شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن نقابة موظفي السلطة القضائية بالمناطق المحررة تعلن الإضراب الشامل بسبب تجاهل مطالبها، أعلنت النقابة العامة لموظفي السلطة القضائية الاضراب الشامل عن العمل في جميع مرافق ودوائر القضاء بدءا من الأحد القادم، سبب تجاهل مطالبها التي رفعتها .،بحسب ما نشر الرصيف برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقابة موظفي السلطة القضائية بالمناطق المحررة تعلن الإضراب الشامل بسبب تجاهل مطالبها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نقابة موظفي السلطة القضائية بالمناطق المحررة تعلن...
أعلنت النقابة العامة لموظفي السلطة القضائية الاضراب الشامل عن العمل في جميع مرافق ودوائر القضاء بدءا من الأحد القادم، سبب تجاهل مطالبها التي رفعتها لمجلس القضاء الأعلى ومجلس القيادة الرئاسي والحكومة.   النقابة وفي بيان لها ، قالت بأن إعلان الاضراب جاء بعد انتهاء المهلة المحددة للجهات المعنية بتنفيذ مطالبها الـ11 في الـ19 من يونيو الفائت بعد حوالي نصف عام من رفع الأضراب الأخير.   مشيرة الى أن قرار الاضراب جاء ايضاً بعد اجتماعات مكثفة مع رؤساء نقابات المحاكم والنيابات في المحافظات ال

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خيرية شعلان تكتب: عن المرأة وانتخابات نقابة الصحفيين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع إطلالة يوم المرأة وموسم انتخابات نقابة الصحفيين، وجدتها مناسبة للحديث عن الدور النقابى للصحفيات، الذى ينقصه الكثير من القوة والدفع خاصة فى مجال الترشح لمنصب النقيب وعضوية مجلس النقابة، وذلك على الرغم من مرور ما يزيد على 90 عاما على نشأة نقابة الصحفيين التى تأسست فى 31 مارس عام 1941.

على الرغم من الدور الحيوى الذى لعبته صحفيات عديدات فى دعم النقابة والتفاعل مع قضاياها المختلفة، ومؤازرة زملائهم الصحفيين فى شتى المواقف، ورغم أنها ليست -كمالة عدد- حيث تتخطى عضوية المرأة بالنقابة أكثر من ٤٥٪ من أعضائها. إلا أنها ما زالت -للأسف- تعانى داخل نقابة الصحفيين من غياب تمثيلها بصورة عادلة فى المواقع النقابية مع استمرار سيطرة المجتمع الصحفى الذكورى على مجلس النقابة ومنصب النقيب، فضلا عن رئاسة الإدارة والتحرير بالمؤسسات الصحفية العامة والخاصة.

وخلال الدورات الانتخابية الأخيرة  وخلال أكثر من تسعة عقود لم تحظ من الصحفيات بعضوية مجالس النقابة المتعاقبة سوى ١٠ صحفيات فقط وهن:

 

أمينة السعيدأمينة السعيد

أولى الصحفيات اللائى حصلن على عضوية المجلس ولمدة ثلاث دورات منذ عام ٥٤ حتى عام ١٩٦٤، وكانت أول صحفية تشغل منصب وكيل النقابة.

 

نوال مدكور

فازت بعضوية مجلس النقابة عام ١٩٦٨.

 

أمينة شفيقأمينة شفيق

صاحبة التاريخ الحافل فى العمل النقابى بداية من أوائل السبعينيات وحتى ١٩٩٩، تقلدت خلالها منصبى السكرتير العام والوكيل.

فاطمة سعيدفاطمة سعيد

انتخبت لعضوية المجلس من ١٩٧٣ حتى ١٩٨١.

بهيرة مختاربهيرة مختار

التى فازت بعضوية المجلس فى الفترة من ٧٥ حتى ١٩٧٩.

سناء البيسىسناء البيسى

حصلت على عضوية مجلس النقابة فى الفترة من ٨٧ وحتى ٩١.

شويكار طويلةشويكار طويلة

كانت عضوا بمجلس النقابة دورة ٩٣ ولكن لم تكمل دورتها لتطبيق القانون ١٠٠ وإعادة الانتخابات برمتها لكل أعضاء المجلس.

عبير سعدىعبير سعدى

نجحت فى انتخابات النقابة عام ٢٠٠٧ حتى عام ٢٠١٣ لدورتين نقابيتين، وجاءت سعدى بعد غياب للمرأة عن عضوية مجالس النقابة لفترة طويلة، وقدمت نموذجا جديدا من العمل النقابى حيث كانت ممثلا مشرفا للصحفية المقاتلة فى ظل ظروف مغايرة مرت بها المهنة والعمل النقابى وقد اهتمت بالتدريب طوال فترة عضويتها وحصلت على منصب وكيل النقابة.

