نائب أمير حائل يطّلع على مرحلة تطوير المنتزه الوطني
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نائب أمير حائل يطّلع على مرحلة تطوير المنتزه الوطني، استقبل اليوم الخميس الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة حائل، في صالة الاجتماعات بمكتبه، مدراء وممثلي الجهات المنفذة لخدمات .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نائب أمير حائل يطّلع على مرحلة تطوير المنتزه الوطني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استقبل اليوم الخميس الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة حائل، في صالة الاجتماعات بمكتبه، مدراء وممثلي الجهات المنفذة لخدمات مشروع تطوير منتزه حائل الوطني.
واستعرض خلال الاجتماع ما توصلت إليه المرحلة الحالية لتنفيذ المشروع من قبل مركز تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وإدارة المتنزهات الوطنية بمنطقة حائل.
منتزه حائل الوطني ضمن أهداف رؤية 2030
ولفت إلى الدعم الذي يقدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، إلى المشاريع البيئية والتنموية في مناطق المملكة، بمن فيها منطقة حائل.
وأكد الأمير فيصل بن فهد على أهمية مشروع منتزه حائل الوطني الذي يأتي ضمن أهداف رؤية السعودية 2030، وتقديره لجهود القائمين على تنفيذه والجهات المشاركة في إيصال الخدمات إليه.
تطوير منتزه حائل الوطني
يقع المنتزه شمال مدينة حائل، على مساحة تبلغ 32162337 متراً مربعاً، ويتميز بوجود 3 طرق رئيسة، ويستهدف زراعة 100 ألف شجرة.
ومن المقرر أن يشتمل المنتزه على بحيرة مؤقتة ومطاعم وجلسات عائلية ومسطحات خضراء وممرات مائية وألعاب أطفال، مما سيساهم في تحقيق عوائد اقتصادية للوطن والمنطقة، وفرص سياحية وبيئية ورياضية وثقافية واجتماعية، مثل النزل البيئي واستكشاف ومراقبة النجوم، والفروسية، ومناطق تراثية، ومسارات للمشاة، ومسارات ركوب الدراجات، ومناطق التخييم، وحديقة النباتات الصحراوية.
نائب أمير حائل يطّلع على مرحلة تطوير المنتزه الوطني للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بذكرى مرور 121 عام على إنشائه
بمناسبة الاحتفال بذكرى مرور 121 عاما على انشائه، أقام متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل احتفالية تضمنت مجموعة من الفعاليات الثقافية، والتراثية، والفنية، والأثرية، والجولات الإرشادية، ما يأتي في إطار الدور المجتمعي والتوعوي والتثقيفي للمتاحف المصرية.
جمعية خبراء الضرائب تحذر من مافيا شركات الفواتير الإلكترونية الوهميةو أوضح
مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف، أن الاحتفالية تضمنت تنظيم معرضاً أثرياً مؤقتا بعنوان "كنوز المرأة" يضم 20 قطعة أثرية من مقتنيات الأمير محمد على توفيق صاحب القصر، من بينها مجموعة من الأحزمة ودبابيس الشعر والمرايات، والأحذية، والقباقيب، ومنشة ومروحة، والمكاحل، وقناني العطور وغيرها من أدوات الزينة للمرأة، بالإضافة إلى استمتاع الزائرين المصريين بجولات ارشادية مجانية لتعريفهم بالمتحف وقاعاته المختلفة وأهم مفتنياته، و زيارة معرض آخر تم تنظيمه يضم مجموعة من أجمل الزهور والنباتات الموجودة بالمتحف.
وأشارت آمال صديق مدير عام المتاحف التاريخية ومتحف قصر المنيل، إنه جاء من بين الفعاليات تقديم عروض غنائية ومسرحية عن الأمير محمد على وورش فنية بالإشتراك مع أطفال جمعية نهضة بولاق، وتقديم مجموعة من الندوات والورش التعليمية والفنية عن الزراعة والرسم والتلوين.
كما شهد الحفل عرض بعض الأفلام التسجيلية والفقرات الفنية من المركز الثقافي التركي والهندى ومعهد سينا العالى للسياحة والفنادق، وفي ختام الحفل تم تكريم عدد من العاملين بالمتحف والذين قدموا الجهد والدعم للمتحف خلال العام الماضي
حضر الاحتفالية والدكتور أسامة عبد الوارث رئيس المجلس الدولى للمتاحف، والسفير التركي بالقاهرة، والسيدة رئيس حى مصر القديمة، والدكتور وائل سليمان عميد معهد سينا العالى للسياحة والفنادق، والدكتورإبراهيم العسال وكيل معهد سينا العالى للسياحة والفنادق ، وعدد من رؤساء المراكز الثقافية التركية والهندية، و مديري عموم متاحف بالقاهرة.
يُعد المتحف أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، بدأت فكرة تحويله إلى متحف بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته.
تم إغلاق القصر عام 2005، وأعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.
بدأ الأمير محمد على توفيق في بناء القصر عام 1903، ويتكون من سراي الإقامة، سراي الاستقبال، سراي العرش، المسجد، المتحف الخاص، متحف الصيد، برج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي. أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عدد من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.