لبنان.. ارتفاع عدد قـ تلى حزب الله وحركة أمل بسبب الغارات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
ارتفع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية في جنوب لبنان إلى 5 من حزب الله وحركة أمل؛ حسبما أفادت وسائل الإعلام اللبنانية.
ووفقا للوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية، صدر عن جماعة حزب الله بيانان، جاء في الأول:
"بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد مصطفى خضر قصير "حيدر الكرار" مواليد عام ١٩٩١ من بلدة دير قانون النهر في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس".
وجاء في الثاني:
"بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد محمد علي درويش "مهدي" مواليد عام ١٩٩٥ من بلدة صربين في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس".
كما نعت حركة المقاومة اللبنانية " أمل" ثلاثة شهداء، سقطوا في غارة معادية على منزل في بلدة القنطرة. وهم: علي حسن عيسى (فلاح) من بلدة جبشيت ( مواليد 1971).محمد حسين سعيد (أبو مريم) من بلدة القصيبة (مواليد 1995). قاسم نزار برو (مصطفى) من بلدة الشرقية (مواليد 1996".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغارات الإسرائيلية المقاومة اللبنانية القنطرة إسرائيل حركة امل جنوب لبنان حركة المقاومة من بلدة
إقرأ أيضاً:
مظاهرات حول الكنيست.. والشرطة الإسرائيلية تحاول منع إغلاق شوارع بالقدس
قالت تقارير عبرية إن الشرطة الإسرائيلية تحاول منع متظاهرين من إغلاق شوارع حول الكنيست في القدس.
وتأتى هذه التظاهرات وسط جمود مستمر فى مفاوضات تبادل الرهائن، بالتزامن مع استئناف القتال فى غزة، وتمرير الحكومة لتشريعات قضائية رئيسية، وخطواتها المثيرة للجدل لإقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، والمستشارة القانونية للحكومة غالى بهاراف-ميارا.
وأظهر استطلاع رأى بثته القناة 12 العبرية أمس الجمعة أن 69% من الإسرائيليين يدعمون إنهاء الحرب مقابل صفقة تضمن الإفراج عن جميع الرهائن المتبقين فى غزة، مقارنة بـ21% يعارضون مثل هذا الاتفاق. حتى بين ناخبى الائتلاف الحكومي، أيدت الأغلبية (54%) هذه الخطوة، مقارنة بـ32% عارضوها.
وفى يوم السبت الماضي، يُعتقد أن أكثر من 100,000 شخص تظاهروا فى جميع أنحاء إسرائيل، فى أكبر يوم احتجاجى منذ أشهر، حيث تصاعد الغضب من فشل الحكومة فى التوصل إلى اتفاق لتحرير المزيد من الرهائن، بالإضافة إلى قرارات نتنياهو بإقالة مسؤولين رئيسيين لتعزيز سيطرته على السلطة.
واستمرت الاحتجاجات طوال الأسبوع، خاصة فى القدس، حيث تظاهر الآلاف ضد تحركات الحكومة الأخيرة، بما فى ذلك المضى قدمًا فى خطة الإصلاح القضائى وتصويت الكنيست على ميزانية الدولة لعام 2025.