حنان فكريحنان فكري

حصلت على عضوية المجلس فى دورة ٢٠١٧/٢٠١٣ وتزاملت مع سعدى فى فترة عضويتهما للمجلس.

وتولت العديد من المواقع خلال فترة عضويتها.

دعاء النجار دعاء النجار

فازت بعضوية المجلس فى دورة٢٠٢١ ورأست لجنة النشاط، وتعتبر أول مقررة للجنة المرأة بنقابة الصحفيين بعد تأسيسها خلال دورة ٢٠٢٥/٢٠٢١، ولعبت دورا فاعلا ومهما فى القضايا الخاصة بالصحفيات والدفاع عن حقوقهن فى العمل وتكريمهن فى مختلف المجالات الصحفية.

.. ويشهد تاريخ مجالس نقابة الصحفيين وجود ثلاث صحفيات فى مجلس واحد وهن: بهيرة مختار وفاطمة سعيد وأمينة شفيق، دورة عام ٧٥ حتى ٧٩.

أما منصب نقيب الصحفيين فلم تحظ حتى الآن صحفية واحدة بتوليه، وإن كانت هناك خمس صحفيات نلن شرف المحاولة بدءا بـ:

أمينة السعيد

التى ترشحت فى الستينيات أمام الأستاذ حافظ محمود.

صافيناز كاظم

فى ثمانينيات القرن الماضى أمام إبراهيم نافع.

نورا راشد

ترشحت فى دورات ٢٠١٣ و٢٠١٦ وهذا العام ٢٠٢٥. 

جيهان شعراوي

نافست على المنصب مع نورا راشد فى دورة ٢٠١٦.

سمية العجوز

فى دورة ٢٠١٩

وعلى مدار هذه السنوات رغم ما واجهن الصحفيات ويواجهن من صعوبات ومعوقات، فلا تزال المبادرات مستمرة حتى الآن، وهو مؤشر جيد يحتاج الى دعم المجتمع الصحفى له، مثلما يحتاج إلى بحث أسباب محدودية وضعف فرصهن فى الوصول إلى المواقع القيادية أسوة بزملائهم من الرجال، حيث ترشح لعضوية المجلس ١٢ زميلة فى دورة ٢٠١٧، وترشح فى دورة ٢٠١٩ عشر زميلات، وللأسف لم تحظ ولا واحدة منهن بشرف عضوية مجلس النقابة.

وفى دورة هذا العام ٢٠٢٥ تقدمت زميلات للترشح لعضوية المجلس هن،: 

إيمان عوف ودعاء النجار وراندا بدر وشاهيناز مجاهد وشيرين العقاد، وعبير المرسى وفيولا فهمي ومحاسن السنوسي ونرمين سليمان.إيمان عوف

 

شيرين العقاد

 

عبير المرسى

 

فيولا فهمي

 

 

محاسن السنوسي

 

نرمين سليمان

.. لقد رتبت الأسماء أبجديا تحسبا لأى حرج.

تحية لكل الصحفيات المبادرات بالترشح فى الانتخابات مع أطيب التمنيات لهن بتحقيق أكبر مشاركة فى المجلس القادم ليسهمن فى رقى وتقدم وتميز العمل النقابى الحقيقى داخل قلعة الحريات فى ظل ظروف وتعقيدات كبيرة تتعرض لها المهنة والعاملون فيها.

مقالات مشابهة

  • مجلس نقابة موظفي المصارف بحث مع عبد الله في معالجة موضوع احتساب تعويضات نهاية الخدمة
  • رئيس السلطة القضائية ووزير الكهرباء يبحثان دعاوى الوزارة
  • سلطان بن أحمد القاسمي يشهد الإفطار الجماعي لأعضاء السلطة القضائية
  • بحث مشروع قانون تنظيم السلطة القضائية في الشارقة
  • سلطان بن أحمد يشهد الفطور الجماعي لأعضاء السلطة القضائية
  • خيرية شعلان تكتب: عن المرأة وانتخابات نقابة الصحفيين
  • مطار هامبورج يلغي 300 ‬رحلة قبل يوم من بدء إضرابات بألمانيا
  • إضراب يتسبب في غلق مطار هامبورج وإلغاء جميع الرحلات
  • عاجل - إضراب يتسبب في غلق مطار هامبورج وإلغاء جميع الرحلات
  • نقابة الموسيقيين المصرية توقف مسلم عن الغناء