مسقوف بالعروق الخشبية.. انهيار منزل في سوهاج
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
شهدت دائرة قسم شرطة أول سوهاج، إنهيار منزل مكون من طابقين مشيد بالطوب اللبن ومسقوف بالعروق الخشبية، دون حدوث إصابات بشرية؛ نتج عن ذلك تصدعات بمنزل مجاور مكون من طابقين مبني بالطوب اللبن ومسقوف بالعروق الخشبية.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبدالمنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة أول سوهاج، يفيد بورود إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها ورود بلاغًا من الأهالي عبر خط النجدة، مفاده إنهيار منزل دائرة القسم.
وبالإنتقال والفحص تبين انهيار منزل مكون من طابقين مشيد بالطوب اللبن ومسقوف بالعروق الخشبية، ملك المدعو (محمود ا ا ع- 45 سنة- صاحب مكتب خاص- ويقيم دائرة قسم ثانٍ سوهاج)، غير مأهول بالسكان، ولم ينجم عن ذلك ثمة إصابات.
نجم عن ذلك تصدعات بمنزل مجاور مكون من طابقين مبني بالطوب اللبن ومسقوف بالعروق الخشبية ملك المدعو (وائل ج ع- 40 سنة- سائق- ويقيم بذات الناحية)، غير مأهول بالسكان، وبسؤال مالكي المنزلين سالفي الذكر، قررا بمضمون ما تقدم؛ وعللا سبب الإنهيار لقدم المنزلين وتهالكهما.
حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج منزل انهيار منزل مکون من طابقین
إقرأ أيضاً:
تأجج مخاوف انهيار "هدنة غزة" مع استشهاد 9 في بيت لاهيا
غزة- غرفة الأخبار
قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن تسعة فلسطينيين على الأقل استشهدوا، بينهم صحفيان محليان، وأصيب آخرون أمس السبت في غارة جوية إسرائيلية على بلدة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشارك فيه قيادات من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في محادثات وقف إطلاق النار في غزة مع وسطاء في القاهرة. وذكر مسؤولون بقطاع الصحة لرويترز أن عددا من الأشخاص أصيبوا بجروح بالغة إثر استهداف الغارة لسيارة، مع وجود إصابات داخل السيارة وخارجها. وقال شهود وزملاء للصحفيين إن ركاب السيارة كانوا في مهمة لجمعية خيرية تُدعى "مؤسسة الخير" في بيت لاهيا، وكان يرافقهم صحفيون ومصورون عندما استهدفتهم الغارة. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن من بين الشهداء ثلاثة صحفيين محليين على الأقل.
وتسلط هذه الواقعة الضوء على هشاشة اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير والذي أوقف قتالا واسع النطاق في قطاع غزة. ويقول مسؤولو الصحة الفلسطينيون إن العشرات استُشهدوا بنيران إسرائيلية رغم الاتفاق.
ومنذ انتهاء المرحلة الأولى المؤقتة من وقف إطلاق النار في الثاني من مارس، ترفض إسرائيل البدء في المرحلة الثانية من المحادثات، والتي ستتطلب منها التفاوض على إنهاء دائم للحرب، وهو المطلب الرئيسي لحركة حماس.
وأعلنت حماس موافقتها على إطلاق سراح مواطن أمريكي إسرائيلي إذا بدأت إسرائيل المرحلة التالية من محادثات وقف إطلاق النار لإنهاء الحرب بشكل دائم، لكن إسرائيل رفضت العرض ووصفته بأنه "حرب نفسية".