ازدحامات مرورية شديدة.. عاصفة ثلجية قوية تضرب موسكو|شاهد
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تسبب تساقط الثلوج في العاصمة الروسية موسكو في اختناقات مرورية بجميع أنحاء المدينة.
وشل تراكم الثلوج الحركة على الطرق السريعة الرئيسية في موسكو، كما واجه المارة صعوبة في السير على الأرصفة المغطاة بالثلوج.. جاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
تل مريم مجدي في سويسرا.. التفاصيل كاملة انخفاض ملحوظ فى درجات الحرارة
ونشرت بلدية المدينة آلاف العمال وكاسحات الثلوج لإزالتها من الشوارع.
وقال نائب عمدة موسكو بيتر بيوريوكوف إن "هذا العمل سيستمر لغاية التغلب على عواقب تساقط الثلوج".
وكانت موسكو شهدت انخفاضاً ملحوظاً فى درجات الحرارة هذا الشتاء، حيث انخفضت إلى 26 درجة مئوية تحت الصفر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موسكو الثلوج درجات الحرارة الشتاء
إقرأ أيضاً:
أردوغان يكشف ما تخبئه الفترة المقبلة وأين تتجه المنطقة .. عاصفة نارية خطيرة
رأى الرئيس التركي، رجب طيب أروغان، اليوم الخميس، خلال تعقيبه على العدوان الإسرائيلي على لبنان وفلسطين، أن المنطقة “تتجه نحو عاصفة نارية خطيرة”.
وخلال مؤتمر صحافي مع الرئيس السنغالي، باسيرو يوماي فاي، حذر أردوغان من أن “الفترة المقبلة ستكون أكثر اضطراباً”.
ووفقاً لوكالة أنباء “الأناضول” التركية، فقد حث الرئيس التركي، جميع الدول التي لديها “حس الضمير”، وفق تعبيره، على ممارسة المزيد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية، لوقف الاعتداءات على فلسطين ولبنان، مؤكداً أن موقف السنغال من القضية الفلسطينية، القائم على حل الدولتين، “قيّم للغاية”.
وأضاف:”نحن نتابع الموقف الثابت لإخواننا الأفارقة، الذين يفهمون ما يعنيه القمع والحرب والمذابح، ضد سياسات الإبادة الجماعية الإسرائيلية”.
وأمس الأربعاء، صرح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن العالم الإسلامي لم يُظهر رد فعل قوي، على تصرفات إسرائيل في غزة، وأن تل أبيب “قمعت” جميع الهياكل المسؤولة عن حقوق الإنسان وحماية السلام.
وقال الرئيس التركي، متحدثاً في حفل توزيع جوائز الفائزين، في المسابقة الدولية التاسعة لحفظ وتلاوة القرآن الكريم: “باستثناء عدد قليل من الدول، يؤسفني أن أعلن أنه لا يوجد رد فعل قوي من العالم الإسلامي، ويجب ألا ننسى أن هذه الفوضى مسجلة في التاريخ”.
وصرح أردوغان، في 26 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، أن إسرائيل تحاول بدعم من الغرب إشعال حرب إقليمية، ومن الضروري ألا تتورط دول الشرق الأوسط في هذه “اللعبة”.