علاقة تربية الحيوانات الأليفة بتقليل نسب الإصابة بالخرف.. تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قال يحيى مدبولي، باحث بالمعهد القومي للأمصال، إن هناك دراسة جديدة أوضحت علاقة تربية الحيوانات الأليفة وتقليل نسب الإصابة بالخرف، لدى كبار السن.
وأضاف يحيى مدبولي، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج 8 الصبح المذاع على قناة دي أم سي، أن الوحدة والعيش بشكل منفرد، أحد أسباب الإصابة بالخرف، وتراجع الإدراك المعرفي، مشددا على أن تواجد الحيوانات الأليفة يساهم في تقليل الإصابة بالخرف في تلك الحالات.
ولفت إلى أن الدراسة أجريت على أكثر من 8 آلاف شخص، وضمت الدراسة الرجال والنساء، متابعا: التفاعل مع الحيوانات الأليفة يساهم كثيرا في تقليل الشعور بالوحدة والخرف والحالة الصحية والنفسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخرف الحيوانات الأليفة تربية الحيوانات الأليفة كبار السن الوحدة الحیوانات الألیفة الإصابة بالخرف
إقرأ أيضاً:
علاقة محرمة وطفلة ضحية.. تفاصيل تخلص شاب وفتاة من رضيعتهما بالقائها داخل منور عقار بشبرا الخيمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واقعة مأساوية تقشعر لها الأبدان في إحدى ليالي يناير قارسة البرد، تجردت فتاة مراهقة من أى مشاعر بمعاونة صديقها، للتخلص من رضيعتهما ضحية الحمل السفاح؛ نتيجة علاقة محرمة، قررت قتلها دون رحمة، ولكن رعاية الله كانت فوق خططهما الشيطانية حيث قام الأهالي بإنقاذها.
تفاصيل الواقعة وفقًا لتحريات رجال الأمن، بدأت في إحد مناطق شبرا الخيمة، عندما عثر الأهالي على رضيعه عارية الجسد، داخل منور المنزل المقيمين فيه، في الصباح الباكر، فقاموا بنقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
كشفت التحقيقات والتحريات أن الرضيعة جاءت للدنيا عبر علاقة آثمة، بين شاب وفتاة، وقاما بلف الرضيعة عقب ولادتها مباشرة، وإلقائها داخل منور عقار، وأثناء سقوطها تعلقت ملابسها بالحديد، وسقطت على الأرض من مسافة قريبة، حالت دون تعرضها لإصابات بالغة.
وأكد التقرير الطبي الأولى أن الطفلة لم يمر على ولادتها، 24 ساعة، ولم يتم فصل الحبل السري عنها، ومصابة بكدمات وجروح في اليد والقدم، جراء السقوط، وإصابتها بالبرد نتيجة تعريها لفترة طويلة.
وجاء في اعترافات المتهمين، أنهما على علاقة غير شرعية، نتج عنها حمل، لم يتمكنا من التخلص منه، ويوم الولادة قررا التخلص من الرضيعة، فقاما بلفها داخل عدة أغطية وهى عارية، بعد ولادتها بساعات قليلة، بكتم أنفاسها حتى لا يسمع بكاءها أحد، وألقوها داخل منور أحد العقارات من الدور الثالث.
وقال شهود عيان إن الطفلة كانت تبكي طوال الليل في المنور، حتى عثروا عليها صباحا، وهي عارية، وبها كدمات وجروح.
وأمرت النيابة بحبس المتهمين أربعة أيام على ذمة التحقيق، وعرضهما على الطب الشرعي، لأخذ عينة dna، ومطابقتها مع عينة الطفلة، وكذلك أخذ عينة من المتهم لبيان تعاطيه المخدرات، وإيداع الطفلة إحدى دور الرعاية، عقب تماثلها للشفاء.