طريقة سحرية للابتعاد عن فخ سماعات الـ«AirPods» غير الأصلية.. اتبع الخطوات
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
يقع العديد من الأشخاص ضحية شراء سماعات «AirPods» المقلدة خاصة لهواتف الآيفون، والتي يظهر مع استخدمها مشكلات لا حصر لها، رغم احتوائها على تاريخ انتهاء صلحية ورقم تسلسلي وأحيانًا أسماء شركات شهيرة في سوق الأجهزة والملحقات الإلكترونية، فكيف يمكن الابتعاد عن تلك المكيدة؟، وما هي طريقة التحقق؟
كيف اعرف السماعة الأصلية من المقلدة؟«اعرف إزاي أن الأيربودز أصلية؟»، أجاب خبير تكنولوجيا المعلومات، خالد محمد، على ذلك السؤال خلال حديثه لـ«الوطن»، مشيرًا إلى أنّ أفضل طريقة تحقق من السماعة «AirPods» تتمثل في التالي:
- توصيل السماعة.
- الذهاب إلى الإعدادات.
- اختيار البلوتوث.
- الضغط على اسم السماعة.
- الضغط على الـVERSION أي رقم الإصدار، لمعرفة السوفت على السماعة: «من وقت للآخر آبل تحدث بالإصدار الجديد، وهذا يعني أنه إذا كانت السماعة مقلدة لن يتاح لها آخر إصدار لآبل».
معرفة أخر إصدارات شركة آبلوبحسب موقع «business insider»، والموقع الرسمي لشركة آبل، فإنه يتم معرفة آخر إصدار للسماعات بالبحث في موقع «AIRPODS FIRMWARA»، إذ يعمل على الاستطلاع على أحدث نظام للتشغيل، ويظهر كل سماعة بالتحديث الجديد، وبمقارنة أخر إصدار لآبل والإصدار على السماعة يتم معرفة هل هي أصلية أم مزيفة بهذه الطريقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سماعات
إقرأ أيضاً:
باحثون يطورون جهازًا ذكيًا في الأذن يرصد الحالة الصحية للجسم
أميرة خالد
قام باحثون من معهد كارلسروه للتكنولوجيا (KIT) في ألمانيا بتطوير منصة مفتوحة المصدر يمكنها دمج العديد من المستشعرات في سماعات أذن لاسلكية، بهدف تحسين قياسات الصحة وتطبيقات السلامة.
وتتيح المنصة مفتوحة المصدر لتطبيقات أجهزة الاستشعار القائمة على الأذن، للمطورين إنشاء برامج مخصصة.
وأصبحت التقنية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث تسجل بياناتنا الصحية، وتراقب نومنا، وتحسب استهلاكنا من السعرات الحرارية.
وطُوّرت السماعة بمجموعة واسعة من المستشعرات؛ على سبيل المثال، تكتشف ميكروفونات متعددة اهتزازات الجمجمة لتسجيل أدق تفاصيل عملية تناول الطعام.
كما أنها تُستخدم للتعرف على الكلام في البيئات الصاخبة؛ ويمكن لمستشعرات الحركة اكتشاف احتمالات التعرض للسقوط، وتقيس المستشعرات الحيوية مؤشرات الصحة مثل درجة تشبع الأكسجين ودرجة حرارة الجسم.
وقال الدكتور توبياس روديغر من مجموعة أبحاث «تيكو» (TECO) التابعة لمعهد كارلسروه للتكنولوجيا: «كان هدفنا ابتكار حل تقني مفتوح المصدر وعالي الدقة لمراقبة الحالة الصحية للجسم، يتجاوز بكثير ما هو مُتاح في الأجهزة التجارية القابلة للارتداء اليوم».
وأوضحت الدراسة أن سماعات الأذن اللاسلكية تتواصل عبر تقنية بلوتوث (LE Audio)، وهي نسخة موفرة للطاقة من تقنية نقل البيانات اللاسلكية، وتُعالج البيانات المجمعة وتُحلَّل آنياً عبر تطبيق جوال ولوحة تحكم متصلة بالويب.