعلم والأخلاق ومختلف القضايا المرتبطة بهما، أما الثانية فجاءت بعنوان "الفتوى وأخلاقيات الإعلام.. رهانات الواقع وتحديات المستقبل"، والتي تناولت التحليل الكمي والكيفي لأبرز البرامج الإفتائية محليًّا للوقوف على أبرز القضايا الإفتائية التي تم مناقشتها وأثارت جدلًا واسعًا خلال العام، وقامت الدراسة أيضًا بتحليل أبرز القضايا الإفتائية بالأعمال الدرامية والسينمائية خلال العام، وتوصلت إلى أن (75%) من إجمالي عينة الدراسة دارت حول تناول المعايير الأخلاقية لوسائل الإعلام، أما الكراسة الثالثة فقد جاءت بعنوان "الفتوى وأخلاقيات الفضاء الرقمي.. التوظيف الأمثل للتقنيات الحديثة"، وتضمنت دراسة السياج الأخلاقي الذي يحكم سَير العملية الإفتائية عبر الفضاء الرقمي الواسع، ودراسة مدى تفاعل الفتوى مع القضايا الأخلاقية الناجمة عن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتوصلت إلى أن (32%) من إجمالي عينة الدراسة جاءت حول الفتاوى المتعلقة ببيان الضوابط الأخلاقية لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، كقضايا التواصل بين الجنسين.

وأسفرت تلك الكراسات الثلاث عن إطلاق المؤشر لمشروعه "صياغة ميثاق أخلاقي إفتائي للتطورات في مجالات العلوم التجريبية والطبيعية والاجتماعية والذكاء الاصطناعي".

وقدَّم مؤشر الفتوى هذا العام عددًا من التقارير والدراسات الاستشرافية، كان من أهمها خلال العام تقرير استشرافي حول تداعيات عملية "طوفان الأقصى" (حرب غزة)، تناول خلالها رؤية استشرافية لتداعيات عملية طوفان الأقصى على مختلف المجالات الإنسانية، التي شملت التداعيات على مستقبل التنظيمات الإرهابية، والتداعيات على المستوى الشعبي العربي، والتداعيات على المستوى البحثي والأكاديمي العربي، والتداعيات على مستوى عودة النشاط السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، والتداعيات على المستوى الاقتصادي، والتداعيات على المستوى التكنولوجي.

كما شارك مؤشر الفتوى خلال العام 2024 في تنظيم (3) ورش عمل على هامش فعاليات مؤتمرات وندوات لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، واهتمت الورش بتبادل الخبرات والآراء مع مختلف التخصصات للوقوف على إشكاليات عدد من القضايا والمساهمة في مواجهتها والتي عُقد آخرها في ديسمبر الحالي على هامش الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية وجاءت تحت عنوان "فوضى الفتاوى العشوائية.. سبل مواجهة المؤسسات الدينية للفوضى الإفتائية".

واختتم المؤشر العالمي للفتوى بيانه السنوي بالتأكيد على مواصلة دَوره في عملية الرصد والتحليل للحقل الإفتائي محليًّا وعالميًّا، مؤكدًا أن الفترة القادمة ستشهد تحولًا كبيرًا في تناول القضايا الإفتائية التي فرضتها التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي.

مقالات مشابهة

  • حملة تذاكر رخيصة من بيغاسوس.. الأسعار تبدأ من 9 يورو
  • وظائف حكومية متاحة للتقديم.. اعرف التخصصات والأوراق المطلوبة
  • أسعار تذاكر حفل ناصيف زيتون في الإمارات ليلة رأس السنة
  • أرخص تذاكر الطيران لعام 2024م
  • كيفية استخراج فيش جنائي لو هتسافر أو هتقدم على وظيفة
  • وظائف بنك مصر 2025 لخريجي الجامعات.. اعرف الشروط وكيفية التقديم
  • 3 خطوات لتقديم طلب حل مشكلة على موقع الإسكان الاجتماعي.. اعرف الرابط
  • وظائف شاغرة في البنوك خلال عام 2025.. اعرف التخصصات المطلوبة وطريقة التقديم
  • وظائف البعثة الطبية للحج.. اعرف التخصصات وطريقة التقديم
  • حصاد دار الإفتاء 2024.. 50 إصدارًا متنوعًا بين التقارير والبيانات المختصرة والدراسات الموسعة