النفقة والمهر والزواج العرفي والطلاق للضرر وإثبات النسب .. مستشارك القانوني
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
يتساءل العديد من المواطنين عن الكثير من الأمور في قضيا الأسرة ونستعرض أهم الأسئلة وإجاباتها
1- كيف يمكن إثبات الزواج ؟
ج/ يمكن إثبات الزواج إما بشهادة الشهود أو أن يقر الطرف الذي أنكر الزواج به أو أن يطلب من الطرف المنكر أن يؤدي اليمين بأنه غير متزوج فيرفض تأدية اليمين
2- هل تقبل دعوى إثبات النسب أو نفيه من الزواج العرفي ؟
ج/ نعم تقبل دعوى إثبات النسب أو نفيه من الزواج العرفي
3- هل يرتب الزواج العرفي الذي تم إنكاره من أحد الطرفين الحق في الميراث بين الزوجين؟
ج/ لا يرتب الزواج العرفى المنكور توارث بين الزوجين
4- ماهو الطلاق للضرر؟
ج/ يحق للزوجه طلب الطلاق دون المساس بحقوقها في
الحالات الآتية:
-إهانة الزوجة أو التعرض لها بالضرب، عدم الانفاق، حبس الزوج مدة تزيد عن ثلاث سنوات يحق لها رفع الدعوى
بعد سنة، بسبب العنة (عدم القدرة الجنسية) و مرض البرص، الزواج من أخرى والضرر المقصود في القانون لم يرد على سبيل الحصر بمعنى أن أي ضرر تستطيع الزوجة إثباته يحق لها طلب التطليق
5- ما هو المهر ؟
ج/ المهر هو المال الذي يدفعه الرجل للمرأة عند الزواج بها وهو ليس ركنا من أركان الزواج
6- ما هو سبب وجوب نفقة الزوجية ؟
ج/ أن تكون الزوجة في طاعة زوجها وأن تسلم نفس وقت طلبه رسالة وتس أب
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
هل يجب والدة الزوج الإنفاق على منزل ابنها؟.. «الأزهر» للفتوى يوضح.. «فيديو»
أكدت الدكتورة إيمان أبو قورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن النفقة تعتبر حقا ثابتا على الزوج تجاه زوجته وأبنائه، وليس على الحماة أو الوالدين.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال حوارها مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة الناس، أنه لا يوجد مقدار معين لما يُتوقع من أم الزوجة في المشاركة في الحياة الزوجية من حيث النفقة، مؤكدة أنها لا تكون ملزمة بالنفقة على الزوج أو الأبناء، إذا كانت تعيش معهم في بيت واحد.
وتابعت: «من المفترض ألا تتحمل أم الزوج أي نفقات على الزوج أو الأبناء، بل هي مسؤولة فقط عن نفقاتها الخاصة مثل الطعام والشراب والدواء، لا يُطلب منها أكثر من ذلك، ولا يُفرض عليها أن تتحمل تكاليف الأسرة».
واسترسلت: «وفي حال كانت تشعر بالراحة المالية وكانت ترغب في تقديم مساعدة مالية، فهذا يعد من باب البر والإحسان، وليس من باب الواجب الشرعي، إذا شعر الأب والأم بالضيق المالي وقرروا المساعدة، فلهما الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى، ولكن لا يُمكن فرض ذلك عليهما».
وأشارت إلى أن الوالد إذا كان يشعر بالعجز المالي ويرغب في مساعدة أولاده في حال كانوا في ضائقة مالية، فهذا يعتبر برًا بالوالدين وصدقة، ولكنه ليس واجبًا عليهم.
وأكدت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن الأم إذا كانت تعيش مع أولادها في نفس المنزل وكانوا بحاجة للمساعدة، فإن ذلك يعد من باب البر بالابن، وإذا كانت الأم مقيمة مع الأبناء وكانت في وضع مادي يسمح لها بمساعدتهم، فهذا يعتبر توسعة على الأبناء، وهو أمر حسن ويعود عليها بالأجر من الله، لكن ليس واجبًا عليها.
اقرأ أيضاًالمستشارة هايدي الفضالي تكشف لـ«الأسبوع» عن معايير محكمة الأسرة في تحديد النفقة
المستشارة هايدي الفضالي تفجّر مفاجأة لـ«الأسبوع»: لا تأخير في قضايا النفقة.. وأتحدى من يدّعي العكس
الأزهر يوضح حكم امتناع الزوج من النفقة على علاج زوجته | فيديو