صحيفة صدى:
2024-12-26@01:11:23 GMT

أروى: حاولت الانتحار وما فرق معي الدين

تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT

أروى: حاولت الانتحار وما فرق معي الدين

خاص

أثارت الفنانة أروى الجدل، بتصريحاتها حول محاولتها الانتحار والتخلص من حياتها.

وقالت أروى، في تصريحات متداولة، أنها: “حاولت الانتحار وما فرق معي الدين”.

وكانت أروى قد عبّرت عن حزنها لعدم قدرتها على الإنجاب، والتنمّر الذي تعرّضت له في طفولتها بسبب لون بشرتها وأصولها اليمنية.

وقالت أنها عاشت أكبر صدمة في حياتها، حين فشلت بإنجاب طفل آخر ليكون أخاً أو أختاً لابنتها الوحيدة “نورا”، مضيفة بتأثر: “أجهضت مراراً، وانتهى بي الأمر بقرار التوقف عن محاولات الإنجاب.

كنت أتمنى أن أحقق أمنية ابنتي ولكنني لم أستطع”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أروى الانتحار فن ومشاهير

إقرأ أيضاً:

6:30 . أزهري: العبادة في زمن السوشيال ميديا مغشوشة والحسد قد يؤديان الى الانتحار

قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد أو العين قد يؤديان في بعض الأحيان الى الانتحار، كما ان عرض خصوصياتنا على وسائل التواصل الاجتماعي كارثة من كوارث العصر الحديث.

سفير مصر في باماكو يلتقي بوزير الدفاع الماليالمزيكا عشقي| شريف منير يكشف إطلاق فريق نوستالجيا باند

وأضاف رضا، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، انه العبادة أصبحت في زمن السوشيال ميديا مغشوشة بل اختلط بها الرياء والشكلية والمظاهر، وكل ذلك من محبطات الأعمال.

وأوضح رضا، انه أصبحنا نرى أشخاصًا أثناء الصلاة يتركون خشوعهم إذا رنّ هاتفهم، فيفتحون الخط ليُسمعوا المتصل أنهم يصلّون، وحتى في أعظم الأماكن المقدسة كالكعبة، تجد البعض يُعطي ظهره للكعبة منشغلًا بالتقاط صور السيلفي طوال الوقت، بدلًا من التفرغ للعبادة والخشوع.

واختتم رضا، إن هذا الانحراف عن مقاصد العبادات الحقيقية هو انعكاس لتأثير السوشيال ميديا على حياتنا وسلوكياتنا، مما يستوجب منا مراجعة أنفسنا والتفكر في أفعالنا.

كيف يمكن أن ترقي نفسك

قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد ذُكر أربع مرات في كتاب الله، وقد ورد ذكره على أنه موجود، ومع ذلك، هناك من ينكر وجود الحسد، وهذا خطأ جسيم.

وأضاف رضا، ان الحسد هو تمني زوال النعمة من يد الآخر، وهو يختلف عن العين؛ فالحسد نابع من احتقان في القلب، وسببه ضعف الوازع الديني وقلة الإيمان بالله، أما العين، فهي نظرة خبيثة تصدر من الحاسد وتترصد الضحية.

وأوضح رضا، ان كل من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله أصبح في كنف الله وحفظه، وقد علّمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن من قرأ المعوذتين حين يصبح كفتاه إلى المساء، ومن قرأهما في المساء كفتاه إلى الصباح، ويمكن للإنسان أن يرقي نفسه بالعديد من الوسائل الشرعية، منها الوضوء لأنه سلاح المؤمن قبل أي رقية شرعية، الذكر الدائم لله فهو حصن للمؤمن من شرور الدنيا، قراءة آية الكرسي لما فيها من حفظ وبركة، كما ان قراءة القرآن على الماء هو نوع من التبرك، كما ان هذه الوسائل تعزز الإيمان، وتُحصن الإنسان من شر الحسد والعين.

مقالات مشابهة

  • المغرب: ستيني ينهي حياته شنقاً بشجرة
  • كيف تعيش شمس البارودي حياتها بعد وفاة حسن يوسف؟
  • شرطي في نيويورك ينتحر داخل سيارته
  • ينتمون لجماعة القربان.. احكام على مدانيين بجريمة تحريض المواطنين على الانتحار في واسط
  • لسوء حالتها النفسية.. طالبة تقدم على إنهاء حياتها بالسُم في سوهاج
  • 6:30 . أزهري: العبادة في زمن السوشيال ميديا مغشوشة والحسد قد يؤديان الى الانتحار
  • «صحية الوطني» تواصل مناقشة تعزيز معدلات الإنجاب في الدولة
  • «صحية الوطني» تواصل مناقشة سياسة تعزيز معدلات الإنجاب
  • حقوق الإنسان تحصي حالات الانتحار في ديالى وتحمل الربا المسؤولية
  • أبراج أكثر حذرا في التعامل مع شريك حياتها.. «خطواتها محسوبة»