قال الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، إن الولايات المتحدة الأمريكية لا تهتم لحياة الفلسطينيين إطلاقا، والسياسة الأمريكية ما زالت متواطئة، والرئيس جو بايدن قال "حربنا في غزة"، هي ذلة لسان لكن تعني الكثير، والجانب الأمريكي يعرف أن إسرائيل تتعنت ودعمه اللامحدود هو نتيجته التعنت، وبالرغم من ذلك يستمر في دعمها.

الدعم الأمريكي لإسرائيل

وأضاف "الخطيب"، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل تفعل ما تريد، والجانب الأمريكي يعطيها نصائح ليس لكون حياة الفلسطينيين مهمة أو لأجل القانون الدولي ومحكمة العدل الدولية، ولكن يقول إن هذا ليس جيد بالنسبة لإسرائيل، وفي النهاية تل أبيب تفعل ما تريد.

الأرصاد تكشف موعد انتهاء موجة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية مصر في 24 ساعة| زيارة الرئيس البرازيلي إلى مصر.. تحذير من الأرصاد بشأن طقس الغد

وأشار إلى أن أمريكا طالبت إسرائيل بتأمين حياة الفلسطينيين في رفح الفلسطينية، ولكن منذ متى إسرائيل أمنت حياة الفلسطينيين في حربها خلال الأشهر الماضية، فهي دمرت المستشفيات والبنى التحتية بشكل شامل، وهي ترفض حتى إدخال المساعدات الإنسانية، وما يدخل قليلا للغاية، وترفض الاستماع لأي حد، بما فيها محكمة العدل الدولية التي لا تكترث لها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسرائيل بايدن غزة الدعم الأمريكي الفلسطينيين تل أبيب

إقرأ أيضاً:

هل تحديث العقيدة الروسية يعزز الردع النووي؟ أستاذة علوم سياسية تجيب

قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعلها الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.


وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.

وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.


وذكرت، أنّ  المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.

وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.

مقالات مشابهة

  • باحثة سياسية: قرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو صفعة دبلوماسية لإسرائيل
  • أستاذ علوم سياسية: مصر تركز على إنفاذ المساعدات الإنسانية ووقف إطلاق النيران
  • أستاذ علوم سياسية: مصر تركز على إنفاذ المساعدات الإنسانية ووقف إطلاق النار في غزة
  • أستاذ علوم سياسية: مذكرة اعتقال نتنياهو تُشعل عاصفة داخل إسرائيل
  • أستاذ علوم سياسية: قرار الجنائية الدولية يعكس انتصارا حقيقيا للحق الفلسطيني
  • أستاذ علوم سياسية: قرار "الجنائية الدولية" ينتصر للحق الفلسطيني
  • هل تحديث العقيدة الروسية يعزز الردع النووي؟ أستاذة علوم سياسية تجيب
  • أستاذ علوم سياسية: التهديد النووي الروسي ليس مجرد كلام بل قدرات حقيقية
  • كاتب صحفي: أمريكا تشارك إسرائيل في قتل الفلسطينيين واللبنانيين
  • أستاذ علوم سياسية: لبنان يتمسك بتنفيذ بنود قرار 1701 دون تعديلات