صرخة من القلب.. مناشدة هوكي روسيا للمشاركة في مونديال 2025
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
ناشد لاعبو منتخب هوكي الشباب الروسي، الاتحاد الدولي لإعادتهم إلى كأس العالم 2025.
وأطلق اللاعبون رسالة بعنوان "صرخة من القلب"، نقلتها وكالة "تاس" الروسية قالوا فيها: "لا نفهم ما يحدث مع الهوكي العالمي، لقد غاب منتخبنا بالفعل عن ثلاث بطولات عالمية للشباب".
وذكر اللاعبون أنه في عام 2022 لم تكتمل البطولة بسبب جائحة "كورونا"، وفي عامي 2023 و2024 لم يسمح لهم بذلك بسبب المشاكل الأمنية.
وأكد لاعبو الهوكي الروس في رسالتهم: "نريد أن نعرف الحقيقة، وأن نسمع إجابة صادقة، وليس الأعذار البيروقراطية المختبئة وراء الإجابات النموذجية".
اقرأ أيضاً
للمرة الأولى.. فريق نسائي لهوكي الجليد في السعودية (صور)
ودعا رئيس اتحاد لاعبي دوري الهوكي الوطني، مارتي والش، إلى عودة المنتخب الروسي إلى البطولات الدولية، ووفقا له، فإن الرياضيين ليسوا مسؤولين عن الوضع في أوكرانيا.
وكان الاتحاد الدولي للهوكي قد مدد إيقاف منتخبي روسيا وبيلاروس لموسم 2024-2025، وأعاد السبب للمخاطر الأمنية الحالية، وأوضح رئيس الاتحاد الدولي للهوكي، لوك تارديف، أن مسألة مشاركة المنتخب الروسي في الألعاب الأولمبية سيتم حلها في فبراير ومارس 2025.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: روسيا الهوكي الاتحاد الدولي للهوكي
إقرأ أيضاً:
روسيا ترجح مواصلة الاتحاد الأوروبي فرض عقوباته على موسكو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رجح مدير إدارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية الروسية كيريل لوجفينوف، مواصلة الاتحاد الأوروبي فرض عقوباته على روسيا حتى لو قررت الولايات المتحدة تخفيفها.
وأكد لوجفينوف - في مقابلة مع وكالة أنباء تاس الروسية، ردا على سؤال حول ما إذا كانت بروكسل ستحذو حذو واشنطن في حال تخفيف العقوبات - أن هذا المنطق يفترض أن الاتحاد الأوروبي يعمل انطلاقا من المنطق السليم فحسب، مشيرا إلى أمثلة سابقة على تناقض منطق الاتحاد الأوروبي في التعامل مع الأزمة الأوكرانية.
وقال "إذا اختار الأمريكيون تخفيف العقوبات، فلن أتفاجأ إذا حافظ الأوروبيون على موقفهم السابق.. لن يكون التخلي عن هذه العقوبات ممكنا إلا إذا توقف الاتحاد الأوروبي عن اعتبار العقوبات غير المشروعة أداة للسياسة الخارجية، لاسيما رفضه القاطع لمواجهة روسيا".
وانتقد لوجفينوف نهج الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى قرار العام الماضي بفتح السوق الأوروبية أمام المنتجات الزراعية الأوكرانية، والذي اعتبره أضر بالمنتجين الأوروبيين.
وأشار إلى موقف بروكسل من تخريب خط أنابيب نورد ستريم، والذي اعتبر أنه يتبع النهج نفسه. وخلص لوجفينوف إلى القول: "بعبارة أخرى، نادرا ما تراعي النخبة السياسية في الاتحاد الأوروبي مصالح الأوروبيين العاديين"