الاحتلال الإسرائيلي: لن نتمكن من تقويض حركة حماس كليا
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قالت الاستخبارات العسكرية للاحتلال الإسرائيلي: إنها لن تتمكن من تقويض حركة المقاومة الإسلامية (حماس) كليا، وأن هذا الهدف ليس واقعيا في المدى المنظور، وذلك وفق ما أوردته قناة الجزيرة، في خبر عاجل.
وفي سياق آخر، كان مدير مستشفى الجراحة بمجمع ناصر، قد أعلن عن استشهاد 4 فلسطينيين في العناية المركزة نتيجة توقف الأوكسجين.
جدير بالذكر أن العدوان الإسرائيلي على غزة دخل يومه الـ133 على التوالي، مع تواصل الانتهاكات من قبل قوات الاحتلال المتمثلة في قصف المنازل والمناطق المأهولة بالسكان والنازحين والمركبات المدنية في أنحاء القطاع، ما خلف عددا كبيرا من الشهداء والجرحى على منذ بداية الفترة السالف ذكرها.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال يقر بمقتل جنوده بمعارك جنوبي غزة
صعيدي جدع.. بائع يلقي البرتقال داخل موكب شاحنات متجهة لـ غزة «فيديو»
انطلاق ماراثون «من أجل غزة» بمحمية وادي دجلة.. غدا الجمعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل حماس حركة حماس العدوان الإسرائيلي على غزة الاستخبارات الإسرائيلية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية استشهاد 4 فلسطينيين
إقرأ أيضاً:
تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: استشهاد 10 فلسطينيين وتفاقم الوضع الإنساني
استشهد اليوم الثلاثاء 10 فلسطينيين، بينهم نساء وأطفال، من عائلة واحدة نتيجة قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مبنى سكنيًا قرب موقف جباليا في منطقة ميدان فلسطين، وسط محافظة غزة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن القصف أسفر عن دمار واسع في المبنى، مما أعاق عمليات الإنقاذ والإخلاء بسبب استمرار القصف وتحليق طائرات الاستطلاع في المنطقة.
استهداف مستشفى كمال عدوان يزيد من معاناة المدنيينفي تصعيد خطير شمال القطاع، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان بشكل مباشر، حيث أطلقت الطائرات المسيّرة أكثر من 10 قنابل على المستشفى. كما أرسلت قوات الاحتلال 3 روبوتات متفجرة إلى محيط المستشفى. ونتيجة لهذا الهجوم، يعاني المستشفى من انقطاع كامل للتيار الكهربائي ونفاد المستلزمات الطبية الضرورية، ما يفاقم الأوضاع الصحية والإنسانية في المنطقة.
أزمة إنسانية متفاقمة وسط استمرار العدوانتعاني مناطق شمال غزة من حصار خانق وقصف مكثف أدى إلى تدهور الوضع الإنساني بشكل حاد. عمليات الإنقاذ تواجه تحديات كبرى بسبب استمرار العدوان ونقص الموارد، في حين أن سكان المنطقة يعيشون في ظروف قاسية مع محدودية فرص الإخلاء أو الحصول على الرعاية الطبية.