أروى: حاولت الانتحار وما فرق معي الدين
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
خاص
أثارت الفنانة أروى الجدل، بتصريحاتها حول محاولتها الانتحار والتخلص من حياتها.
وقالت أروى، في تصريحات متداولة، أنها: “حاولت الانتحار وما فرق معي الدين”.
وكانت أروى قد عبّرت عن حزنها لعدم قدرتها على الإنجاب، والتنمّر الذي تعرّضت له في طفولتها بسبب لون بشرتها وأصولها اليمنية.
وقالت أنها عاشت أكبر صدمة في حياتها، حين فشلت بإنجاب طفل آخر ليكون أخاً أو أختاً لابنتها الوحيدة “نورا”، مضيفة بتأثر: “أجهضت مراراً، وانتهى بي الأمر بقرار التوقف عن محاولات الإنجاب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أروى الانتحار فن ومشاهير
إقرأ أيضاً:
ثري مزيف يغرق خطيبته في الديون
البلاد ـ وكالات
اكتشفت البريطانية ميغان كلارك- 27 عامًا- أن خطيبها الذي زعم بأنه اللورد بيرتي أندروود، وينتمي لعائلة نبيلة، وأنه خبير ساعات ناجح “يصنع الساعات ويصممها ويصلحها” لم يكن سوى محتال، هرب قبل الزواج بأسبوعين تاركًا إياها غارقة في بحيرة من الديون.
وقالت ميغان كلارك: إنها كانت تعمل مديرة في مقهى بجزيرة وايت عندما قابلت اللورد بيرتي أندروود لأول مرة، وكان يظهر بمظهر الساحر والمحب، ما جعلها تنجذب إليه بسرعة، وكان يقدّم لها هدايا باهظة الثمن، ويجلب لها الزهور، وبعد فترة قصيرة، تقدّم لخطبتها، فقبلت دون تردد.
وأضافت:« مع مرور الوقت، بدأت ألاحظ بعض الأمور المريبة، ولكن عندما عثرت بالصدفة على محفظته، كانت مليئة ببطاقات ائتمان، ولكن تحمل أسماء أشخاص آخرين، وعند ما حاولت التقصّـي عنها، اكتشفت أن الأسماء كلها تعود لشخص آخر يُدعى روبرت ماديجسكي، وهو محتال مدان يشبه اللورد بيرتي أندروود».
كل شيء عن اللورد بيرتي أندروود كان مختلقًا، فهو لم يكن سليل أسرة نبيلة، ولم يكن له علاقة بعلم الساعات، والسيارة والمنزل اللذان كان يمتلكهما مستأجران لنشر وهم الثراء، وما زاد الطين بلة، أنه أغرقها في ديون بلغت قيمتها “40 ألف دولار” عن طريق استخدام بطاقات ائتمان باسمها، حتى خاتم الخطوبة الماسي الذي حاولت بيعه لتغطية ديونها اتضح أنه مزيف.